أثار غياب النجمة المصرية ليلى علوي عن تكريمها في حفل ختام “مهرجان روتردام للفيلم العربي” في دورته الـ٢٣ والذي أُُقيم مساء أمس (الأحد)، تساؤلات الجمهور، خاصة أنه التكريم الثاني الذي لا تحضره، بعد اعتذارها عن عدم قبول التكريم في “مهرجان المسرح التجريبي” الذي انتهت فعالياته قبل أيام.
وكشفت بعض المصادر أن السبب وراء تغيّب ليلى عن حفل تكريمها، حيث تسلّمت الفنانة هنا شيحة التكريم بدلاً منها، هو انشغالها حالياً بالتحضير لعمل سينمائي جديد.
وكانت إدارة المهرجان قد أعلنت عن تكريم كلٍ من الفنانة ليلى علوي والفنان جمال سليمان، في دورة هذا العام تقديراً لما قدّماه طوال مسيرتهما الفنية المثمرة، وذلك تزامناً مع الاحتفال بذكرى مرور 100 عام على وفاة الملحّن المصري سيد درويش (1892-1923) حيث أقام حفلاً موسيقياً خاصاً، قدّم خلاله الفنان الهولندي مارتن فوندس، مقطوعة موسيقية جديدة مستوحاة من أعمال سيد درويش، كما قدّم الفنان زكرياء غفولي أداءً مميزاً يجمع بين الموسيقى التقليدية وعناصر البوب الحديثة.
وحضر حفل ختام “مهرجان روتردام للفيلم العربي” عدد كبير من صنّاع السينما ونجومها في المنطقة العربية، من بينهم: داليا البحيري وهنا شيحا وأحمد وفيق من مصر، ونسرين الراضي من المغرب، ومريم الفرجاني من تونس.
وكشفت بعض المصادر أن السبب وراء تغيّب ليلى عن حفل تكريمها، حيث تسلّمت الفنانة هنا شيحة التكريم بدلاً منها، هو انشغالها حالياً بالتحضير لعمل سينمائي جديد.
وكانت إدارة المهرجان قد أعلنت عن تكريم كلٍ من الفنانة ليلى علوي والفنان جمال سليمان، في دورة هذا العام تقديراً لما قدّماه طوال مسيرتهما الفنية المثمرة، وذلك تزامناً مع الاحتفال بذكرى مرور 100 عام على وفاة الملحّن المصري سيد درويش (1892-1923) حيث أقام حفلاً موسيقياً خاصاً، قدّم خلاله الفنان الهولندي مارتن فوندس، مقطوعة موسيقية جديدة مستوحاة من أعمال سيد درويش، كما قدّم الفنان زكرياء غفولي أداءً مميزاً يجمع بين الموسيقى التقليدية وعناصر البوب الحديثة.
وحضر حفل ختام “مهرجان روتردام للفيلم العربي” عدد كبير من صنّاع السينما ونجومها في المنطقة العربية، من بينهم: داليا البحيري وهنا شيحا وأحمد وفيق من مصر، ونسرين الراضي من المغرب، ومريم الفرجاني من تونس.