هل تستطيع كبح جماح غرائزک ؟ . طريقة المداعبة والملاطفة .. أطفال تحت الطلب ومنع الحمل

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل تستطيع كبح جماح غرائزک ؟ . طريقة المداعبة والملاطفة .. أطفال تحت الطلب ومنع الحمل

    هل تستطيع كبح جماح غرائزک ؟ .
    طريقة المداعبة والملاطفة

    طريقة جديدة كان هدفها منع الحمل ، فأصبحت فلسفة حديثة في عالم الحب والجنس والجمال .

    وهذا يعني حدوث مقارنة طويلة مصحوبة بدرجات متفاوتة من التهيج الجنسي وحدوث انتشاء للمرأة دون الرجل . وفي هذه الحالة يعمل الرجل على تهدئة عاطفته وكبح جماحها بصورة تدريجية . فلا يسترسل ، بل يقنع بالوسيلـة دون بلوغ الهدف . وربما استغنت المرأة عن الرعشة الحنسية . وقد أطنب كثير من رت الكتاب في مدح هذه الطريقة وعدوها الكلمة الفصل في فن الحب وأسموها ( المداعبة Carezza ) وأول من ابتدع هذه الطريقة رجل في أميركا هو رئيس احدى مؤسسات تحديـد النسل فيها ، ألقى يوماً ( قبل مئة سنة تقريباً ) على أعضاء جمعيته تفاصيل طريقته الخاصة ، فحدد فيها العلاقات الجنسية بين الرجل والمرأة واقتصرها على المداعبات دون الانتشاء وأسماها Carezza . وتقوم هذه الطريقة كما قلنا – على الاستمتاع بجميع مراحل المقارنة دون الوصول إلى الرعشة الكبرى وبالتالي دون القذف ودخول السائل في المهبل . وقد اتخذت هذه الدعوة بعد ذلك صفة دينية وسارت بشكل بدعـة اجتماعية مبتكرة ، بشر بها أعضاء جمعية تحديد النسل الارادي .. وأخذ الناس يلقنونها بعضهم للبعض الآخر ويصفون لها القواعد والتفاصيل .. ثم تحولت هذه الطريقة عن غايتها التي كانت تهدف إلى تحديد النسل فأصبحت فلسفة جديدة في عالم الحب والحنس والجمال .
    ويدعي أنصار طريقة المداعبة بأنها تمنح ممارسيها لذاذات نفسية لا يعرفها من ينغمس في الملذات الدنيا .. ملذات الجنس ! لأنها تقتصر على ملاطفـات وملامسات بالأيدي والشفاه والأعضاء تتخللها همسات ووشوشات ومقارنات هادئة لا عنف فيهـا ولا جشع ، ترفع الزوجين ليحلقا في أجواء سماوية عليا . ولا تمنع هذه الطريقة الزوجين من المقارنات الجنسية بل انها تحول بينها وبين السرعة أو بين استخدام العنف .. لأن الهدف هو الاستمتاع بالملاطفات والملامسات إلى أقصى حد دون الوصول إلى الرعشة الكبرى .. فتتحد خلالها النفوس ويؤلف الزوجان وحدة تذوب بنوع من النشوة ، ويدوم هذا التجـاذب متبادلا ً بينها إلى أقصى مدة ساعة أو ساعتين ) وكلا شارف الرجل النهاية ابتعد ليهدأ وتحمد النار المتأججة ثم يعود ليحصلا على المزيد من المغازلات وعلى فيض من البهجة والسعادة .. يتكرر ويدوم بدوام الجلسة .. وهكذا محافظ الرجل على منيه ( سائله الحيوي ) . أما المرأة فتستمتع وتنتشي وقد تصل إلى الذروة مثنى وثلاث ولكن دون أن تفقد توازنها أو أن يتطرق اليهـا الاضطراب والقلق .

    ويدعي أتباع هذه الطريقة أن الزوجين بعد هذه المداعبات الطويلة يرين عليها نوع من الهدوء والتعب لطيفين ولكن لا يصل بها إلى الاعياء .
    بدلیل امکان تجديد نشاطها بقلوب فرحة مستبشرة ونفوس مترفعة عن الدنايا .
    ولكن هذا الوصف الشعري لا يمكن بحال من الأحوال أن يخدع القارىء ليدخل في روعه بأن عملية المقارنة بحد ذاتها سماوية ما دامت لم تترافق بالرعشة ، وهي حيوانية متى انتهت الى ذروتها وتدفق السائل .
    وكذلك يدعي انصار هذه الطريقة أن افراغ المني يضعف الرجـل وان المقارنات العادية تخلق فينا الكراهية والاشمئزاز وتحطم الحب بينما يبقى الحب متقد الأوار ما دام القذف لم يتم . وقد أخذوا يضعون لها قواعد وحدوداً منها القاء القصائد والأشعار الغزلية أثناء العمل ليصرف الذهن عن المضي في طريق القذف فإذا استعصى على المرء الأمر نصحوه بالعد العكسي من الـ ٢٠٠ فما دون ...

