يروي فيلم “The Imitation Game” قصة حياة آلان تورنج، الذي انضم لمشروع بريطاني سري يتعلق بفك شيفرة رسائل الجيش الألماني، وهو شاب لم يتجاوز 27 من عمره، ليغير بعدها مصير البشرية، ليس فقط بإنهائه الحرب، وإنما باختراعه “الكومبيوتر”.
كان النازيون يستخدمون آلة معقدة لتشفير رسائلهم تدعى “الاينيجما”، ويحتاج فريق من العباقرة قرابة 20 مليون سنة لحلها، بينما يغير الألمان إعداداتها كل 18 ساعة تقريبًا، ما يعني أن فك تشفيرها مستحيل تمامًا، أي محاكاة رقمية لعقل البشر
أبدع الممثل بينيديكت كامبرباتش في تجسيد الشخصية المنعزلة عن الناس والحياة الاجتماعية وفرض سلطتها، وانعكاس لغة الرياضيات والأكواد على طريقة كلامها، حيث يحاول تفكيك رموز الكلمات والمزاح كما لو كانت معادلات، ويجسد شخصية برغم كونها مكروهة من الجميع لتسلطها فإنها مقدرة لشدة ذكائها.
وتم ترشيحه لثماني جوائز أوسكار في فئة أفضل ممثل، وأفضل ممثلة، وأفضل سيناريو، وأفضل موسيقى تصويرية، وأفضل إنتاج، وأفضل تأليف، وأفضل نص اقتباس، وأفضل تحرير. وقد جلب بـ"14 مليون دولار"، هي تكلفة إنتاجه، أرباح تُقدر بأكثر من 233 مليون دولار.
كان النازيون يستخدمون آلة معقدة لتشفير رسائلهم تدعى “الاينيجما”، ويحتاج فريق من العباقرة قرابة 20 مليون سنة لحلها، بينما يغير الألمان إعداداتها كل 18 ساعة تقريبًا، ما يعني أن فك تشفيرها مستحيل تمامًا، أي محاكاة رقمية لعقل البشر
أبدع الممثل بينيديكت كامبرباتش في تجسيد الشخصية المنعزلة عن الناس والحياة الاجتماعية وفرض سلطتها، وانعكاس لغة الرياضيات والأكواد على طريقة كلامها، حيث يحاول تفكيك رموز الكلمات والمزاح كما لو كانت معادلات، ويجسد شخصية برغم كونها مكروهة من الجميع لتسلطها فإنها مقدرة لشدة ذكائها.
وتم ترشيحه لثماني جوائز أوسكار في فئة أفضل ممثل، وأفضل ممثلة، وأفضل سيناريو، وأفضل موسيقى تصويرية، وأفضل إنتاج، وأفضل تأليف، وأفضل نص اقتباس، وأفضل تحرير. وقد جلب بـ"14 مليون دولار"، هي تكلفة إنتاجه، أرباح تُقدر بأكثر من 233 مليون دولار.