"إيجون تارجيريان" أو كما يعرف ب "إيجون" الغازي أو الفاتح، كان أول حاكم للممالك السبع وملك العرش الحديدي الذي غزا ست من الممالك السبع خلال غزوه لويستروس فدعونا نوضح لكم كيفية غزوه للممالك.
عاش آل" تارجيريان" في دراجونستون بعد كارثة فاليريا لفترة طويلة حتى قرر "إيجون" غزو الممالك السبع حيث قام باستشارة اخوته، وبعد ذلك أرسل الغربان إلى حكام الممالك السبع وأخبرهم أنه سيكون الملك الوحيد في ويستروس وأن أولئك الذين سيركعون سيحتفظون بأراضيهم وألقابهم، بينما سيدمر أولئك الذين لم يفعلوا ذلك.
بدأت الحرب عندما هبط "إيجون وشقيقتيه "راينيس" و" فيسينيا" وتنانيهم الثلاثة عند مصب بلاك ووتر وهناك بدأ في بناء قلعة "إيجون فورت" الخشبية وبدأ "إيجون" في اخضاع الممالك الواحدة تلو الأخرى، ولم يقاومه بنجاح سوى دورن ولكن لم يكن من الضروري الاستيلاء على القارة بأكملها عن طريق الغزو، حيث دعمت بعض المناطق والمنازل آل "تارجيريان" بشكل كبير بينما خضعت مناطق أخرى طوعًا.
استسلم آل"روزباي" إلى" راينيس"، بينما استسلم آل"ستوك ورث" إلى "فيسينيا".
ويعتبر أول اختبار ل "إيجون" الذي جاءه من اللورد "داركلين" واللورد "موتون"، الذين وحدوا قوتهم وساروا جنوبًا مع ثلاثة آلاف رجل ولكن بفضل التنانين الثلاثة "باليريون" الرعب الاسود و"فيغار" و"مراكسيس" استطاع "إيجون" الفوز بسهولة بعد مقتل كلا اللوردين حيث قام "جون موتون"، ابن "داركلين" وشقيق "موتون"، بالتخلي عن قلاعهم وأقسموا بالولاء لآل "تارجيريان".
احتفظت دورن باستقلالها، وذلك بفضل الصعوبات التي واجهها آل "تارجيريان" في غزوها حيث تم إرسال "راينيس" إلى دورن ولكنها لم تجد غير صحراء قاحلة وقلاع مهجورة وذهبت للعاصمة ولم تجد هناك غير اميرتهم العجوز والتي قالت ل"فيسينيا" أنها لن تقاتلها ولن تركع لها ودورن لن يكون لها ملك وأنها ربما قد تقوم بحرقهم وقتلهم ولكن بالتأكيد لن تجعلهم ينحنون ابدًا، وبهذا لم يستطع "إيجون" اخضاع دورن ابدًا ولكنها توحدت في النهاية مع الممالك الأخرى عبر تحالف بالزواج.
عاش آل" تارجيريان" في دراجونستون بعد كارثة فاليريا لفترة طويلة حتى قرر "إيجون" غزو الممالك السبع حيث قام باستشارة اخوته، وبعد ذلك أرسل الغربان إلى حكام الممالك السبع وأخبرهم أنه سيكون الملك الوحيد في ويستروس وأن أولئك الذين سيركعون سيحتفظون بأراضيهم وألقابهم، بينما سيدمر أولئك الذين لم يفعلوا ذلك.
بدأت الحرب عندما هبط "إيجون وشقيقتيه "راينيس" و" فيسينيا" وتنانيهم الثلاثة عند مصب بلاك ووتر وهناك بدأ في بناء قلعة "إيجون فورت" الخشبية وبدأ "إيجون" في اخضاع الممالك الواحدة تلو الأخرى، ولم يقاومه بنجاح سوى دورن ولكن لم يكن من الضروري الاستيلاء على القارة بأكملها عن طريق الغزو، حيث دعمت بعض المناطق والمنازل آل "تارجيريان" بشكل كبير بينما خضعت مناطق أخرى طوعًا.
استسلم آل"روزباي" إلى" راينيس"، بينما استسلم آل"ستوك ورث" إلى "فيسينيا".
ويعتبر أول اختبار ل "إيجون" الذي جاءه من اللورد "داركلين" واللورد "موتون"، الذين وحدوا قوتهم وساروا جنوبًا مع ثلاثة آلاف رجل ولكن بفضل التنانين الثلاثة "باليريون" الرعب الاسود و"فيغار" و"مراكسيس" استطاع "إيجون" الفوز بسهولة بعد مقتل كلا اللوردين حيث قام "جون موتون"، ابن "داركلين" وشقيق "موتون"، بالتخلي عن قلاعهم وأقسموا بالولاء لآل "تارجيريان".
احتفظت دورن باستقلالها، وذلك بفضل الصعوبات التي واجهها آل "تارجيريان" في غزوها حيث تم إرسال "راينيس" إلى دورن ولكنها لم تجد غير صحراء قاحلة وقلاع مهجورة وذهبت للعاصمة ولم تجد هناك غير اميرتهم العجوز والتي قالت ل"فيسينيا" أنها لن تقاتلها ولن تركع لها ودورن لن يكون لها ملك وأنها ربما قد تقوم بحرقهم وقتلهم ولكن بالتأكيد لن تجعلهم ينحنون ابدًا، وبهذا لم يستطع "إيجون" اخضاع دورن ابدًا ولكنها توحدت في النهاية مع الممالك الأخرى عبر تحالف بالزواج.