ما هي مراحل تعاقب الغابات؟
ما هي مراحل تعاقب الغابات ؟ فقد تم التعرف على التغييرات المتتالية في مجتمعات النباتات ووصفها قبل القرن العشرين، وتم تطوير ملاحظات فريدريك إي كليمنتس إلى نظرية بينما قام بإنشاء المفردات الأصلية ونشر أول تفسير علمي لعملية تعاقب النباتات وإستمراها في كتابه تعاقب النباتات وكلن هناك تحليل لتطور النبات، ومن المثير للإهتمام أن نلاحظ أنه قبل ستين عاما، وصف هنري ديفيد ثورو تتابع الغابات لأول مرة في كتابه تعاقب أشجار الغابات.
تعاقب النباتات :
تلعب الأشجار دورا رئيسيا في تكوين الغطاء النباتي الأرضي عندما تتطور الظروف إلى الحد الذي توجد فيه جزء من الأرض العارية والتربة، وتنمو الأشجار إلى جانب الأعشاب والسراخس والشجيرات وتتنافس مع هذه الأنواع لإستبدال مجتمع النباتات في المستقبل وبقائها على قيد الحياة كنوع، وتسمى عملية هذا السباق نحو مجتمع نبات مستقر وناضج بالذروة والتعاقب الذي يتبع مسارا متعاقبا وتسمى كل خطوة رئيسية يتم الوصول إليها على طول الطريق بأنها مرحلة مسلسل جديدة.
يحدث التعاقب الأساسي عادة ببطء شديد عندما تكون ظروف الموقع البيئي غير ودية لمعظم النباتات ولكن حيث يمكن لبعض الأنواع النباتية الفريدة اللحاق والإزدهار والنمو، والأشجار غير موجودة في كثير من الأحيان في ظل هذه الظروف القاسية الأولية، وتعتبر النباتات والحيوانات التي تتمتع بالمرونة الكافية لإستعمار مثل هذه المواقع أولا هي المجتمع الأساسي الذي يبدأ بالتطور المعقد للتربة ويحسن المناخ المحلي، ومن الأمثلة على هذا الموقع الصخور والمنحدرات والكثبان الرملية والجليد حتى الرماد البركاني.
تتميز كل من المواقع الأولية والثانوية في التعاقب الأولي بالتعرض الكامل لأشعة الشمس والتقلبات العنيفة في درجات الحرارة والتغيرات السريعة في ظروف الرطوبة، فقط أصعب الكائنات الحية يمكنها أن تتكيف في البداية، وغالبا ما يحدث التعاقب الثانوي في الحقول المهجورة والوحل والحصى والحطام على جانب الطريق وبعد ممارسات قطع الأشجار السيئة التي حدثت فيها اضطرابات، كما يمكن أن تبدأ بسرعة كبيرة حيث يتم تدمير المجتمع الحالي تماما بسبب الحرائق أو الفيضانات أو الرياح أو الآفات المدمرة.
يعرف كليمنتس آلية التعاقب كعملية تتضمن عدة مراحل وهذه المراحل هي تطوير موقع عاري يسمى المنطقة العارية، وإدخال المواد النباتية المتجددة الحية وتسمى الهجرة، وإنشاء النمو الخضري يسمى أكسيس، والمنافسة النباتية على الفضاء والضوء والعناصر الغذائية وتسمى المنافسة، وتغييرات مجتمع النبات التي تؤثر على الموائل يسمى التفاعل، والتطوير النهائي لمجتمع الذروة يسمى الإستقرار.
تعاقب الغابات بمزيد من التفاصيل :
تعتبر تعاقب الغابات تعاقبا ثانويا في معظم نصوص علم الأحياء وعلم البيئة في مجال الغابات، ولكن لدى الغابات أيضا مفردات خاصة بها، وتتبع عملية تعاقب الغابات جدولا زمنيا لإستبدال أنواع الأشجار وفي هذا الترتيب من الشتلات والشجيرات الرائدة إلى الإنتقال من الغابات إلى غابة النمو الصغيرة إلى الغابات الناضجة إلى غابة النمو القديمة.
إدارة الغابات عموما تعتمد على الأشجار التي تتطور كجزء من تعاقب الغابات الثانوي، وأهم أنواع الأشجار من حيث القيمة الاقتصادية هي جزء من واحدة من عدة مراحل تسلسلية تحت ذروة الغابات، ولذلك، من المهم أن تدير إدارة الغابات الغابة عن طريق التحكم في ميل ذلك المجتمع إلى التحرك نحو ذروة أنواع الغابات، كما هو موضح في كتاب الغابات، ومبادئ زراعة الغابات، والطبعة الثانية يستخدم حراس الغابات أساليب الزراعة المختلطة للمحافظة على المرحلة المسلسلة أو التعاقب الذي يلبي أهداف المجتمع عن كثب.
