عشبة كف مريم
تنتمي عشبة كف مريم تنتمي إلى الفصيلة اللويزية (بالإنجليزية: Verbenaceae)، واسمها العلمي Vitex Agnus-Castus،[١] وهي شُجيرةٌ تحمل ثماراً يعادل حجمها حجم حب الفلفل الأسود،[٢] وأزهاراً بنفسجيّة اللون، وتُعدًّ ثمارُ عشبة كف مريم المجفّفة وأوارقُها الأجزاءَ الشائعة والمستخدمة، ويعود الموطن الأصلي لهذه العشبة إلى منطقة البحر الأبيض المتوسط، وغرب آسيا، وقد أصبحت تُزرع في الأجزاء الجنوبية الشرقية من أمريكا الشمالية في الوقت الحالي.[٣] الفوائد الصحية لعشبة كف مريم فيما يأتي بيان للفوائد الصحية لعشبة كف مريم بشيءٍ من التفصيل: تخفيف ألم الثدي قد يُساعد تناول عشبة كف مريم على تخفيف ألم الثدي بالإنجليزية (Mastalgia) فقد أشارت دراسةٌ نُشرت في مجلّة The Breast إلى أنَّ المحلول الذي يحتوي على مستخلص عشبة كف مريم يمكن أن يكون فعالاً ومفيداً في تخفيف ألم الثدي، ولكنَّ هذه الفعالية تحتاج إلى مزيد من التقييم والدراسات العلمية لإثباتها.[٤] تخفيف أعراض الاضطراب المزعج السابق للحيض أشارت بعض الأبحاث العلمية إلى أنَّ عشبة كف مريم يمكن أن تُخفف من الأعراض الجسدية للاضطراب المزعج السابق للحيض (بالإنجليزية: Premenstrual dysphoric disorder) مثل: التورّم، وآلام الثدي، والتشنّجات، بشكلٍ أفضل من تأثيرها في الأعراض النفسية.[٥]
الرئيسية / تغذية ، فوائد الأعشاب / فوائد عشبة كف مريم وطريقة استخدامها فوائد عشبة كف مريم وطريقة استخدامها تمت الكتابة بواسطة: إيمان بطمة تم التدقيق بواسطة: د. أمل حداد آخر تحديث: ١١:٠٢ ، ٢٩ يوليو ٢٠٢١ محتويات ١ الفوائد الصحية لعشبة كف مريم ٢ كيفية استخدام عشبة كف مريم ٣ أضرار عشبة كف مريم ٤ أسئلة شائعة حول عشبة كف مريم ٥ المراجع ذات صلة ما هي فوائد عشبة مريم فوائد عشبة كف مريم للشعر تنتمي عشبة كف مريم تنتمي إلى الفصيلة اللويزية (بالإنجليزية: Verbenaceae)، واسمها العلمي Vitex Agnus-Castus،[١] وهي شُجيرةٌ تحمل ثماراً يعادل حجمها حجم حب الفلفل الأسود،[٢] وأزهاراً بنفسجيّة اللون، وتُعدًّ ثمارُ عشبة كف مريم المجفّفة وأوارقُها الأجزاءَ الشائعة والمستخدمة، ويعود الموطن الأصلي لهذه العشبة إلى منطقة البحر الأبيض المتوسط، وغرب آسيا، وقد أصبحت تُزرع في الأجزاء الجنوبية الشرقية من أمريكا الشمالية في الوقت الحالي.[٣] الفوائد الصحية لعشبة كف مريم فيما يأتي بيان للفوائد الصحية لعشبة كف مريم بشيءٍ من التفصيل: تخفيف ألم الثدي قد يُساعد تناول عشبة كف مريم على تخفيف ألم الثدي بالإنجليزية (Mastalgia) فقد أشارت دراسةٌ نُشرت في مجلّة The Breast إلى أنَّ المحلول الذي يحتوي على مستخلص عشبة كف مريم يمكن أن يكون فعالاً ومفيداً في تخفيف ألم الثدي، ولكنَّ هذه الفعالية تحتاج إلى مزيد من التقييم والدراسات العلمية لإثباتها.[٤] تخفيف أعراض الاضطراب المزعج السابق للحيض أشارت بعض الأبحاث العلمية إلى أنَّ عشبة كف مريم يمكن أن تُخفف من الأعراض الجسدية للاضطراب المزعج السابق للحيض (بالإنجليزية: Premenstrual dysphoric disorder) مثل: التورّم، وآلام الثدي، والتشنّجات، بشكلٍ أفضل من تأثيرها في الأعراض النفسية.[٥] تخفيف أعراض المتلازمة السابقة للحيض يمكن أن يساعد تناول عشبة كف مريم على تقليل بعض أعراض المتلازمة السابقة للحيض (بالإنجليزية: Premenstrual syndrome) ، وبشكلٍ خاص ألم الثدي، والإمساك، والانفعالية، والاكتئاب، وتغيرات المزاج، والغضب، والصداع لدى بعض النساء، ولكنَّها قد لا تؤثر في الانتفاخ الناجم عن هذا الاضطراب،[٦]إضافة لإمكانية استخدام عشبة كف مريم لتنزيل الدورة والتخلص من أعراض المتلازمة السابقة للحيض.
تعليق