كتاب "الرجل الذي حسب زوجته قبعة" لأوليفر ساكس هو مجموعة من القصص الطبية الحقيقية الغريبة والمدهشة عن مرضى أصيبوا بمشكلات عقلية وعصبية مختلفة. القصص تكشف عن العلاقة العميقة والمعقدة بين الدماغ والوعي، والطرق الغريبة التي يمكن للأمراض العصبية أن تغير تجربتنا للعالم.
القصة الرئيسية في الكتاب هي عن رجل يعاني من الإيجازية البصرية، وهو القادر على الرؤية ولكنه غير قادر على التعرف على الأشياء أو الأشخاص. فعندما يحاول الرجل الاستيلاء على زوجته، يمسك بالقبعة بدلاً من ذلك، مما يعطي الكتاب اسمه.
يتضمن الكتاب أيضًا قصصًا عن مرضى آخرين يعانون من ظروف مختلفة، مثل السماع الموسيقي، والتي يسمع فيها الأشخاص الموسيقى في أذهانهم بدون مصدر خارجي، والفقدان الجزئي للذاكرة، حيث ينسى الأشخاص الأحداث الأخيرة في حياتهم.
يقدم ساكس هذه القصص بأسلوب يتميز بالتعاطف والفضول العلمي، مع تقديم تأملات عميقة عن الطبيعة البشرية والطرق التي يمكن للدماغ أن يشكلها ويغيرها. في النهاية، يعد الكتاب تكريماً للقوة الإنسانية والقدرة على التكيف في وجه الصعوبات العقلية والجسدية.
أسم الكتاب بالأنجليزية : The Man Who Mistook His Wife for a Hat and Other Clinical Tales"
القصة الرئيسية في الكتاب هي عن رجل يعاني من الإيجازية البصرية، وهو القادر على الرؤية ولكنه غير قادر على التعرف على الأشياء أو الأشخاص. فعندما يحاول الرجل الاستيلاء على زوجته، يمسك بالقبعة بدلاً من ذلك، مما يعطي الكتاب اسمه.
يتضمن الكتاب أيضًا قصصًا عن مرضى آخرين يعانون من ظروف مختلفة، مثل السماع الموسيقي، والتي يسمع فيها الأشخاص الموسيقى في أذهانهم بدون مصدر خارجي، والفقدان الجزئي للذاكرة، حيث ينسى الأشخاص الأحداث الأخيرة في حياتهم.
يقدم ساكس هذه القصص بأسلوب يتميز بالتعاطف والفضول العلمي، مع تقديم تأملات عميقة عن الطبيعة البشرية والطرق التي يمكن للدماغ أن يشكلها ويغيرها. في النهاية، يعد الكتاب تكريماً للقوة الإنسانية والقدرة على التكيف في وجه الصعوبات العقلية والجسدية.
أسم الكتاب بالأنجليزية : The Man Who Mistook His Wife for a Hat and Other Clinical Tales"