مواضيع مميزة :
ما هي مراحل تعاقب الغابات ؟ فقد تم التعرف على التغييرات المتتالية في مجتمعات النباتات ووصفها قبل القرن العشرين، وتم تطوير ملاحظات فريدريك إي كليمنتس إلى نظرية بينما قام بإنشاء المفردات الأصلية ونشر أول تفسير علمي لعملية تعاقب النباتات وإستمراها في كتابه تعاقب النباتات وكلن هناك تحليل لتطور النبات، ومن المثير للإهتمام أن نلاحظ أنه قبل ستين عاما، وصف هنري ديفيد ثورو تتابع الغابات لأول مرة في كتابه تعاقب أشجار الغابات.
تعاقب النباتات :
تلعب الأشجار دورا رئيسيا في تكوين الغطاء النباتي الأرضي عندما تتطور الظروف إلى الحد الذي توجد فيه جزء من الأرض العارية والتربة، وتنمو الأشجار إلى جانب الأعشاب والسراخس والشجيرات وتتنافس مع هذه الأنواع لإستبدال مجتمع النباتات في المستقبل وبقائها على قيد الحياة كنوع، وتسمى عملية هذا السباق نحو مجتمع نبات مستقر وناضج بالذروة والتعاقب الذي يتبع مسارا متعاقبا وتسمى كل خطوة رئيسية يتم الوصول إليها على طول الطريق بأنها مرحلة مسلسل جديدة.
يحدث التعاقب الأساسي عادة ببطء شديد عندما تكون ظروف الموقع البيئي غير ودية لمعظم النباتات ولكن حيث يمكن لبعض الأنواع النباتية الفريدة اللحاق والإزدهار والنمو، والأشجار غير موجودة في كثير من الأحيان في ظل هذه الظروف القاسية الأولية، وتعتبر النباتات والحيوانات التي تتمتع بالمرونة الكافية لإستعمار مثل هذه المواقع أولا هي المجتمع الأساسي الذي يبدأ بالتطور المعقد للتربة ويحسن المناخ المحلي، ومن الأمثلة على هذا الموقع الصخور والمنحدرات والكثبان الرملية والجليد حتى الرماد البركاني.
تتميز كل من المواقع الأولية والثانوية في التعاقب الأولي بالتعرض الكامل لأشعة الشمس والتقلبات العنيفة في درجات الحرارة والتغيرات السريعة في ظروف الرطوبة، فقط أصعب الكائنات الحية يمكنها أن تتكيف في البداية، وغالبا ما يحدث التعاقب الثانوي في الحقول المهجورة والوحل والحصى والحطام على جانب الطريق وبعد ممارسات قطع الأشجار السيئة التي حدثت فيها اضطرابات، كما يمكن أن تبدأ بسرعة كبيرة حيث يتم تدمير المجتمع الحالي تماما بسبب الحرائق أو الفيضانات أو الرياح أو الآفات المدمرة.
يعرف كليمنتس آلية التعاقب كعملية تتضمن عدة مراحل وهذه المراحل هي تطوير موقع عاري يسمى المنطقة العارية، وإدخال المواد النباتية المتجددة الحية وتسمى الهجرة، وإنشاء النمو الخضري يسمى أكسيس، والمنافسة النباتية على الفضاء والضوء والعناصر الغذائية وتسمى المنافسة، وتغييرات مجتمع النبات التي تؤثر على الموائل يسمى التفاعل، والتطوير النهائي لمجتمع الذروة يسمى الإستقرار.
تعاقب الغابات بمزيد من التفاصيل :
تعتبر تعاقب الغابات تعاقبا ثانويا في معظم نصوص علم الأحياء وعلم البيئة في مجال الغابات، ولكن لدى الغابات أيضا مفردات خاصة بها، وتتبع عملية تعاقب الغابات جدولا زمنيا لإستبدال أنواع الأشجار وفي هذا الترتيب من الشتلات والشجيرات الرائدة إلى الإنتقال من الغابات إلى غابة النمو الصغيرة إلى الغابات الناضجة إلى غابة النمو القديمة.
إدارة الغابات عموما تعتمد على الأشجار التي تتطور كجزء من تعاقب الغابات الثانوي، وأهم أنواع الأشجار من حيث القيمة الاقتصادية هي جزء من واحدة من عدة مراحل تسلسلية تحت ذروة الغابات، ولذلك، من المهم أن تدير إدارة الغابات الغابة عن طريق التحكم في ميل ذلك المجتمع إلى التحرك نحو ذروة أنواع الغابات، كما هو موضح في كتاب الغابات، ومبادئ زراعة الغابات، والطبعة الثانية يستخدم حراس الغابات أساليب الزراعة المختلطة للمحافظة على المرحلة المسلسلة أو التعاقب الذي يلبي أهداف المجتمع عن كثب.
مواضيع مميزة :