ما هي أنواع السحب المعروفة؟
لا يحتاج المرء إلى أن يكون ضليعا في علم الأرصاد الجوية لمعرفة كل شيء عن أنواع السحب المختلفة، فهو موضوع غني بالمعلومات ورائع، كما أن بنهاية هذه القراءة، يجب أن تتعرف على أنواع السحب وتسميتها وهو أمر لا يمكن لأي شخص فعله، وعلينا أولا أن نعرف ما هي السحب، فنحن ننظر إلى السماء ونراهم كل يوم، وتحدث السحب في غلافنا الجوي عندما يتكثف الماء، وما نراه كسحابة هو عدد هائل من قطرات الماء الصغيرة والجسيمات الأخرى التي تطفو في الهواء، وعندما تصبح السحب كثيفة جدا ومشبعة بهذه القطرات الصغيرة من الماء، عندها سينتهي بها الأمر بتدفق المطر على سطح الأرض.
1- السحب المرتفعة من أنواع السحب:
تحتوي السحب المرتفعة على السحب السمحاقية، وتكون السحب العالية على ارتفاع يزيد عن 16000 قدم، حيث يكون الهواء أكثر جفافا وبرودة، وعادة ما تكون هذه السحب بيضاء اللون إلا عند انعكاس الألوان عند شروق الشمس وغروبها، كما يمكن أن تكون لوحة مائية بألوان من البنفسجي والوردي إلى الأصفر والبرتقالي من شروق الشمس أو غروبها، وتعتبر هذه السحب هي مشهد مألوف وتبدو جميلة وفضفاضة، وتنجرف عبر السماء الزرقاء، ودعونا نلقي نظرة على أنواع السحب الثلاثة المختلفة للسحب المرتفعة.
* السحب السمحاقية:
تميل السحب السمحاقية إلى أن تبدو وكأنها صفائح طويلة من السحب الشفافة عبر السماء، ويتم تقسيمها قليلا مع وجود بقع من السماء أو الشمس تطل من خلالها، ولكن معظمها يشبه طبقة رقيقة من القطن المشدود، وعندما ترى هذه السحب يمكنك أن تعرف أن الغلاف الجوي العلوي بارد بالفعل، حيث تتكون جميعها من بلورات ثلجية تتساقط معا، ويمكنك فقط رؤية هالة طفيفة في بعض الأحيان لتعرف أنها موجودة هناك وإذا رأيت ذلك فإن الثلج أو المطر يتأخر حوالي نصف يوم.
* السحب الطخرور:
تتبع هذه السحب الطويلة والرائعة مسارا موحدا عادة من الغرب إلى كل منها ويمكن أن تخبرك بالإتجاه الذي يهب فيه الهواء عاليا، حيث أن الرياح تدفعهم إلى أعلى وأنت تراهم في أيام صافية، ويوجد أيضا ما يشار إليه باسم تايل مار وذلك لأن الرياح العاتية تهب بلورات الجليد إلى خطوط أو مجاري، ويمكن أن تبدو ناعمة وريشية وذلك لأنها مصنوعة من قطرات جليدية حادة وشائكة.
* السحب الركامية:
السحب الركامية أقل شيوعا، حيث أنها ليست أقل إثارة من السحب الأخرى المدرجة هنا، ويمكن لصف من السحب القصيرة المنتفخة من السحب الركامية أن تجعل السماء تبدو وكأنها متقلصة، وتعني طبيعتها السميكة أنها يمكن أن تعكس ألوان الغروب أو شروق الشمس بطريقة رائعة، وتظهر بكميات صغيرة أو صفوف، ولكنها لا تنتشر كثيرا عبر السماء.
2- السحب الوسطى من أنواع السحب:
تتطور السحب الوسطى فوق 6400 قدم وحتى 23000 قدم، وتتكون هذه السحب من قطرات الماء أكثر من بلورات الجليد على عكس السحب المرتفعة المستوى، والتي تتكون في الغالب من بلورات الجليد، ويمكن أن تتسبب هذه السحب ذات المستوى المتوسط في هطول الأمطار إذا نمت مراكزها مشبعة بدرجة كافية بقطرات الماء.
