تويت
يعدّ نهر الكونغو الذي عُرف سابقًا باسم نهر زائير ثاني أطولَ نهرٍ في أفريقيا (بعد نهر النيل)، والثامن في العالم، وهو النهر الأعمق في العالم وثاني أكبر نهر عالميًا.
مصادره الرئيسَة:
يبدأ مجرى النهر عند تقاطع نهري (لوالابا) و(لوفوا) ويقع بالقرب من خط الاستواء.يوفر هذا النهر تنوعًا في الحياة البرية في الغابات المطيرة الاستوائية، كما يوفر تنوعًا في أراضي الرعي على طول خطّها الساحلي. يتمتع النهر بتنوّع كبير في الثروة الحيوانية، إذ تعيش داخله العديد من الحيوانات. يعيش الكثير من البشر على ضفافه، ويعتمدون عليه في حياتهم؛ فهم يستخدمون أسماكَه، للغذاء ومياهه للشرب ولريّ محاصيلهم.
نهر الكونغو
بعض الحقائق المثيرة حول النهر:
مصادره الرئيسَة:
- بحيرة مويرو.
- بحيرة تانجانيكا.
- نهر تشامبيشي.
- صدع شرق إفريقيا (EAR).
يبدأ مجرى النهر عند تقاطع نهري (لوالابا) و(لوفوا) ويقع بالقرب من خط الاستواء.يوفر هذا النهر تنوعًا في الحياة البرية في الغابات المطيرة الاستوائية، كما يوفر تنوعًا في أراضي الرعي على طول خطّها الساحلي. يتمتع النهر بتنوّع كبير في الثروة الحيوانية، إذ تعيش داخله العديد من الحيوانات. يعيش الكثير من البشر على ضفافه، ويعتمدون عليه في حياتهم؛ فهم يستخدمون أسماكَه، للغذاء ومياهه للشرب ولريّ محاصيلهم.
نهر الكونغو
بعض الحقائق المثيرة حول النهر:
- اكتشفه (دييغو ساو) في عام 1482م.
- اكتسب النهر اسمه تيمّنًا بالمملكة التي قامت بالقرب من مصبّه، وكانت تدعى مملكة الكونغو.
- أُطلق على النهر لقب «قلب الظلام» من قبل جوزيف كونراد، لأن النهر وضفته حملا أساطيرَ قديمة، مفادها أنهما مليئان بالوحوش، والأقزام، والأوبئة، وأَكَلَة لحوم البشر.
- يعتقد أنّ النهر قد بدأ حياته وخُلق منذ حوالي مليون ونصف المليون إلى مليوني عام، وهي فترة العصر الجليدي.
- يُعرف أحد أجزاء نهر الكونغو باسم «باب الجحيم»؛ لأنه ينحدر في هذه النقطة على طول 75 ميلًا.
- يعاني الناس حتى يومنا هذا على ضفاف النهر من الحروب القبلية والمذابح العرقية والعبودية.
- جمهورية الكونغو.
- تنزانيا.
- الكاميرون.
- زامبيا.
- أنغولا.
- زائير.
- نوفوسوبرسيك.
- بارناول.
- موغوشين.
- أكاديمجورودوك.
- كاساي.
- سانغا.
- أوبانجي.
- يصبّ النهر في المحيط الأطلسي، مُفرِغًا 1,5 مليون قدمٍ مكعّب في الثانية، ويكون تدفق الماء ثابتًا نسبيًا طوال العام.
- يعدّ ثاني أطول نهر في إفريقيا بعد نهر النيل.
- يمتلك الجميع نظرةً عن إفريقيا على أنها تمتلك مناخًا جافًّا و حارًّا؛ إلا أن نهر الكونغو يحصل سنويًا على هطول مطريّ بمعدل 90 إنشًا.
- اعتُمد على النهر بشكل رئيسي كوسيلة نقل منذ مئات السنين؛ واليوم وعلى الرغم من وجود بعض الطرق والسكك الحديدة إلا أن الاعتماد على النهر في النقل ما يزال كبيرًا.
- يعتمد الناس على الكونغو لريّ محاصيلهم، والتي تكون غالبًا محاصيل قطن وتبغ وقصب السكر.
- على الرغم من هذا النهر يستخدم للتنقل؛ إلا أنه يحتوي العديد من الشلالات والمنحدرات والجزر التي يصعب الوصول إليها.
- يوجد في النهر حوالي 4000 جزيرة.
- اكتشفت العديد من أنواع الأسماك الجديدة في مياه الكونغو؛ حوالي 700 نوع، ويعتقد أن هناك المزيد لم يكتشف بعد.
- نهر الكونغو مهم للعديد من الحيوانات التي تعتمد في غذائها على العشب الذي ينمو على ضفافه؛ منها:
- الزرافات، الغزلان، الحمار الوحشي، الجاموس والظباء.