الفيزيائي: في كل مرة يجد الفيزيائيون أنفسهم أمام الكاميرا إما من خلال حماس أو تصحيحٍ ضعيف، يستمعُ ليقول شيئًا يكون أقل دقة مما قد يكون المراد “الحديد يقتل النجوم”، وهذا قد يكون تفسيرًا تقليديًا.
للتوضيح، إذا رُميٍت حزمةٌ من الحديد داخل كوكب فسوف ينتهي الأمرُ مع كثيرٍ من الحديد المتبخر الذي لا يمكن استرجاعه، في الأرض حوالي 1/3 من الحديد (بشكلٍ فاعلٍ يكون ذلك في النواة)، لكن حتى وإن قُذفت الأرض في الشمس فإن معظم ما يحدث هو انقلاب الغور.
الكواكب دائمًا ما تكون في توازنٍ بين وزنها الساحق الذي يحاول سحق النواة، والحرارة الناتجة من تفاعلات الانصهار في النواة الذي يدفع الوزن خارجًا.
زيادةُ سحق النواة يزيد درجة الحرارة والكثافة، الزيادة في معدلات الانصهار (يزيد من معدل انفجار النواة) الذي يدفع كتلة الكوكب بعيدًا عن النواة مرة أخرى.
طالما هناك وقودٌ في النواة فإن أي محاولةٍ للسحق سوف تؤدي إلى دفع النواة مرة أخرى.
الكواكبُ الصغيرة تحرق الهيدروجين؛ لأن الهيدروجين هو العنصر السهل صهره وأيضًا يُنتج قوقعةً كبيرة.
لكنَّ الهيدروجين هو العنصر الأخف وزنًا، مما يعني أنَّ الكوكب الأكبر سوف ينتهي به الأمر مع مجموعةٍ من المواد الثقيلة في نهاية المطاف، مثل الأكسجين، الكربون والهتنوت.
تشويش النواة، لكن حتى هذا ليس بخبرٍ سيءٍ بالنسبة للكوكب.
هذه العناصر الجديدة يمكنها أيضًا إنتاج طاقةٍ جديدةٍ كافية لتحافظ على النواة من السحق، والمشكلة هي عندما تنصهر العناصر الأثقل التي تنتج طاقةً أقل من الهيدروجين؛ لهذا تكون هناك حاجةٌ إلى المزيد من الوقود.
وبشكلٍ عام فإنَّ العنصر الثقيل أقل قوقعة للأرض.
الحديد الذي يُكوَّن ببطء حتى يتوقف، إنَّ مجموعة الحديد في النواة تشبه تجمع الرماد في الحريق.
إنَّ الحديد ليس عنصرًا نشطًا ليوقف سير العملية، لكن في نفس الوقت لا يساعد. إلقاءُ الخشب في الحريق يُكسب المزيد من الحريق، وإلقاء الرماد على الحريق يُكسب رمادًا ساخنًا.
لذلك، إنَّ الحديد لا يقتل الكواكب بقدرِ كون الكوكب على وشك أن ينتهي دون وقود.
ما تبقَّ من الكوكب طليقٌ لانهيار النواة دون مقاومة، وعندما يُنتج الكثير من الحديد في النواة فإنَّ الكوكب خلال ساعاتٍ أو لحظاتٍ سينتهي.
بالتأكيد توجد عناصرُ أثقل من الحديد، وهي أيضًا معرضة للانصهار، وبغض النظر عن إنتاج الطاقة، فإنَّ هذه العناصر تتطلب طاقاتٍ إضافية لإنتاجها (إلقاء سائل النتروجين على النار ممكن!)، تلك الطاقة الإضافية عمومًا ليست متاحةً في الطبقات الخارجية للكوكب إنما تأتي بسحق أسفل النواة.
الطاقةُ لكلِّ المواد المنحدرة تؤدي إلى انصهارٍ للعناصر الأخف وزنًا، وأيضًا يُساعد القوة الكونية للعناصر التي تجعل الأمر أكثر متعة: الذهب، والفضة، واليورانيوم، والرصاص، والزئبق، وغيرها.
يوجد أكثر من مئةٍ من العناصر المتعارف عليها، والحديد يكون ٢٦ في الأساس، إذا كان ثقيلًا فإنَّ انفجار الكوكب يكون أكبر، أطول سيناريو قصير: الحديد يقتل الكوكب، لكن قبل أن ينتهي الكوكب الكبير، يكون مليئًا بقدرٍ كبيرٍ من الحديد.
