كشف المركز الإعلامي لمجلس الوزراء المصري حقيقة إصدار قرار بوقف خطباء المساجد عن العمل واعتماد إجراء خطبة الجمعة عن طريق الذكاء الاصطناعي.
وأوضح المركز، اليوم، عبر حسابه الرسمي في «فيسبوك»، أنه تواصل مع وزارة الأوقاف المصرية، مؤكداً أنها نفت تلك الأنباء المتداولة على بعض المواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي.
وبيَّنت الوزارة أنه لم يتم إصدار أي قرارات بهذا الشأن، مُشددةً على استمرار خطباء المساجد في إقامة الشعائر الدينية المختلفة بما فيها أداء خطبة الجمعة، مع التزامهم بالخطبة الموحَّدة وموضوعها ووقتها المحدد، دون الاستغناء عن أي منهم.
ونوَّهت بالاهتمام بتقديم برامج دورية لتأهيل وتدريب للأئمة، بهدف تأهيلهم دعوياً وعلمياً وثقافياً، مُناشدةً المواطنين عدم الانسياق وراء تلك الأكاذيب، مع استقاء المعلومات من مصادرها الرسمية.
ولفتت إلى أنه تم اعتماد 96 خطيباً جديداً في نهاية أغسطس 2023، لإقامة الشعائر بنظام المكافأة، وذلك من مديريات الأوقاف بمحافظات: الشرقية، ومطروح، وكفر الشيخ، وأسيوط، وشمال سيناء، من العاملين بقطاع المعاهد الأزهرية.
وناشد المركز الإعلامي لمجلس الوزراء المصري جميع وسائل الإعلام المختلفة ومرتادي مواقع التواصل الاجتماعي عدم الانسياق وراء تلك الشائعات المغرضة أو الأنباء المضللة التي تستهدف إثارة البلبلة في أوساط الرأي العام.
وأوضح المركز، اليوم، عبر حسابه الرسمي في «فيسبوك»، أنه تواصل مع وزارة الأوقاف المصرية، مؤكداً أنها نفت تلك الأنباء المتداولة على بعض المواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي.
وبيَّنت الوزارة أنه لم يتم إصدار أي قرارات بهذا الشأن، مُشددةً على استمرار خطباء المساجد في إقامة الشعائر الدينية المختلفة بما فيها أداء خطبة الجمعة، مع التزامهم بالخطبة الموحَّدة وموضوعها ووقتها المحدد، دون الاستغناء عن أي منهم.
ونوَّهت بالاهتمام بتقديم برامج دورية لتأهيل وتدريب للأئمة، بهدف تأهيلهم دعوياً وعلمياً وثقافياً، مُناشدةً المواطنين عدم الانسياق وراء تلك الأكاذيب، مع استقاء المعلومات من مصادرها الرسمية.
ولفتت إلى أنه تم اعتماد 96 خطيباً جديداً في نهاية أغسطس 2023، لإقامة الشعائر بنظام المكافأة، وذلك من مديريات الأوقاف بمحافظات: الشرقية، ومطروح، وكفر الشيخ، وأسيوط، وشمال سيناء، من العاملين بقطاع المعاهد الأزهرية.
وناشد المركز الإعلامي لمجلس الوزراء المصري جميع وسائل الإعلام المختلفة ومرتادي مواقع التواصل الاجتماعي عدم الانسياق وراء تلك الشائعات المغرضة أو الأنباء المضللة التي تستهدف إثارة البلبلة في أوساط الرأي العام.