حذار من « العزل » فانه مضر ..
إذا كنت تشكو ضعفاً جنسيا أو ضعفا في الذاكرة أو ضيقا وضجراً فدع « العزل » .. تشفٍ .
يجوز القول ان العزل ( سحب القضيب قبل حدوث القذف ) هو اكثر الطرق بدائية لمنع الحمل وقد عرفه الناس واستعملوه واقياً من الحمل منذ ما تبين لهم اثر السائل الحيوي في تكوين النسل . وذكر سفر التكوين أن « أونان » كان يستعمل هذه الطريقة فيقذف سائله خارج المهبل لمنع الحمل ، وان الله عاقبه على قذفه ماء الحياة على الأرض وسميت هذه الطريقة ( اونانيزم Onanism ) نسبة الى اونان اول من استعملها ولا تزال هذه الطريقة متبعة على نطاق واسع في جميع انحاء العالم .
وتتجلى محاسنها في بساطنهـا وامكانية ممارستها في أي وقت وفي أي مكـان ، وعدم وجود حاجة للإعداد او استخدام اداة من الأدوات أو اتخاذ اجراءات وقائية بعد القذف أو قبله . أو صرف أي مبلغ في سبيل شراء مانع للحمل أو تحضيره .
وشأن العزل في المنع .. شأن كافة طرق منع الحمل يستدعي التضحية ببعض اللذة في سبيل الأمن .
وتناسب هذه الطريقة الرجال الذين ثبتت قدرتهم الكاملة على كبح جاح شهوتهم ، وامكانيتهم انتظار الزوجة حتى بلوغها الرعشة دون ان يؤثر ذلك في أعصابهم أو في نشاطهم .. والمداعبة الجماعية الطويلة المدى بدون استخدام اداة ادوات منع الحمل هي من الامور التي يفضلها البعض بوصفها مجلبة للنشوة التامة في الثواني الأخيرة من المعاشرة من ولا يناسب العزل الفئات التالية من الرجال :
١ - سريعي الانزال .
٢ - اولئك الذين لا يعتمد على مقدرتهم في اطالة مدة الجماع مما يسبب اثارة المرأة ثم تركها دون ارتواء وتحطيم اعصابها وادخال القلق والضجر الى نفسها .
٣ - الذين لا يستطيعون ان يعلموا على وجه الدقة متى يبدأ القذف .
٤ - الذين يعانون الارهاق العصبي بسبب التأخير .
٥ - الذين يحوي مذيهم على نطف حية كثيرة .
٦ - ولا تصلح هذه الطريقة اذا كانت الزوجة لا تستطيع الاستمتاع بالنشوه قبل خروج القضيب ، أو اذا كانت باردة جنسياً .
٧ - كما لا تصلح هذه الطريقة اذا كانت الزوجة ممن تسعد وتستمتع وتنتشي بدفقات المني داخل المهبل ان الانسحاب معناه حرمانها من معظم لذتها .
اما محاذير هذه الطريقة ، فهي اضطرار الأشخاص غير الخبراء في وان هذا الباب الى الحد من نشاطهم الجنسي خشية حدوث القـذف المقارنات التناسلية بطريق العزل هي مقارنات ناقصة اللذة لا تفرغ فيهـا الشحنات الكهربائية المكتنزة ولا تتدفق ، لذلك سميت – بالجماع المبتور .
ان هذه المقارنات لا تشيع السرور في نفسي الزوجين ولا تذهب الغم والكدر عن صدرها ، وقد يصرفها الخوف من تفجر البركان ( قبـل الانسحاب ) عن الاندماج النفسي فتبقى الروحان منفصلتين ، ولا يستطيعان التحليق معاً في سماء اللذة والسعادة .