للتوضيح، إذا رُميٍت حزمةٌ من الحديد داخل كوكب فسوف ينتهي الأمرُ مع كثيرٍ من الحديد المتبخر الذي لا يمكن استرجاعه، في الأرض حوالي 1/3 من الحديد (بشكلٍ فاعلٍ يكون ذلك في النواة)، لكن حتى وإن قُذفت الأرض في الشمس فإن معظم ما يحدث هو انقلاب الغور.
الكواكب دائمًا ما تكون في توازنٍ بين وزنها الساحق الذي يحاول سحق النواة، والحرارة الناتجة من تفاعلات الانصهار في النواة الذي يدفع الوزن خارجًا.
زيادةُ سحق النواة يزيد درجة الحرارة والكثافة، الزيادة في معدلات الانصهار (يزيد من معدل انفجار النواة) الذي يدفع كتلة الكوكب بعيدًا عن النواة مرة أخرى.
طالما هناك وقودٌ في النواة فإن أي محاولةٍ للسحق سوف تؤدي إلى دفع النواة مرة أخرى.
الكواكبُ الصغيرة تحرق الهيدروجين؛ لأن الهيدروجين هو العنصر السهل صهره وأيضًا يُنتج قوقعةً كبيرة.
لكنَّ الهيدروجين هو العنصر الأخف وزنًا، مما يعني أنَّ الكوكب الأكبر سوف ينتهي به الأمر مع مجموعةٍ من المواد الثقيلة في نهاية المطاف، مثل الأكسجين، الكربون والهتنوت.
تشويش النواة، لكن حتى هذا ليس بخبرٍ سيءٍ بالنسبة للكوكب.
هذه العناصر الجديدة يمكنها أيضًا إنتاج طاقةٍ جديدةٍ كافية لتحافظ على النواة من السحق، والمشكلة هي عندما تنصهر العناصر الأثقل التي تنتج طاقةً أقل من الهيدروجين؛ لهذا تكون هناك حاجةٌ إلى المزيد من الوقود.
وبشكلٍ عام فإنَّ العنصر الثقيل أقل قوقعة للأرض.
الحديد الذي يُكوَّن ببطء حتى يتوقف، إنَّ مجموعة الحديد في النواة تشبه تجمع الرماد في الحريق.
إنَّ الحديد ليس عنصرًا نشطًا ليوقف سير العملية، لكن في نفس الوقت لا يساعد. إلقاءُ الخشب في الحريق يُكسب المزيد من الحريق، وإلقاء الرماد على الحريق يُكسب رمادًا ساخنًا.
لذلك، إنَّ الحديد لا يقتل الكواكب بقدرِ كون الكوكب على وشك أن ينتهي دون وقود.
ما تبقَّ من الكوكب طليقٌ لانهيار النواة دون مقاومة، وعندما يُنتج الكثير من الحديد في النواة فإنَّ الكوكب خلال ساعاتٍ أو لحظاتٍ سينتهي.
بالتأكيد توجد عناصرُ أثقل من الحديد، وهي أيضًا معرضة للانصهار، وبغض النظر عن إنتاج الطاقة، فإنَّ هذه العناصر تتطلب طاقاتٍ إضافية لإنتاجها (إلقاء سائل النتروجين على النار ممكن!)، تلك الطاقة الإضافية عمومًا ليست متاحةً في الطبقات الخارجية للكوكب إنما تأتي بسحق أسفل النواة.
الطاقةُ لكلِّ المواد المنحدرة تؤدي إلى انصهارٍ للعناصر الأخف وزنًا، وأيضًا يُساعد القوة الكونية للعناصر التي تجعل الأمر أكثر متعة: الذهب، والفضة، واليورانيوم، والرصاص، والزئبق، وغيرها.
يوجد أكثر من مئةٍ من العناصر المتعارف عليها، والحديد يكون ٢٦ في الأساس، إذا كان ثقيلًا فإنَّ انفجار الكوكب يكون أكبر، أطول سيناريو قصير: الحديد يقتل الكوكب، لكن قبل أن ينتهي الكوكب الكبير، يكون مليئًا بقدرٍ كبيرٍ من الحديد.