قالت الفنانة “هدى شعراوي” أن جميع أحداث العمل الشامي “باب الحارة”، حقيقية وموجودة، ولاتزال بعض أحياء “دمشق” تعيش الحياة ذاتها.
وأضافت “هدى” خلال لقاء لها مع برنامج “شو القصة“، أن أحداث العمل تتناول ثلاثينات القرن الفائت. وأنها على استعداد بالزمن الحالي، أن تري من يشاء أن هناك حارات دمشقية تعيش الحياة ذاتها.
وقالت “هدى” لمقدمة البرنامج، أن أهالي مسقط رأسها “الشاغور” وحي آخر يُسمى “تحت المادنة”، لايزال الناس فيه يستخدمون ذات المصطلحات، ولا سيما نساؤهم فهنّ محافظات على مفردات “ابن عمي وسيدي” لرجالهن.
«بحبو كتير لأن بمثل بيئتي» تتابع “هدى”، وتشير لمحبتها للعمل الذي قدّم الشام التي تعرفها بعلاقاتها وتفاصيلها دون زيادة أو نقصان.
في حين توجَّه لمسلسل “باب الحارة” الكثير من الانتقادات سواء من قبل النقاد أو الفنانين، والتي طالت الأفكار التي يروج لها. وطريقة إظهاره للمرأة والتعامل معها.
فها هي “أم زكي” داية “باب الحارة” تنفي كل الآراء، وتوضح أن الانتقادات في حال صدورها عن فنانين. فالسبب في ذلك كونهم لم يدعوا للمشاركة به، أما لو كان أناس آخرون يوجهون النقد له فهم لم يفهموا أفكار المشاهد المعروضة بالمسلسل.
هدى .. باب الحارة لا يكتمل دون أم “زكي”
تعتبر “هدى شعراوي” من المشاركين في “باب الحارة” منذ الجزء الأول عام 2006، ولعبت دور داية الحارة “أم زكي”، التي تجمعها علاقات مختلفة. مع أهالي الحي بعيداً عن طبيعة عملها.
وبينت أن سبب وجودها حتى الجزء الثالث عشر، هو أن “باب الحارة” لا يمكن أن تتم فكرته دون “أم زكي”. وأثنت على العلاقة الطيبة التي تجمعها بمنتجه “محمد قبنض”، والذي لم يبخل عليها بأي شيء منذ البداية.
كما تحدثت “هدى” عن بعض الأخطاء الإنتاجية التي قابلتهم أثناء تصوير المسلسل، والمتعلقة بنوعية وكمية الطعام المقدم للفنانين. وأكدت أن “قبنض” تجاوب مع مطالبهم وأحضر طباخين وحسّن جودته.
يذكر أن “هدى” لعبت دور الداية في عدة أعمال بيئة شامية، والتي بدأتها في عام 1992 عندما شاركت في مسلسل. “أيام شامية” بشخصية “أم نبيل” بالتعاون مع المخرج الراحل “بسام الملا”.
وأضافت “هدى” خلال لقاء لها مع برنامج “شو القصة“، أن أحداث العمل تتناول ثلاثينات القرن الفائت. وأنها على استعداد بالزمن الحالي، أن تري من يشاء أن هناك حارات دمشقية تعيش الحياة ذاتها.
وقالت “هدى” لمقدمة البرنامج، أن أهالي مسقط رأسها “الشاغور” وحي آخر يُسمى “تحت المادنة”، لايزال الناس فيه يستخدمون ذات المصطلحات، ولا سيما نساؤهم فهنّ محافظات على مفردات “ابن عمي وسيدي” لرجالهن.
«بحبو كتير لأن بمثل بيئتي» تتابع “هدى”، وتشير لمحبتها للعمل الذي قدّم الشام التي تعرفها بعلاقاتها وتفاصيلها دون زيادة أو نقصان.
في حين توجَّه لمسلسل “باب الحارة” الكثير من الانتقادات سواء من قبل النقاد أو الفنانين، والتي طالت الأفكار التي يروج لها. وطريقة إظهاره للمرأة والتعامل معها.
فها هي “أم زكي” داية “باب الحارة” تنفي كل الآراء، وتوضح أن الانتقادات في حال صدورها عن فنانين. فالسبب في ذلك كونهم لم يدعوا للمشاركة به، أما لو كان أناس آخرون يوجهون النقد له فهم لم يفهموا أفكار المشاهد المعروضة بالمسلسل.
هدى .. باب الحارة لا يكتمل دون أم “زكي”
تعتبر “هدى شعراوي” من المشاركين في “باب الحارة” منذ الجزء الأول عام 2006، ولعبت دور داية الحارة “أم زكي”، التي تجمعها علاقات مختلفة. مع أهالي الحي بعيداً عن طبيعة عملها.
وبينت أن سبب وجودها حتى الجزء الثالث عشر، هو أن “باب الحارة” لا يمكن أن تتم فكرته دون “أم زكي”. وأثنت على العلاقة الطيبة التي تجمعها بمنتجه “محمد قبنض”، والذي لم يبخل عليها بأي شيء منذ البداية.
كما تحدثت “هدى” عن بعض الأخطاء الإنتاجية التي قابلتهم أثناء تصوير المسلسل، والمتعلقة بنوعية وكمية الطعام المقدم للفنانين. وأكدت أن “قبنض” تجاوب مع مطالبهم وأحضر طباخين وحسّن جودته.
يذكر أن “هدى” لعبت دور الداية في عدة أعمال بيئة شامية، والتي بدأتها في عام 1992 عندما شاركت في مسلسل. “أيام شامية” بشخصية “أم نبيل” بالتعاون مع المخرج الراحل “بسام الملا”.