وكثيراً ما يفوت الرجل قطار اللذة ، إبان تفجر البركـان فتنساب قطرة صغيرة من مائه الحيوي داخل الفرج وقد لا تتجـاوز حجم رأس الدبوس ولكنهـا تحوي أكثر من خمسين ألف حيوان منوي تقريباً كل واحد منها كاف لاحداث الحمل ،
وقد ذكرنا فيما تقدم بأن العزل أو الجماع المبتور هو اشد الوسائـل المانعة للحمل خطراً وأبعدها ، اذ ان تفجر البركان الجنسي بشكل غير طبيعي يورث الصدمات العصبية والعقلية وان العالم ريتشارد كوين يقول : ان العزل يضعف ذاكرة الرجـل ، ويرهق اعصابه ، وبالتالي يحدث انحطاطاً عاماً ثم يفقده النشاط الجنسي فيبتلى بالارتخاء والعنانة وينهار البنيان العائلي ! أما المرأة فان أعضاءها تحتقن لدى كل اقتراب جنسي ويزول هذا الاحتقان تلقائياً ( فيزيولوجيا ) اذا تم العمل بشكله الطبيعي اما اذا حرمت أعضاء الأنثى من السائل المنوي ، أو تم التقارب بشكل غير مألوف توالت الاحتقانات وأصبحت مزمنة فتورث أعراضاً هامـة لها اثرها في صحة المرأة الحسمية والنفسية ، فتستولي الاضطرابات العصبية عليها وتتأثر وتبكي لأتفه الأسباب ويضيق صدرها ، فتبرم بحياتها وتصاب بالهستيريا ويدب الشقاق والنفور ومن أضرار هذه الطريقة انها تبيح للرجل الاستمتاع بالمرأة هاضماً حقوقها متخذاً إياها أداة لإرواء ظمئه الجنسي .
وكذلك فان الخوف من الافراغ يرهق اعصاب الزوجين ويبعدهما عن أفق اللذة والسعادة ..
إن القسم الضئيل من المذي الذي يعلق بفتحة القضيب ( صماخ البول ) عند التهيج يأتي من غدد مجرى البول . وقد دلت بعض التجارب على وجود قسم من النطف الحية فيه مما قد يسبب حمل المرأة ولو تم القذف خارجاً ..
وكذلك فان اعادة القضيب إلى المهبل بعد الانتهاء من القذف قصد اعطاء المرأة حقها قد يسبب الحمل فقد وجـدت نطف حية في مجرى البول بعد انقضاء ساعة ونصف الساعة على عملية القذف ، لهذا ينبغي الحذر من اعادة القضيب الى المهبل بعد انتهاء عملية القذف الا اذا تأكد الانسان من ان البول قد نظف القناة البولية من كل اثر من آثار النطف .
إذا كنت تشكو ضعفاً جنسيا أو ضعفا في الذاكرة أو ضيقا وضجراً فدع « العزل » .. تشفٍ .
يجوز القول ان العزل ( سحب القضيب قبل حدوث القذف ) هو اكثر الطرق بدائية لمنع الحمل وقد عرفه الناس واستعملوه واقياً من الحمل منذ ما تبين لهم اثر السائل الحيوي في تكوين النسل . وذكر سفر التكوين أن « أونان » كان يستعمل هذه الطريقة فيقذف سائله خارج المهبل لمنع الحمل ، وان الله عاقبه على قذفه ماء الحياة على الأرض وسميت هذه الطريقة ( اونانيزم Onanism ) نسبة الى اونان اول من استعملها ولا تزال هذه الطريقة متبعة على نطاق واسع في جميع انحاء العالم .
وتتجلى محاسنها في بساطنهـا وامكانية ممارستها في أي وقت وفي أي مكـان ، وعدم وجود حاجة للإعداد او استخدام اداة من الأدوات أو اتخاذ اجراءات وقائية بعد القذف أو قبله . أو صرف أي مبلغ في سبيل شراء مانع للحمل أو تحضيره .
وشأن العزل في المنع .. شأن كافة طرق منع الحمل يستدعي التضحية ببعض اللذة في سبيل الأمن .
وتناسب هذه الطريقة الرجال الذين ثبتت قدرتهم الكاملة على كبح جاح شهوتهم ، وامكانيتهم انتظار الزوجة حتى بلوغها الرعشة دون ان يؤثر ذلك في أعصابهم أو في نشاطهم .. والمداعبة الجماعية الطويلة المدى بدون استخدام اداة ادوات منع الحمل هي من الامور التي يفضلها البعض بوصفها مجلبة للنشوة التامة في الثواني الأخيرة من المعاشرة من ولا يناسب العزل الفئات التالية من الرجال :
١ - سريعي الانزال .
٢ - اولئك الذين لا يعتمد على مقدرتهم في اطالة مدة الجماع مما يسبب اثارة المرأة ثم تركها دون ارتواء وتحطيم اعصابها وادخال القلق والضجر الى نفسها .
