من حاضرة الأربعين وحضور سجلت لحظاته أداة صماء حملها العشق الحسيني حتى كادت ان تجهش بالبكاء فطيب الواقفين واتساع افئدة الطريق والحنين المكبل بسنيه فوق السبعين.
القبلة في القلوب والقلوب تسجل خطاها إلى حيث الحسين قبلة الاحرار.وحيث العباس وبقايا خطابات التل الزينبي. فكان اللقاء.
تعليق