شارك الفنان وليد توفيق، لأوة مرة، في مهرجان القلعة للموسيقى والغناء، حيث أحيا حفلاً كبيراً، السبت، ضمن فاعليات الدورة الـ31 التي تتنتهي الخميس.
واعتبر المطرب اللبناني أن “هذا المهرجان، من أهم وأكبر المهرجانات الغنائية في الوطن العربي، خاصة وأنه يحظى بحضورٍ جماهيري ضخم، وذات قيمة فنية عالية، لذلك هو فرصة للقاء جمهوري في مصر، وسعدت للغاية للمشاركة في فعالياته”.
وقال توفيق لـ”الشرق”، إنه يحرص على التنوع في الأغاني التي يُقدمها للجمهور في حفلاته، ما بين القديم والحديث، موضحاً أنّ “الأعمال القديمة لازالت عالقة في أذهان جمهوري، ومنها أغان لازلت أقدمها في الحفلات بشكلٍ مستمر”.
ولفت إلى أنّ غيابه عن الحفلات الغنائية في مصر، خلال الفترة الأخيرة، يرجع إلى ظروف خارجة عن إرادته، قائلاً: “عندما أتيحت لي الفرصة رحبت على الفور، فقد أحييت حفلاً بمدينة الغردقة منذ شهرين، بخلاف حفل القلعة، لذلك سعدت بهذه العودة ولقاء الجمهور من جديد”.
وأضاف: “علاقتي بالجمهور المصري والعربي عموماً قوية جداً، ولا تنتهي أبداً، لأن أكبر نجاحاتي الفنية كانت في مصر، رغم أن بدايتي كانت من لبنان وسوريا، حيث تحقق ذلك بفعل مشاركتي في السينما المصرية مع مجموعة من أهم وكبار الفنانين المصريين، كما تعاونت مع كبار الشعراء والملحنين في الغناء”، متابعاً “عندما تُغني وتُحب شعباً من القلب، سيُبادلك الشعور نفسه، لذلك علاقتي مع الجمهور تزيد يوماً بعد يوم”.
وتحدث وليد توفيق، عن أغنية “أصحاب السعادة” التي طرحها قبل نحو شهرين عبر “يوتيوب”، موضحاً أنه تصوير الأغنية تم على هامش مشاركته في حفل ملكات جمال العالم، في مدينة الغردقة، حيث استعان بمجموعة منهن، للمُشاركة في الفيديو كليب، متابعاً أنّ “الأغنية حققت نجاحاً جماهيرياً كبيراً، وصارت مطلوبة بقوة في كل الحفلات”.
وحول المعيار الأساسي، لمعرفة مدى نجاح أعماله الغنائية، قال: “أصدق شيء لمعرفة رأي الجمهور تجاه أي أغنية جديدة لي، هو الاطلاع على حجم تفاعلهم عندما أغنيها في الحفلات”، لافتاً إلى حرصه الدائم على التواصل مع الشباب من خلال أغانيه.
وشدد على “ضرورة تنوع الفنان في اختياراته، ومعاصرة الأشكال الجديدة من الغناء، بجانب تقديم الأغاني التي تعتمد على الأصالة”، متابعاً “تعلمت ذلك من الفنانين الكبار الذين سبقوني، وخاصة عبد الحليم حافظ”.
وكشف وليد توفيق، عن أعماله الغنائية الجديدة، موضحاً أنه انتهى من تسجيل أغنية جديدة باللهجة المصرية، تحمل اسم “ياما لسه بيسألوني”، ومن المُقرر طرحها على طريقة الفيديو كليب، خلال الأيام المُقبلة، لافتاً إلى أنها من ألحانه، وجرى تصويرها في مدينة الغردقة.
وأوضح أنه انتهى من تصوير فيديو كليب لأغنية جديدة، باسم “يباركوك الحبايب”، ومن المُقرر طرحها بالتزامن مع الذكرى الـ50 لانتصارات أكتوبر، قائلاً إنّ: “هذه الأغنية بمثابة رسالة حب منّي إلى الشعب المصري، في ظل ما تشهده الدولة من مشروعات قومية ضخمة، وتدشين مدن جديدة، مثل مدينة العلمين، التي صارت واجهة المدن الساحلية في مصر”.
ولفت إلى التحضيرات القائمة حاليًا، لتحويل قصة حياته إلى مسلسل تلفزيوني، تمهيداً لتنفيذه خلال الفترة المُقبلة، متابعاً أنّ “هذا العمل أعتبره من أهم أحلامي، فكنت أتمنى منذ سنواتٍ طويلة، تقديم مسلسل عن رحلتي مع الفن، ولازلت أطمح لعمل مسرح غنائي”.
ورأى توفيق أنّ السينما ساهمت في نجوميته بقدرٍ كبير، حيث شارك في 12 فيلماً مع كبار النجوم في مصر، قائلاً: “أضافوا لي بالطبع، وأعتبر أنّ تلك التجربة أحد أهم أسباب استمرار نجوميتي إلى الآن، وأعتز بها جداً لأني أحب السينما”، مؤكداً أنه سيعود إليها حال وجود عرض سينمائي مُناسب.
