جون جيمس ريكارد مكليود (بالإنجليزية: John James Richard Macleod) ـ (6 سبتمبر 1876 ـ 16 مارس 1935) طبيب وعالم وظائف أعضاء اسكتلندي كندي، أحد مكتشفي هرمون الإنسولين، حصل على جائزة نوبل في الطب لعام 1923 مناصفة مع السير فردريك بانتنغ تقديراً لذلك الاكتشاف الذي مهد الطريق لنجاح الأطباء في علاج داء البول السكري.[12][13][14]
جون مكليود
(بالإنجليزية: John James Rickard Macleod) تعديل قيمة خاصية (P1559) في ويكي بيانات
J.J.R. Macleod ca. 1928.png
معلومات شخصية
الميلاد
6 سبتمبر 1876[1][2][3][4][5][6][7] تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
الوفاة
16 مارس 1935 (58 سنة) [1][2][3][4][6][7][8] تعديل قيمة خاصية (P570) في ويكي بيانات
أبردين[9] تعديل قيمة خاصية (P20) في ويكي بيانات
مواطنة
Flag of the United Kingdom.svg المملكة المتحدة تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
عضو في
الأكاديمية الألمانية للعلوم ليوبولدينا، والجمعية الملكية تعديل قيمة خاصية (P463) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المدرسة الأم
جامعة أبردين تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
المهنة
طبيب، ومخترع، وأستاذ جامعي، وعالم وظائف الأعضاء [لغات أخرى] تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
اللغات
الإنجليزية تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
مجال العمل
علم وظائف الأعضاء، وطب تعديل قيمة خاصية (P101) في ويكي بيانات
موظف في
جامعة تورنتو، وجامعة لايبتزغ تعديل قيمة خاصية (P108) في ويكي بيانات
الجوائز
قاعة مشاهير الطب الكنديين (2012)
جائزة نوبل في الطب أو علم وظائف الأعضاء (1923)[10][11]
زمالة الجمعية الملكية تعديل قيمة خاصية (P166) في ويكي بيانات
أبحاثه عدل
اهتم ملكيود في الأساس بدراسة أيض الكربوهيدرات، وأدت جهوده ـ مع فردريك بانتنغ وتشارلز بست ـ إلى اكتشاف هرمون الإنسولين الذي يستخدم في علاج داء البول السكري. وتقديراً لهذا الاكتشاف منح بانتنغ ومكليود ـ مناصفة ـ جائزة نوبل في الطب سنة 1923، وقد أعلن كثيرون ـ من بينهم بانتنغ ـ بعد الجائزة أن مساهمة مكليود في الاكتشاف كانت طفيفة وأن بست ـ الذي لم يمنح الجائزة ـ كان له دور جوهري فيه. إلا أن خطة مكليود البحثية، واقتراحه حقن خلاصة البنكرياس وريدياً في الكلاب منزوعة البنكرياس هو الذي أدى في النهاية إلى استخلاص الإنسولين. ويثور اليوم جدل حول محاولة بانتنغ وبست «محو» مكليود وزميله جيمس كوليب من كتب التاريخ. وقد أثار حصول مكليود على الجائزة على حساب بست آنذاك جدلاً أيضاً.
قبر ماكلويد وزوجته في مقبرة أبردين
اقتسم مكليود جائزته مع جيمس كوليب الذي ساعده فيما بعد في تنقية الإنسولين، كما اقتسم بانتنغ نصيبه المالي من الجائزة مع تلميذه وشريكه في أبحاثه تشارلز بست، الذي لم تشمله الجائزة بشكل رسمي لكونه طالباً في ذلك الحين.
وضع مكليود 11 كتاباً، من بينها:
التطورات الحديثة في علم وظائف الأعضاء (1905)
البول السكري وفسيولوجيته المرضية (1925)
أيض الكربوهيدرات والإنسولين (1926)
جون مكليود
(بالإنجليزية: John James Rickard Macleod) تعديل قيمة خاصية (P1559) في ويكي بيانات
J.J.R. Macleod ca. 1928.png
معلومات شخصية
الميلاد
6 سبتمبر 1876[1][2][3][4][5][6][7] تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
الوفاة
16 مارس 1935 (58 سنة) [1][2][3][4][6][7][8] تعديل قيمة خاصية (P570) في ويكي بيانات
أبردين[9] تعديل قيمة خاصية (P20) في ويكي بيانات
مواطنة
Flag of the United Kingdom.svg المملكة المتحدة تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
عضو في
الأكاديمية الألمانية للعلوم ليوبولدينا، والجمعية الملكية تعديل قيمة خاصية (P463) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المدرسة الأم
جامعة أبردين تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
المهنة
طبيب، ومخترع، وأستاذ جامعي، وعالم وظائف الأعضاء [لغات أخرى] تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
اللغات
الإنجليزية تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
مجال العمل
علم وظائف الأعضاء، وطب تعديل قيمة خاصية (P101) في ويكي بيانات
موظف في
جامعة تورنتو، وجامعة لايبتزغ تعديل قيمة خاصية (P108) في ويكي بيانات
الجوائز
قاعة مشاهير الطب الكنديين (2012)
جائزة نوبل في الطب أو علم وظائف الأعضاء (1923)[10][11]
زمالة الجمعية الملكية تعديل قيمة خاصية (P166) في ويكي بيانات
أبحاثه عدل
اهتم ملكيود في الأساس بدراسة أيض الكربوهيدرات، وأدت جهوده ـ مع فردريك بانتنغ وتشارلز بست ـ إلى اكتشاف هرمون الإنسولين الذي يستخدم في علاج داء البول السكري. وتقديراً لهذا الاكتشاف منح بانتنغ ومكليود ـ مناصفة ـ جائزة نوبل في الطب سنة 1923، وقد أعلن كثيرون ـ من بينهم بانتنغ ـ بعد الجائزة أن مساهمة مكليود في الاكتشاف كانت طفيفة وأن بست ـ الذي لم يمنح الجائزة ـ كان له دور جوهري فيه. إلا أن خطة مكليود البحثية، واقتراحه حقن خلاصة البنكرياس وريدياً في الكلاب منزوعة البنكرياس هو الذي أدى في النهاية إلى استخلاص الإنسولين. ويثور اليوم جدل حول محاولة بانتنغ وبست «محو» مكليود وزميله جيمس كوليب من كتب التاريخ. وقد أثار حصول مكليود على الجائزة على حساب بست آنذاك جدلاً أيضاً.
قبر ماكلويد وزوجته في مقبرة أبردين
اقتسم مكليود جائزته مع جيمس كوليب الذي ساعده فيما بعد في تنقية الإنسولين، كما اقتسم بانتنغ نصيبه المالي من الجائزة مع تلميذه وشريكه في أبحاثه تشارلز بست، الذي لم تشمله الجائزة بشكل رسمي لكونه طالباً في ذلك الحين.
وضع مكليود 11 كتاباً، من بينها:
التطورات الحديثة في علم وظائف الأعضاء (1905)
البول السكري وفسيولوجيته المرضية (1925)
أيض الكربوهيدرات والإنسولين (1926)