٣ - الذين لا يستطيعون ان يعلموا على وجه الدقة متى يبدأ القذف .
٤ - الذين يعانون الارهاق العصبي بسبب التأخير .
٥ - الذين يحوي مذيهم على نطف حية كثيرة .
٦ - ولا تصلح هذه الطريقة اذا كانت الزوجة لا تستطيع الاستمتاع بالنشوه قبل خروج القضيب ، أو اذا كانت باردة جنسياً .
٧ - كما لا تصلح هذه الطريقة اذا كانت الزوجة ممن تسعد وتستمتع وتنتشي بدفقات المني داخل المهبل ان الانسحاب معناه حرمانها من معظم لذتها .
اما محاذير هذه الطريقة ، فهي اضطرار الأشخاص غير الخبراء في وان هذا الباب الى الحد من نشاطهم الجنسي خشية حدوث القـذف المقارنات التناسلية بطريق العزل هي مقارنات ناقصة اللذة لا تفرغ فيهـا الشحنات الكهربائية المكتنزة ولا تتدفق ، لذلك سميت – بالجماع المبتور .
ان هذه المقارنات لا تشيع السرور في نفسي الزوجين ولا تذهب الغم والكدر عن صدرها ، وقد يصرفها الخوف من تفجر البركان ( قبـل الانسحاب ) عن الاندماج النفسي فتبقى الروحان منفصلتين ، ولا يستطيعان التحليق معاً في سماء اللذة والسعادة .
وكثيراً ما يفوت الرجل قطار اللذة ، إبان تفجر البركـان فتنساب قطرة صغيرة من مائه الحيوي داخل الفرج وقد لا تتجـاوز حجم رأس الدبوس ولكنهـا تحوي أكثر من خمسين ألف حيوان منوي تقريباً كل واحد منها كاف لاحداث الحمل ،
وقد ذكرنا فيما تقدم بأن العزل أو الجماع المبتور هو اشد الوسائـل المانعة للحمل خطراً وأبعدها ، اذ ان تفجر البركان الجنسي بشكل غير طبيعي يورث الصدمات العصبية والعقلية وان العالم ريتشارد كوين يقول : ان العزل يضعف ذاكرة الرجـل ، ويرهق اعصابه ، وبالتالي يحدث انحطاطاً عاماً ثم يفقده النشاط الجنسي فيبتلى بالارتخاء والعنانة وينهار البنيان العائلي ! أما المرأة فان أعضاءها تحتقن لدى كل اقتراب جنسي ويزول هذا الاحتقان تلقائياً ( فيزيولوجيا ) اذا تم العمل بشكله الطبيعي اما اذا حرمت أعضاء الأنثى من السائل المنوي ، أو تم التقارب بشكل غير مألوف توالت الاحتقانات وأصبحت مزمنة فتورث أعراضاً هامـة لها اثرها في صحة المرأة الحسمية والنفسية ، فتستولي الاضطرابات العصبية عليها وتتأثر وتبكي لأتفه الأسباب ويضيق صدرها ، فتبرم بحياتها وتصاب بالهستيريا ويدب الشقاق والنفور ومن أضرار هذه الطريقة انها تبيح للرجل الاستمتاع بالمرأة هاضماً حقوقها متخذاً إياها أداة لإرواء ظمئه الجنسي .
وكذلك فان الخوف من الافراغ يرهق اعصاب الزوجين ويبعدهما عن أفق اللذة والسعادة ..
إن القسم الضئيل من المذي الذي يعلق بفتحة القضيب ( صماخ البول ) عند التهيج يأتي من غدد مجرى البول . وقد دلت بعض التجارب على وجود قسم من النطف الحية فيه مما قد يسبب حمل المرأة ولو تم القذف خارجاً ..
وكذلك فان اعادة القضيب إلى المهبل بعد الانتهاء من القذف قصد اعطاء المرأة حقها قد يسبب الحمل فقد وجـدت نطف حية في مجرى البول بعد انقضاء ساعة ونصف الساعة على عملية القذف ، لهذا ينبغي الحذر من اعادة القضيب الى المهبل بعد انتهاء عملية القذف الا اذا تأكد الانسان من ان البول قد نظف القناة البولية من كل اثر من آثار النطف .
تعليق