    فإذا شارف النهاية فعليه بالابتعاد لزمن محدود ثم العودة من جديد .. يقول البروفسور تايلور : « أما فيما يتعلق بهذه الطريقة من طرق المعاشرة الجنسية المانعة للحمل ، فلدينا أدنة جمعت بعد تجربة دامت ثلاثين سنة على فئة من الناس بلغ تعدادهم ثلاثمئة شخص . وقد كان ما اقدم عليه هؤلاء الناس من اجراءات في هذا الباب بمثابة تجربة اجتماعية دينية تعاونية من الطراز الأول ، ويقوم الكبار بتلقينها الى الصغار . ومع ان المعاشرة الجنسية بموجب هذه الطريقة قد يبلغ مداها الوسطي بين ساعتين وثلاث ساعات كل ليلتين أو ثلاث ليال . فإن الفحوص الطبية التي اجريت عقب لم تكشف عن وجود أي ضرر ظاهر ، سواء من حيث الاحتقانات الموضعية أو الارهاق العصبي بالنسبة لهذه الفئة المختارة من الناس التي تعيش في ظروف ملائمة . والأطفال الثمانية والخمسون الذين انجبوا عمداً من قبل آبـاء اختيروا اختياراً من بين هؤلاء الأشخاص يمثلون مستوى خاصا من الصحة والذكاء العقلي ليس له مثيل في هذا الباب .
    وهذه الطريقة لها عشاقها بين الأزواج الذين يرغبون في اجراء تأملات تتعلق باللذة ، وقد يأتي يوم تصبح فيه طريقة محببة راقية من طرق منع الحمل . أما الآن فان معظم الثقات يميلون الى شجبها .

    وعلى كل حال فإنها كثيراً ما يلجأ اليها كوسيلة من وسائل المداعبات الجنسية فقط لأن الأشخاص الذين يتخذونها أداة لمنع الحمل سيظلون محدودي العـدد لعدم امكان شيوعها البشر ، ولعجز كثرة الناس عن ضبط النفس والتخلي عن الهدف .. القذف .

    تحفظ المرأة :
    سرت في العصور الوسطى فكرة خاطئة تقول بأن المرأة التي لا تشترك بجسمها ونفسها في المقارنات الجنسية تظل في نجوة من الحمل . وعلى هذا ظلت المرأة أداة طيعة بيد الرجل يستخدمها بشكل اناني ويخضعها لرغباته ونزواته ، وعليها ان تقر ذلك وتقبل به دون ان تنال نصيبها من لذة الدنيا في سبيل خلاصها من الحمل .. وكان مرد هذه الفكرة جهل الناس بوظائف الأعضاء التناسلية فقد ظنوا أن المرأة تفرز بييضتها بإرادتها كما يفرز الرجل ماءه الحيوي بارادته ، فاذا امتنعت عن المشاركة ، لم تك هناك بييضة ، ولن يحدث الحمل .. ولا تزال رواسب هذه الأفكـار الخاطئة عالقة في أذهان كثير من افراد الشعب لقد فاتهم معرفة ان المرأة تفرز ببيضتها مرة في كل شهر دون ان يكون في استطاعتها تقديم ذلك الموعد أو تأخيره ولا أدل على هذه الخرافة من حوادث الحمل الكثيرة التي تمت نتيجة مقارنات الاكراه عقب السبي والخطف أو نتيجة مقارنات تمت والمرأة نائمة في حالة الاغماء لا تعي من امرها شيئاً .

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ٠٧-٠٩-٢٠٢٣ ١٥.٣٢_1.jpg 
مشاهدات:	3 
الحجم:	70.4 كيلوبايت 
الهوية:	160130 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ٠٧-٠٩-٢٠٢٣ ١٥.٣٣_1.jpg 
مشاهدات:	2 
الحجم:	100.8 كيلوبايت 
الهوية:	160131 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ٠٧-٠٩-٢٠٢٣ ١٥.٣٤_1.jpg 
مشاهدات:	2 
الحجم:	101.8 كيلوبايت 
الهوية:	160132 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ٠٧-٠٩-٢٠٢٣ ١٥.٣٥_1.jpg 
مشاهدات:	2 
الحجم:	70.4 كيلوبايت 
الهوية:	160133

  • #2
    Can you curb your instincts? .
    The method of foreplay and caressing

    A new method whose goal was to prevent pregnancy, and it became a modern philosophy in the world of love, sex, and beauty.