* سحب التوستراتوس:
تظهر هذه الغيوم باللون الرمادي الفاتح والضبابية، وإذا نظرت إلى الشمس من خلالها فإنها تشبه إلى حد كبير لوحة مائية، ويمكن أن تكون رمادية وزرقاء رمادية، والسماء كلها مطلية بها إذا رأيت هذه السحب، إليك طريقة ممتازة لمعرفة ما إذا كانت هذه السحب هي حالة ارتفاع أم لا، وهي ما إذا كانت تسبب الظلال أم لا، فإذا كان بإمكانك رؤية الظل فربما لا تكون هذه غيوما متوسطة الإرتفاع.
* السحب الركامية المتوسطة:
السحب الركامية المتوسطة هي موجات السماء التي تأتي في شكل مجموعات، وإذا نظرت إلى المحيط ورأيت أكواما من السحب تتجه نحوك بلون الحجر والأعمق، فيمكنك أن تتوقع عاصفة رعدية غزيرة، وفي فلوريدا حيث الرطوبة شديدة يمكنك أن ترى هذه طوال الصيف، ويمكنك أيضا التجسس على طيور تبتعد عنها، وهو مشهد جميل ولكن مؤشر آخر على وجود عاصفة في طريقك، وبمجرد الإنتهاء من هذه المقالة، ستتمكن من إقناع أصدقائك بمهاراتك في مجال الأرصاد الجوية التي تبدو فطرية.
3- السحب المنخفضة من أنواع السحب:
تتكون السحب المنخفضة على ارتفاع 6500 قدم، وعادة ما تبدأ قواعدها عند هذا الخط، وتتكون هذه السحب بالكامل من قطرات الماء، على الرغم من أنها تحتوي في بعض الأحيان على بلورات جليدية مختلفة، وهذه السحب المنخفضة المستوى هي عدد قليل نراه يمكن أن يسقط مياه الأمطار علينا.
* سحب ستراتوس:
إذا رأيت سماكة شبيهة بالضباب تغطي السماء، فأنت تنظر إلى سحب طبقية، وتخيل أنك تستيقظ في الصباح، والشوارع مغطاة بخيوط بيضاء كثيفة والأرض مغطاة بالندى، وعندما يتلاشى الضباب أو يتبدد تترك مع قيعان هذه السحب في السماء، وتشير سحب ستراتوس إلى يوم رطب قادم مع هطول أمطار وضباب يتساقط ويتطاير والشمس بالكاد تطل من خلالها، وعند النزول إلى أبعد مكان تجد غيرها من المظهر المماثل، ويمكنك تمييزها عن السحب الأخرى عند إلقاء نظرة خاطفة على السماء لأنها رمادية أغمق بكثير.
* السحب الطبقية الركامية:
تشير السحب المتكتلة الكبيرة المتقاطعة عبر السماء إلى السحب الركامية، وعادة ما تكون قد انفصلت عن السحب الركامية الكبيرة في نهاية اليوم، وغالبا ما يتم تصوير السحب في لوحات القديسين حيث ترى أشعة الشمس تقطع مساحات شاسعة عبر السحب، كما أن الضوء من خلالهم وهم يتحركون في السماء يمكن أن تكون رمادية فاتحة أو رمادية داكنة ولها غيوم ضخمة.
* سحب نيمبوستراتوس:
عندما تنظر إلى السماء وتعلم أنه سيكون يوما كئيبا لأن كل ما يمكنك رؤيته هو اللون الرمادي، فهذه هي سحب نيمبوستراتوس، ويمكن أن تبدو مثل كرات من الطلاء المبلل وتنسكب ثلجا أو تمطر وتبدو كقطعة قماش ممزقة فوق خلفية رمادية فاتحة، وفي كثير من الأحيان لا يمكنك رؤية الشمس، وتتواجد هذه السحب عند هطول الأمطار لذلك قد يكون من الصعب تحديد السحب التي تتواجد على وجه التحديد، ومن الآمن القول أنه إذا كانت السماء تمطر باطراد، فهناك سحب نيمبوستراتوس في مكان ما في السماء.
