تويت
هنري فرانكفورت(1897-1954)
عالم آثار هولندي ومؤرخ للفن، ولد في أمستردام من عائلة يهودية ليبرالية، ودرس في جامعة أمستردام، ثم انتقل الى لندن حيث حصل على شهادة الماجستير عام 1924 تحت اشراف عالم المصريات فليندرز پيتري، وفي عام 1927 حصل على الدكتوراه من جامعة ليدن. وبين عام 1925 و1929 كان فرانكفورت مدير الحفريات في جمعية استكشاف مصر ومقرها في لندن، حيث مارس الحفريات في كل من العمارنة وابيدوس وارمنت. في عام 1929 تمت دعوته من قبل جيمس هنري برستد ليصبح المدير الميداني للمعهد الشرقي لبعثة شيكاغو الاستكشافية في العراق. أصبح عضواً في الأكاديمية الملكية الهولندية للفنون والعلوم بين عامي 1931-1944. ابرز اعماله: جداريات رسوم العمارنة 1929؛ مقبرة سيتي الأول في ابيدوس 1933؛ مدينة اخناتون بالاشتراك مع پيندلبيوري 1933؛ الاختام الاسطوانية: دراسة وثائقية عن فن ودين الشرق الأدنى القديم 1939؛ المغامرة الفكرية للإنسان القديم 1946(اعيد طبعه باسم ما قبل الفلسفة 1950 بالاشتراك مع جون ولسون وثوركيلد جاكوبسن)؛ الديانة المصرية القديمة 1948؛ الملكية والآلهة: دراسة عن دين الشرق الأدنى القديم كتوحيد بين المجتمع والطبيعة 1948؛ ولادة الحضارة في الشرق الأدنى 1951؛ فن وعمارة الشرق القديم 1954.
عالم آثار هولندي ومؤرخ للفن، ولد في أمستردام من عائلة يهودية ليبرالية، ودرس في جامعة أمستردام، ثم انتقل الى لندن حيث حصل على شهادة الماجستير عام 1924 تحت اشراف عالم المصريات فليندرز پيتري، وفي عام 1927 حصل على الدكتوراه من جامعة ليدن. وبين عام 1925 و1929 كان فرانكفورت مدير الحفريات في جمعية استكشاف مصر ومقرها في لندن، حيث مارس الحفريات في كل من العمارنة وابيدوس وارمنت. في عام 1929 تمت دعوته من قبل جيمس هنري برستد ليصبح المدير الميداني للمعهد الشرقي لبعثة شيكاغو الاستكشافية في العراق. أصبح عضواً في الأكاديمية الملكية الهولندية للفنون والعلوم بين عامي 1931-1944. ابرز اعماله: جداريات رسوم العمارنة 1929؛ مقبرة سيتي الأول في ابيدوس 1933؛ مدينة اخناتون بالاشتراك مع پيندلبيوري 1933؛ الاختام الاسطوانية: دراسة وثائقية عن فن ودين الشرق الأدنى القديم 1939؛ المغامرة الفكرية للإنسان القديم 1946(اعيد طبعه باسم ما قبل الفلسفة 1950 بالاشتراك مع جون ولسون وثوركيلد جاكوبسن)؛ الديانة المصرية القديمة 1948؛ الملكية والآلهة: دراسة عن دين الشرق الأدنى القديم كتوحيد بين المجتمع والطبيعة 1948؛ ولادة الحضارة في الشرق الأدنى 1951؛ فن وعمارة الشرق القديم 1954.