زهرة البنفسج .
زهرة تغّنى بها الشعراء كثيراً لأنها تدل على العاطفة والحزن الشديد...
وهذا بعض المعلومات عنها :
نبات معمر من فصيلة البنفسجيات، تحتوي عائلة البنفسج على أكثر
من 200 صنف
تقريباً ، وهي موزعة بين المناطق المعتدلة والاستوائية ولكن أهمه
نوعان
يستهلكان طبياً وهما: بنفسج عطر، وبنفسج مثلث الألوان.
وأكثر البنفسج
عبارة عن نباتات صغيرة معمرة ولكن البعض شجيرات صغيرة، ينمو برياً بين
السياج والأعشاب في الأماكن الظليلة الرطبة كلسيه التربة، ويمكن أن تتفاوت
زهره البنفسج في اللون فمنها ( البنفسجي ، الأبيض ، الأصفر، الأزرق ،
الوردي، السكري)ويزرع
بالحدائق كنبات من نباتات الزينـة، وتعتبر الجذور الجزء الطبي الفعال في
النبات،( ولأجل هذه الميزة تزرع مساحات واسعة من البنفسج في
مناطق معينة
في بريطانيا
وإن أكبر كمية بنفسج مزروعة في أوروبا هي فى منطقة Nice iالفرنسية
حيث تجمع وتغسل وتجفف في الظل (وليس تحت أشعة الشمس) بمكان جيد التهوية
أو
تجفف اصطناعياً في حرارة لا تزيد عن 45ْ مئوية ، كما تستعمل أيضـا الأجزاء
الهوائية من ساق وأوراق وأزهار طبياً ، غضة أو مجففة.
والبنفسج البري أقوى من النوع الزراعي ، ولكن لقلة وندرة الكمية
يُستعمل الزراعي
ذُكر
البنفسج عدة مرات في كتابات هوميروس وفرجيل ، وقد استعملت هذه الزهرة
لتعديل الغضب ولجلب النوم والراحة . ولإراحة القلب وتقويته . ويذكر
الإغريقي pliny ، عن مرهم مصنوع من جذور البنفسج لمعالجة
النقرس وأمراض
الطحال . ويذكر بأن الأكاليل المصنوعة من البنفسج إذا وضعت
على الرأس تطرد
الصداع والدوخة.
بعد زمن نابليون استعمل الفرنسيون البنفسج في الطهي وما زالت تلك العادة
إلى الآن
تركيب زهرة البنفسج :
إن
الجزء المهم في تركيبة الأزهار هو الجزء الذي تنبعث منه الرائحة ، وهو
الذي يعطي اللون الأزرق البنفسجي الفاتح ، وهو يعطي هذا اللون في الماء
الساخن عند وضع زهر البنفسج فيه .
وكيماوياً
هنالك مادة من عائلة Glycoside تسمى : Viols quercertin
(صبغة صفراء)
زهرة تغّنى بها الشعراء كثيراً لأنها تدل على العاطفة والحزن الشديد...
وهذا بعض المعلومات عنها :
نبات معمر من فصيلة البنفسجيات، تحتوي عائلة البنفسج على أكثر
من 200 صنف
تقريباً ، وهي موزعة بين المناطق المعتدلة والاستوائية ولكن أهمه
نوعان
يستهلكان طبياً وهما: بنفسج عطر، وبنفسج مثلث الألوان.
وأكثر البنفسج
عبارة عن نباتات صغيرة معمرة ولكن البعض شجيرات صغيرة، ينمو برياً بين
السياج والأعشاب في الأماكن الظليلة الرطبة كلسيه التربة، ويمكن أن تتفاوت
زهره البنفسج في اللون فمنها ( البنفسجي ، الأبيض ، الأصفر، الأزرق ،
الوردي، السكري)ويزرع
بالحدائق كنبات من نباتات الزينـة، وتعتبر الجذور الجزء الطبي الفعال في
النبات،( ولأجل هذه الميزة تزرع مساحات واسعة من البنفسج في
مناطق معينة
في بريطانيا
وإن أكبر كمية بنفسج مزروعة في أوروبا هي فى منطقة Nice iالفرنسية
حيث تجمع وتغسل وتجفف في الظل (وليس تحت أشعة الشمس) بمكان جيد التهوية
أو
تجفف اصطناعياً في حرارة لا تزيد عن 45ْ مئوية ، كما تستعمل أيضـا الأجزاء
الهوائية من ساق وأوراق وأزهار طبياً ، غضة أو مجففة.
والبنفسج البري أقوى من النوع الزراعي ، ولكن لقلة وندرة الكمية
يُستعمل الزراعي
ذُكر
البنفسج عدة مرات في كتابات هوميروس وفرجيل ، وقد استعملت هذه الزهرة
لتعديل الغضب ولجلب النوم والراحة . ولإراحة القلب وتقويته . ويذكر
الإغريقي pliny ، عن مرهم مصنوع من جذور البنفسج لمعالجة
النقرس وأمراض
الطحال . ويذكر بأن الأكاليل المصنوعة من البنفسج إذا وضعت
على الرأس تطرد
الصداع والدوخة.
بعد زمن نابليون استعمل الفرنسيون البنفسج في الطهي وما زالت تلك العادة
إلى الآن
تركيب زهرة البنفسج :
إن
الجزء المهم في تركيبة الأزهار هو الجزء الذي تنبعث منه الرائحة ، وهو
الذي يعطي اللون الأزرق البنفسجي الفاتح ، وهو يعطي هذا اللون في الماء
الساخن عند وضع زهر البنفسج فيه .
وكيماوياً
هنالك مادة من عائلة Glycoside تسمى : Viols quercertin
(صبغة صفراء)