واعتبر المطرب اللبناني أن “هذا المهرجان، من أهم وأكبر المهرجانات الغنائية في الوطن العربي، خاصة وأنه يحظى بحضورٍ جماهيري ضخم، وذات قيمة فنية عالية، لذلك هو فرصة للقاء جمهوري في مصر، وسعدت للغاية للمشاركة في فعالياته”.
وقال توفيق لـ”الشرق”، إنه يحرص على التنوع في الأغاني التي يُقدمها للجمهور في حفلاته، ما بين القديم والحديث، موضحاً أنّ “الأعمال القديمة لازالت عالقة في أذهان جمهوري، ومنها أغان لازلت أقدمها في الحفلات بشكلٍ مستمر”.
ولفت إلى أنّ غيابه عن الحفلات الغنائية في مصر، خلال الفترة الأخيرة، يرجع إلى ظروف خارجة عن إرادته، قائلاً: “عندما أتيحت لي الفرصة رحبت على الفور، فقد أحييت حفلاً بمدينة الغردقة منذ شهرين، بخلاف حفل القلعة، لذلك سعدت بهذه العودة ولقاء الجمهور من جديد”.
وأضاف: “علاقتي بالجمهور المصري والعربي عموماً قوية جداً، ولا تنتهي أبداً، لأن أكبر نجاحاتي الفنية كانت في مصر، رغم أن بدايتي كانت من لبنان وسوريا، حيث تحقق ذلك بفعل مشاركتي في السينما المصرية مع مجموعة من أهم وكبار الفنانين المصريين، كما تعاونت مع كبار الشعراء والملحنين في الغناء”، متابعاً “عندما تُغني وتُحب شعباً من القلب، سيُبادلك الشعور نفسه، لذلك علاقتي مع الجمهور تزيد يوماً بعد يوم”.
وتحدث وليد توفيق، عن أغنية “أصحاب السعادة” التي طرحها قبل نحو شهرين عبر “يوتيوب”، موضحاً أنه تصوير الأغنية تم على هامش مشاركته في حفل ملكات جمال العالم، في مدينة الغردقة، حيث استعان بمجموعة منهن، للمُشاركة في الفيديو كليب، متابعاً أنّ “الأغنية حققت نجاحاً جماهيرياً كبيراً، وصارت مطلوبة بقوة في كل الحفلات”.
وحول المعيار الأساسي، لمعرفة مدى نجاح أعماله الغنائية، قال: “أصدق شيء لمعرفة رأي الجمهور تجاه أي أغنية جديدة لي، هو الاطلاع على حجم تفاعلهم عندما أغنيها في الحفلات”، لافتاً إلى حرصه الدائم على التواصل مع الشباب من خلال أغانيه.
وشدد على “ضرورة تنوع الفنان في اختياراته، ومعاصرة الأشكال الجديدة من الغناء، بجانب تقديم الأغاني التي تعتمد على الأصالة”، متابعاً “تعلمت ذلك من الفنانين الكبار الذين سبقوني، وخاصة عبد الحليم حافظ”.
وكشف وليد توفيق، عن أعماله الغنائية الجديدة، موضحاً أنه انتهى من تسجيل أغنية جديدة باللهجة المصرية، تحمل اسم “ياما لسه بيسألوني”، ومن المُقرر طرحها على طريقة الفيديو كليب، خلال الأيام المُقبلة، لافتاً إلى أنها من ألحانه، وجرى تصويرها في مدينة الغردقة.
وأوضح أنه انتهى من تصوير فيديو كليب لأغنية جديدة، باسم “يباركوك الحبايب”، ومن المُقرر طرحها بالتزامن مع الذكرى الـ50 لانتصارات أكتوبر، قائلاً إنّ: “هذه الأغنية بمثابة رسالة حب منّي إلى الشعب المصري، في ظل ما تشهده الدولة من مشروعات قومية ضخمة، وتدشين مدن جديدة، مثل مدينة العلمين، التي صارت واجهة المدن الساحلية في مصر”.
ولفت إلى التحضيرات القائمة حاليًا، لتحويل قصة حياته إلى مسلسل تلفزيوني، تمهيداً لتنفيذه خلال الفترة المُقبلة، متابعاً أنّ “هذا العمل أعتبره من أهم أحلامي، فكنت أتمنى منذ سنواتٍ طويلة، تقديم مسلسل عن رحلتي مع الفن، ولازلت أطمح لعمل مسرح غنائي”.
ورأى توفيق أنّ السينما ساهمت في نجوميته بقدرٍ كبير، حيث شارك في 12 فيلماً مع كبار النجوم في مصر، قائلاً: “أضافوا لي بالطبع، وأعتبر أنّ تلك التجربة أحد أهم أسباب استمرار نجوميتي إلى الآن، وأعتز بها جداً لأني أحب السينما”، مؤكداً أنه سيعود إليها حال وجود عرض سينمائي مُناسب.