4- السحب ذات التطور الرأسي من أنواع السحب:
تنمو هذه السحب عموديا بدلا من أفقيا، بدءا من الطرف السفلي عند حوالي 6000 قدم، وتنمو لأعلى من 39000 قدم وتجلب لنا الأمطار والعواصف والرياح، ويمكن أن تخبرك هذه السحب كيف سيبدو الطقس قريبا.
* سحب الركام:
هذه السحب هي الغيوم البيضاء الرقيقة الكبيرة التي نراها تطفو عبر السماء في معظم الأيام، وإنها تنجرف في أشكال مختلفة وهي تلك التي نحاول تخيلها مثل الكلاب أو القطط، كما إنها رقيقة مع قواعد مبطنة أكثر قسوة، وهذه هي أيضا الغيوم الأقرب إلى الأرض وتتلقى بشكل أساسي هطول الأمطار، ويمكن أن تكون في أي مكان من الأبيض إلى الرمادي الفاتح إلى الرمادي الداكن أثناء نموها لتصبح عاصفة.
* سحب غيمة العاصفة:
غالبا ما تنمو السحب الركامية أو غيمة العاصفة للخارج لتبدو وكأنها منحدرات جبلية وتعكس ألوان السماء من حولها بألوان مختلفة من الأبيض والرمادي، ويمكنهم حجب الشمس أو القمر وإلقاء الظلال على الأرض، ويمكن أن تكون سحابة واحدة كبيرة أو جزءا من مجموعة أصغر، ويمكن أن تمتد السحابة التراكمية إلى أبعد من العديد من السحابة الأخرى أكثر من حيث تبدأ وتكون كبيرة وتتفوق على السماء.
وتتكون السحابة الركامية من جميع أنواع السماكة والقطرات، مع الأخذ في الإعتبار حجمها الهائل، إذن هناك قطرات ماء وقطرات جليدية تشكل السحابة وشكلها الواسع، وتدفع الرياح هذه السحب لأعلى ثم للخارج، لذلك من المحتمل أن تكون عاصفة عندما ترى هذه السحب في السماء، وعلاوة على ذلك فإن السحابة قد تكون هناك عواصف ثلجية أو عواصف بعيدا عن الطقس الذي يحتمل أن نشهده.
لا يحتاج المرء إلى أن يكون ضليعا في علم الأرصاد الجوية لمعرفة كل شيء عن أنواع السحب المختلفة، فهو موضوع غني بالمعلومات ورائع، كما أن بنهاية هذه القراءة، يجب أن تتعرف على أنواع السحب وتسميتها وهو أمر لا يمكن لأي شخص فعله، وعلينا أولا أن نعرف ما هي السحب، فنحن ننظر إلى السماء ونراهم كل يوم، وتحدث السحب في غلافنا الجوي عندما يتكثف الماء، وما نراه كسحابة هو عدد هائل من قطرات الماء الصغيرة والجسيمات الأخرى التي تطفو في الهواء، وعندما تصبح السحب كثيفة جدا ومشبعة بهذه القطرات الصغيرة من الماء، عندها سينتهي بها الأمر بتدفق المطر على سطح الأرض.
1- السحب المرتفعة من أنواع السحب:
تحتوي السحب المرتفعة على السحب السمحاقية، وتكون السحب العالية على ارتفاع يزيد عن 16000 قدم، حيث يكون الهواء أكثر جفافا وبرودة، وعادة ما تكون هذه السحب بيضاء اللون إلا عند انعكاس الألوان عند شروق الشمس وغروبها، كما يمكن أن تكون لوحة مائية بألوان من البنفسجي والوردي إلى الأصفر والبرتقالي من شروق الشمس أو غروبها، وتعتبر هذه السحب هي مشهد مألوف وتبدو جميلة وفضفاضة، وتنجرف عبر السماء الزرقاء، ودعونا نلقي نظرة على أنواع السحب الثلاثة المختلفة للسحب المرتفعة.
* السحب السمحاقية:
تميل السحب السمحاقية إلى أن تبدو وكأنها صفائح طويلة من السحب الشفافة عبر السماء، ويتم تقسيمها قليلا مع وجود بقع من السماء أو الشمس تطل من خلالها، ولكن معظمها يشبه طبقة رقيقة من القطن المشدود، وعندما ترى هذه السحب يمكنك أن تعرف أن الغلاف الجوي العلوي بارد بالفعل، حيث تتكون جميعها من بلورات ثلجية تتساقط معا، ويمكنك فقط رؤية هالة طفيفة في بعض الأحيان لتعرف أنها موجودة هناك وإذا رأيت ذلك فإن الثلج أو المطر يتأخر حوالي نصف يوم.
