تويت
منعت توربينات الرياح في جميع أنحاء العالم أكثر من 637 مليون طن من انبعاثات الكربون.
تولّد أكثر من 341,000 من توربينات الرياح الكهرباء في جميع أنحاء العالم.
وبالإضافة إلى خلق فرص العمل وتوفير الكهرباء للمنازل، استطاعوا أيضا تجنّب تلويث كوكبنا بـ 637 مليون طن من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون.
ووفقًا للمجلس العالمي لطاقة الرياح (غويك)، كان هناك أكثر من 341,000 توربينات تستخدم طاقة الرياح تعمل في جميع أنحاء العالم بحلول نهاية عام 2016. ومن المؤكد أن هذا العدد قد زاد في الأشهر منذ ذلك الحين، ومن المرجّح أن يستمر في النمو مع مرور الوقت، و لذلك فإنها تقطع شوطًا طويلًا لإثبات أن العالم يتحرك ببطء بعيدًا عن الوقود الأحفوري ومحاولة التصدي لتغيير المناخ.
إن فهم كيفية توليد الطاقة من التوربينة التي تستخدم طاقة الرياح أمرٌ سهل نسبياً، كما أن الطاقة المستدامة لشركة سي إن بي سي تنقسم إلى ثلاث خطوات:
و يمكنك معرفة معلومات أكثر عن ذلك الموضوع في ذلك الفيديو :
معرفة كيف تعمل توربينات الرياح شيء جيد بالطبع و لكن معرفة كيفية تأثيره على البيئة مسألة أخرى تمامًا.
فمن الأفضل بالنسبة لنا عمومًا استخدام الطاقة البديلة و لكن ماالذي تقوم به الطاقة البديلة على وجه التحديد ؟
و بالعودة للعام 2016 مرة أخرى، نلاحظ بأن طاقة الرياح قد ساعدت الكوكب على تجنب أكثر من 637 مليون طن من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون co2 و الذي يعتبر واحدًا من أكبر المساهمين و المهتمين في الاحتباس الحراري.
وقال إيما بينشبيك، المدير التنفيذي لـ رينوابلوك : « لا تتطلّب طاقة الرياح مصدرًا للوقود، وبمجرد أن نبني المحطة فنحن لسنا بحاجة إلى أي شيء باستثناء الصيانة الدورية، ونحن لسنا بحاجة إلى حرق الوقود الأحفوري الذي، كما نعلم، يساهم في تغيير المناخ».
و يوضح بينشبيك أيضًا أن توربينات الرياح رغم كونها مكلفة البناء إلا أنها تأتي بثمار تكاليفها في خلال السنة الأولى من التشغيل.
وفي المستقبل، تعتقد وزارة الطاقة الأمريكية أن طاقة الرياح ستدعم أكثر من 600 ألف وظيفة بحلول عام 2050، بالإضافة إلى منع أكثر من 12.3 غيغا طن من الغازات الدفيئة المسببة للاحتباس الحراري. ويعتقد فريق من باحثي جامعة ستانفورد أنه من الممكن القضاء على 99٪ من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في نفس العام، في الوقت الذي يوفّر أيضًا عشرات الملايين من فرص العمل.
و ختامًا قال بينشبيك: «إذا كنت مستثمرًا وأردت أن أضع أموالي في مشروع فسيكون على ما ستكون عليه أشكال الطاقة المتجددة، وليس فقط اليوم وإنما في غضون عشر سنوات قادمة، سيكون هناك العديد من مصادر الطاقة المتجددة ».
تولّد أكثر من 341,000 من توربينات الرياح الكهرباء في جميع أنحاء العالم.
وبالإضافة إلى خلق فرص العمل وتوفير الكهرباء للمنازل، استطاعوا أيضا تجنّب تلويث كوكبنا بـ 637 مليون طن من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون.
ووفقًا للمجلس العالمي لطاقة الرياح (غويك)، كان هناك أكثر من 341,000 توربينات تستخدم طاقة الرياح تعمل في جميع أنحاء العالم بحلول نهاية عام 2016. ومن المؤكد أن هذا العدد قد زاد في الأشهر منذ ذلك الحين، ومن المرجّح أن يستمر في النمو مع مرور الوقت، و لذلك فإنها تقطع شوطًا طويلًا لإثبات أن العالم يتحرك ببطء بعيدًا عن الوقود الأحفوري ومحاولة التصدي لتغيير المناخ.
إن فهم كيفية توليد الطاقة من التوربينة التي تستخدم طاقة الرياح أمرٌ سهل نسبياً، كما أن الطاقة المستدامة لشركة سي إن بي سي تنقسم إلى ثلاث خطوات:
- تبدأ الرياح بالتحرك.
- شفرات توربينات الرياح تدور حول الدوار متصلة بالعمود الرئيسي.
- يدور العمود المولد للكهرباء، والتي يمكن استخدامها على الفور، أو تخزينها بعيدًا لاستخدامها في المستقبل.
و يمكنك معرفة معلومات أكثر عن ذلك الموضوع في ذلك الفيديو :
معرفة كيف تعمل توربينات الرياح شيء جيد بالطبع و لكن معرفة كيفية تأثيره على البيئة مسألة أخرى تمامًا.
فمن الأفضل بالنسبة لنا عمومًا استخدام الطاقة البديلة و لكن ماالذي تقوم به الطاقة البديلة على وجه التحديد ؟
و بالعودة للعام 2016 مرة أخرى، نلاحظ بأن طاقة الرياح قد ساعدت الكوكب على تجنب أكثر من 637 مليون طن من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون co2 و الذي يعتبر واحدًا من أكبر المساهمين و المهتمين في الاحتباس الحراري.
وقال إيما بينشبيك، المدير التنفيذي لـ رينوابلوك : « لا تتطلّب طاقة الرياح مصدرًا للوقود، وبمجرد أن نبني المحطة فنحن لسنا بحاجة إلى أي شيء باستثناء الصيانة الدورية، ونحن لسنا بحاجة إلى حرق الوقود الأحفوري الذي، كما نعلم، يساهم في تغيير المناخ».
و يوضح بينشبيك أيضًا أن توربينات الرياح رغم كونها مكلفة البناء إلا أنها تأتي بثمار تكاليفها في خلال السنة الأولى من التشغيل.
وفي المستقبل، تعتقد وزارة الطاقة الأمريكية أن طاقة الرياح ستدعم أكثر من 600 ألف وظيفة بحلول عام 2050، بالإضافة إلى منع أكثر من 12.3 غيغا طن من الغازات الدفيئة المسببة للاحتباس الحراري. ويعتقد فريق من باحثي جامعة ستانفورد أنه من الممكن القضاء على 99٪ من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في نفس العام، في الوقت الذي يوفّر أيضًا عشرات الملايين من فرص العمل.
و ختامًا قال بينشبيك: «إذا كنت مستثمرًا وأردت أن أضع أموالي في مشروع فسيكون على ما ستكون عليه أشكال الطاقة المتجددة، وليس فقط اليوم وإنما في غضون عشر سنوات قادمة، سيكون هناك العديد من مصادر الطاقة المتجددة ».