    This means a long comparison, accompanied by varying degrees of sexual irritation and orgasm for the woman but not the man. In this case, the man works to calm his emotions and restrain them gradually. He does not rush, but rather is satisfied with the means without achieving the goal. Perhaps the woman has dispensed with sexual orgasms. Many writers have lavished their praise of this method and considered it to be the final word in the art of love, and they called it (Carezza). The first person to invent this method was a man in America who was the head of one of the birth control institutions in it. One day (almost a hundred years ago) he presented to the members of his association the details of his method. Private, in which he defined sexual relations between men and women and limited them to caresses without getting high, and called it Carezza. This method, as we said, is based on enjoying all the stages of comparison without reaching a major orgasm, and thus without ejaculation and fluid entering the vagina. This call then took on a religious character and took the form of an innovative social innovation, preached by members of the Society for Voluntary Birth Control. People began to teach it to each other and describe its rules and details. Then this method shifted away from its goal, which was aimed at birth control, and became a new philosophy. In the world of love, kindness and beauty.
    Supporters of the foreplay method claim that it gives its practitioners psychological pleasures that are not known to those who indulge in worldly pleasures...the pleasures of sex! Because it is limited to caresses and touches of the hands, lips and organs, interspersed with quiet whispers, whispers and comparisons, devoid of violence or greed, it lifts the couple to soar in a higher heavenly atmosphere. This method does not prevent spouses from sexual comparisons, but rather it prevents them from speeding or from using violence... because the goal is to enjoy caresses and touches to the fullest extent without reaching the greatest orgasm... during which the souls are united and the spouses form a unity that dissolves in a kind of ecstasy, and this attraction lasts. They exchanged each other for a maximum period of one or two hours. When the man approached the end, he moved away to calm down and praise the burning fire. Then he returned and they had more flirtations and an abundance of joy and happiness. This was repeated and lasted as long as the session lasted. Thus, the man preserved his semen (his vital fluid). As for the woman, she enjoys and gets high and may reach two or three climaxes, but without losing her balance or becoming disturbed and anxious.

    Followers of this method claim that after these long foreplays, the couple finds a pleasant calm and fatigue in her, but does not lead to fatigue.
    Evidenced by the possibility of renewing its activity with joyful, uplifting hearts and souls elevated above the world.
    But this poetic description cannot in any way deceive the reader into thinking that the process of comparison itself is heavenly as long as it is not accompanied by tremors, and it is animal when it reaches its climax and the flow of fluid.
    Likewise, supporters of this method claim that ejaculating semen weakens the man and that ordinary comparisons create hatred and disgust in us and destroy love, while love remains burning hot as long as ejaculation does not occur. They began to set rules and limits for it, including reciting poems and flirtatious poems while working to distract the mind from continuing on the path of slander. If the matter was difficult for a person, they advised him to count backwards from 200 or less...

    If the end is near, he must stay away for a limited time and then return again. Professor Taylor says: “As for this method of contraceptive sexual intercourse, we have evidence collected after an experiment that lasted thirty years on a group of people whose number reached three hundred people. The measures taken by these people in this regard amounted to a first-class cooperative social-religious experience, which the adults taught to the children. Although sexual intercourse according to this method may average between two and three hours every two or three nights. The medical examinations conducted afterward did not reveal any apparent harm, whether in terms of local congestion or nervous exhaustion, for this selected group of people who live in appropriate conditions. The fifty-eight children who were born intentionally by parents who were chosen from among these people represent a special level of health and mental intelligence that is unparalleled in this regard.
    This method has its fans among couples who want to perform meditations related to pleasure, and a day may come when it becomes a popular and sophisticated method of contraception. Now, most trustworthy people tend to denounce it.

    In any case, it is often resorted to as a means of sexual foreplay only because the people who use it as a contraceptive tool will remain limited in number due to the fact that it is not common among people, and due to the inability of many people to control themselves and abandon the goal... ejaculation.

    Women's reservation:
    In the Middle Ages, there was a wrong idea that a woman who did not involve her body or herself in sexual comparisons would still be safe from pregnancy. Thus, the woman remained an obedient tool in the hands of the man who used him in a selfish manner and subjected her to his desires and whims. She must acknowledge and accept this without getting her share of the pleasures of the world in order to save her from pregnancy. The reason for this idea was people’s ignorance of the functions of the reproductive organs, as they thought that the woman secreted her eggs. By her will, just as a man secretes his vital water of his own free will. If she abstains from participating, there will be no egg, and pregnancy will not occur. The remnants of these wrong ideas are still stuck in the minds of many people. They have missed knowing that a woman secretes her egg once a month without it. She is able to advance that date or delay it. There is no evidence of this myth than the many incidents of pregnancy that occurred as a result of comparisons of coercion following captivity and kidnapping, or as a result of comparisons that occurred while the woman was sleeping in a state of unconsciousness, unaware of anything about her situation.

    تعليق

    يعمل...
    X