* السحب الطخرور:
تتبع هذه السحب الطويلة والرائعة مسارا موحدا عادة من الغرب إلى كل منها ويمكن أن تخبرك بالإتجاه الذي يهب فيه الهواء عاليا، حيث أن الرياح تدفعهم إلى أعلى وأنت تراهم في أيام صافية، ويوجد أيضا ما يشار إليه باسم تايل مار وذلك لأن الرياح العاتية تهب بلورات الجليد إلى خطوط أو مجاري، ويمكن أن تبدو ناعمة وريشية وذلك لأنها مصنوعة من قطرات جليدية حادة وشائكة.
* السحب الركامية:
السحب الركامية أقل شيوعا، حيث أنها ليست أقل إثارة من السحب الأخرى المدرجة هنا، ويمكن لصف من السحب القصيرة المنتفخة من السحب الركامية أن تجعل السماء تبدو وكأنها متقلصة، وتعني طبيعتها السميكة أنها يمكن أن تعكس ألوان الغروب أو شروق الشمس بطريقة رائعة، وتظهر بكميات صغيرة أو صفوف، ولكنها لا تنتشر كثيرا عبر السماء.
2- السحب الوسطى من أنواع السحب:
تتطور السحب الوسطى فوق 6400 قدم وحتى 23000 قدم، وتتكون هذه السحب من قطرات الماء أكثر من بلورات الجليد على عكس السحب المرتفعة المستوى، والتي تتكون في الغالب من بلورات الجليد، ويمكن أن تتسبب هذه السحب ذات المستوى المتوسط في هطول الأمطار إذا نمت مراكزها مشبعة بدرجة كافية بقطرات الماء.
* سحب التوستراتوس:
تظهر هذه الغيوم باللون الرمادي الفاتح والضبابية، وإذا نظرت إلى الشمس من خلالها فإنها تشبه إلى حد كبير لوحة مائية، ويمكن أن تكون رمادية وزرقاء رمادية، والسماء كلها مطلية بها إذا رأيت هذه السحب، إليك طريقة ممتازة لمعرفة ما إذا كانت هذه السحب هي حالة ارتفاع أم لا، وهي ما إذا كانت تسبب الظلال أم لا، فإذا كان بإمكانك رؤية الظل فربما لا تكون هذه غيوما متوسطة الإرتفاع.
* السحب الركامية المتوسطة:
السحب الركامية المتوسطة هي موجات السماء التي تأتي في شكل مجموعات، وإذا نظرت إلى المحيط ورأيت أكواما من السحب تتجه نحوك بلون الحجر والأعمق، فيمكنك أن تتوقع عاصفة رعدية غزيرة، وفي فلوريدا حيث الرطوبة شديدة يمكنك أن ترى هذه طوال الصيف، ويمكنك أيضا التجسس على طيور تبتعد عنها، وهو مشهد جميل ولكن مؤشر آخر على وجود عاصفة في طريقك، وبمجرد الإنتهاء من هذه المقالة، ستتمكن من إقناع أصدقائك بمهاراتك في مجال الأرصاد الجوية التي تبدو فطرية.
3- السحب المنخفضة من أنواع السحب:
تتكون السحب المنخفضة على ارتفاع 6500 قدم، وعادة ما تبدأ قواعدها عند هذا الخط، وتتكون هذه السحب بالكامل من قطرات الماء، على الرغم من أنها تحتوي في بعض الأحيان على بلورات جليدية مختلفة، وهذه السحب المنخفضة المستوى هي عدد قليل نراه يمكن أن يسقط مياه الأمطار علينا.
