#بيت_إنطوان_شامية ... #باب_توما ... #طالع_الفضة
هذا البيت هو بيت #جبران_أفندي_شامية في حي باب توما بناه أنطوان أفندي 1866 م ومن ثم أنطون شامية ، وهو أحد بيوت دمشق القديمة المعروفة بجمالها و بتراثها المعماري و كان من أوسع البيوت
و هو أحد أهم #وجهاء_المسيحيين في القرن التاسع عشر
وفضلاً عن هذا فللبيت ذاكرة تاريخية إذ إن الإمبراطور الألماني غليوم زاره و تناول #الامبراطور_الالماني_غليوم الغداء فيه عام 1898 وشهد بأنه أحسن الدور الشامية التي شاهدها بسياحته في المشرق
أوقفت العائلة منزلها الجميل الفخم للبطريركية الكاثوليكية، التي حولته إلى إحدى أهم المدارس: مدرسة الرعاية الخاصة أو #مدرسة_راهبات_البيزنسون. وهو ما انسجم تماماً مع تحويل القاعة الرئيسة فيه إلى كنيسة رائعة، فضلاً عن وجود أيقونة جدارية مبهرة لمريم العذراء في الليوان
صورة قديمة لعائلة شامية 1880
هذا البيت هو بيت #جبران_أفندي_شامية في حي باب توما بناه أنطوان أفندي 1866 م ومن ثم أنطون شامية ، وهو أحد بيوت دمشق القديمة المعروفة بجمالها و بتراثها المعماري و كان من أوسع البيوت
و هو أحد أهم #وجهاء_المسيحيين في القرن التاسع عشر
وفضلاً عن هذا فللبيت ذاكرة تاريخية إذ إن الإمبراطور الألماني غليوم زاره و تناول #الامبراطور_الالماني_غليوم الغداء فيه عام 1898 وشهد بأنه أحسن الدور الشامية التي شاهدها بسياحته في المشرق
أوقفت العائلة منزلها الجميل الفخم للبطريركية الكاثوليكية، التي حولته إلى إحدى أهم المدارس: مدرسة الرعاية الخاصة أو #مدرسة_راهبات_البيزنسون. وهو ما انسجم تماماً مع تحويل القاعة الرئيسة فيه إلى كنيسة رائعة، فضلاً عن وجود أيقونة جدارية مبهرة لمريم العذراء في الليوان
صورة قديمة لعائلة شامية 1880