* سحب ستراتوس:
إذا رأيت سماكة شبيهة بالضباب تغطي السماء، فأنت تنظر إلى سحب طبقية، وتخيل أنك تستيقظ في الصباح، والشوارع مغطاة بخيوط بيضاء كثيفة والأرض مغطاة بالندى، وعندما يتلاشى الضباب أو يتبدد تترك مع قيعان هذه السحب في السماء، وتشير سحب ستراتوس إلى يوم رطب قادم مع هطول أمطار وضباب يتساقط ويتطاير والشمس بالكاد تطل من خلالها، وعند النزول إلى أبعد مكان تجد غيرها من المظهر المماثل، ويمكنك تمييزها عن السحب الأخرى عند إلقاء نظرة خاطفة على السماء لأنها رمادية أغمق بكثير.
* السحب الطبقية الركامية:
تشير السحب المتكتلة الكبيرة المتقاطعة عبر السماء إلى السحب الركامية، وعادة ما تكون قد انفصلت عن السحب الركامية الكبيرة في نهاية اليوم، وغالبا ما يتم تصوير السحب في لوحات القديسين حيث ترى أشعة الشمس تقطع مساحات شاسعة عبر السحب، كما أن الضوء من خلالهم وهم يتحركون في السماء يمكن أن تكون رمادية فاتحة أو رمادية داكنة ولها غيوم ضخمة.
* سحب نيمبوستراتوس:
عندما تنظر إلى السماء وتعلم أنه سيكون يوما كئيبا لأن كل ما يمكنك رؤيته هو اللون الرمادي، فهذه هي سحب نيمبوستراتوس، ويمكن أن تبدو مثل كرات من الطلاء المبلل وتنسكب ثلجا أو تمطر وتبدو كقطعة قماش ممزقة فوق خلفية رمادية فاتحة، وفي كثير من الأحيان لا يمكنك رؤية الشمس، وتتواجد هذه السحب عند هطول الأمطار لذلك قد يكون من الصعب تحديد السحب التي تتواجد على وجه التحديد، ومن الآمن القول أنه إذا كانت السماء تمطر باطراد، فهناك سحب نيمبوستراتوس في مكان ما في السماء.
4- السحب ذات التطور الرأسي من أنواع السحب:
تنمو هذه السحب عموديا بدلا من أفقيا، بدءا من الطرف السفلي عند حوالي 6000 قدم، وتنمو لأعلى من 39000 قدم وتجلب لنا الأمطار والعواصف والرياح، ويمكن أن تخبرك هذه السحب كيف سيبدو الطقس قريبا.
* سحب الركام:
هذه السحب هي الغيوم البيضاء الرقيقة الكبيرة التي نراها تطفو عبر السماء في معظم الأيام، وإنها تنجرف في أشكال مختلفة وهي تلك التي نحاول تخيلها مثل الكلاب أو القطط، كما إنها رقيقة مع قواعد مبطنة أكثر قسوة، وهذه هي أيضا الغيوم الأقرب إلى الأرض وتتلقى بشكل أساسي هطول الأمطار، ويمكن أن تكون في أي مكان من الأبيض إلى الرمادي الفاتح إلى الرمادي الداكن أثناء نموها لتصبح عاصفة.
* سحب غيمة العاصفة:
غالبا ما تنمو السحب الركامية أو غيمة العاصفة للخارج لتبدو وكأنها منحدرات جبلية وتعكس ألوان السماء من حولها بألوان مختلفة من الأبيض والرمادي، ويمكنهم حجب الشمس أو القمر وإلقاء الظلال على الأرض، ويمكن أن تكون سحابة واحدة كبيرة أو جزءا من مجموعة أصغر، ويمكن أن تمتد السحابة التراكمية إلى أبعد من العديد من السحابة الأخرى أكثر من حيث تبدأ وتكون كبيرة وتتفوق على السماء.
وتتكون السحابة الركامية من جميع أنواع السماكة والقطرات، مع الأخذ في الإعتبار حجمها الهائل، إذن هناك قطرات ماء وقطرات جليدية تشكل السحابة وشكلها الواسع، وتدفع الرياح هذه السحب لأعلى ثم للخارج، لذلك من المحتمل أن تكون عاصفة عندما ترى هذه السحب في السماء، وعلاوة على ذلك فإن السحابة قد تكون هناك عواصف ثلجية أو عواصف بعيدا عن الطقس الذي يحتمل أن نشهده.