الميرمية شجيرة معمرة دائمة الخضرة نكهة حادة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الميرمية شجيرة معمرة دائمة الخضرة نكهة حادة


    تعد الميرمية Sage (Salvia officinalis) أحد الأعشاب المعروفة منذ قديم الزمان. وهي شجيرة معمرة دائمة الخضرة ذات نكهة حادة ورائحة عطرية، تتواجد في مناطق حوض البحر الأبيض المتوسط وجنوب شرق أوروبا.
    استخدمت منذ العهد الروماني للعديد من الأغراض الطبية والعلاجية، وحاليًا تدخل في صناعة العديد من المستحضرات الطبية والدوائية.

    تنمو الميرمية في التربة القلوية والرملية وبوجود إضاءة شمس كافية، وتمتاز بأفرعها الخشبية وأوراقها الفروية ذات اللون الأخضر المائل إلى الرمادي، وتزهر في فصل الصيف بزهور بنفسجية وزرقاء جالبة للنحل.
    فوائد الميرمية الصحية


    هناك العديد من الفوائد الصحية للميرمية، فلنتعرف عليها في ما يأتي:
    1. تعزيز القدرات العقلية والوقاية من الزهايمر


    تحتوي أوراق الميرمية على مركب الثوجون (Thujone) الذي يحفز إفراز النواقل العصبية من نوع (GABA) والسيروتونين، والتي تساعد على الآتي:
    • زيادة التركيز، وتحسين العمليات الذهنية واليقظة والقدرات العقلية وعملية التفكير.
    • تقوية الذاكرة، وتعزيز عمل الحواس عند تناولها عن طريق الفم.
    • تساعد رائحتها في تعزيز اليقظة والإدراك.

    كما بينت دراسة أجريت عى مجموعة من الطلبة تم إعطائهم جرعات مختلفة من زيت الميرمية قبل اختبارات للأداء المعرفي، حيث أظهرت النتائج زيادة في سرعة استرجاع المعلومات في الاختبارات المتعلقة بالذاكرة وتحسن عام في اليقظة والإدراك وتعزيز الحالة المزاجية، ولهذه الصفات أهمية كبرى للباحثين في مجال علاج الزهايمر.
    2. مضاد للالتهابات والحساسية


    تحوي الميرمية على مركبات ومواد نشطة، مثل: سينيول (Cineol)، وبورنيول (Borneol)، والكلوروجينيك (Chlorogenic)، والتي تعزز فوائد الميرمية في الحالات الآتية:
    • الوقاية من للالتهابات.
    • مضادة للحساسية وللتهيج.
    • طاردة للطفيليات والفطريات.
    3. تعزيز صحة القلب وخفض الكولسترول


    إليكم توضيح دور المرمية في تعزيز صحة القلب وخفض الكولسترول في ما يأتي:
    • تساعد الفلافونيدات المعروفة بالسالفيجينين (Salvigenin) التي تحويها بعض أصناف الميرمية على استرخاء الأوعية الدموية، والحماية من أمراض القلب والشرايين.
    • يساعد محتوى الميرمية من البوتاسيوم، والمغنيسيوم، والمنغنيز، والكالسيوم في التحكم بمعدل دقات القلب وضغط الدم، والحفاظ على توزان السوائل في الجسم.
    • أظهرت نتائج دراسة أجريت على مجموعة من السيدات أن تناول شاي الميرمية ثلاث مرات يوميًا ولمدة شهر أدى إلى انخفاض ملحوظ في مستويات الكولسترول السيء (LDL) ومستويات الدهون الثلاثية، وارتفاع في نسبة الكولسترول الجيد (HDL) في الدم.

    مما قد يجعل للميرمية دور إيجابي في علاج ارتفاع مستويات الكولسترول في الدم.
    4. تعزيز صحة الجلد


    للميرمية العديد من الفوائد للجلد وصحة البشرة، وهي كالآتي:
    1. تُعد الميرمية مصدر لفيتامين ج، فهي بذلك تقدم الفوائد الآتية:
      • تساعد في تركيب الكولاجين المهم لتجدد الخلايا وتكوينها، وحمايتها من الأكسدة والجذور الحرة.
      • تساعد في الحفاظ على سلامة الجلد والعظام والأسنان واللثة.
    2. تُعد الميرمية غنية بالبيتا كاروتين الذي يعد أحد مضادات الأكسدة القوية والمهمة لسلامة الجلد والمعززة لصحته.
    3. وُجد بأن تطبيق المراهم التي تحوي على خلاصة الميرمية على بعض التقرحات الجلدية والهيربس ساعد بالفعل في تسريع عملية الشفاء وخلال عدد أيام قليل.
    5. تعزيز المناعة وتقويتها


    محتوى الميرمية من المواد المضادة للالتهاب والعديد من مضادات الأكسدة، مثل: البيتا كاروتين، وفيتامين ج يجعل لها دور كبير في الآتي:
    • تعزيز المناعة، ومقاومة الأمراض المعدية والجذور الحرة المسببة للالتهابات في الجسم.
    • الوقاية من أنواع معينة من السرطانات، مثل: سرطان الجلد.
    6. علاج مشكلات الطمث وأعراض سن اليأس


    أثبتت دراسة أجريت على مجموعة من السيدات قدرة الميرمية على التخفيف من آلام ومشكلات الدورة الشهرية، بالإضافة إلى التقليل من الأعراض المصاحبة لسن اليأس، مثل الهبات الساخنة، والتعرق الليلي بنسبة 79%.

  • #2
    فوائد الميرمية للبشرة والشعر


    وجد لاستخدام الميرمية بعض الفوائد التجميلية التي تعود على الشعر والبشرة، التوضيح في ما يأتي:
    • تعد ذات خصائص مضادة للشيخوخة، وسر للحفاظ على نضارة البشرة، وذلك لأنها:
      • تعمل على تعزيز الدورة الدموية، وتحفيز تجدد الخلايا.
      • غنية بفيتامين أ المعروف بفيتامين الجمال والمهم لتجدد الخلايا، ويعمل كمضاد أكسدة وبالتالي يساعد في الوقاية من التجاعيد والخطوط الدقيقة.
    • تعد الميرمية علاج طبيعي للسيليوليت، حيث أنها تقدم الفوائد الآتية:
      • تحسن أوراق الميرمية تدفق الدورة الدموية وتزيل السموم من الجسم، وبهذا تساعد في التخلص من السيليوليت وتقلل ظهوره.
      • يمكن لزيت الميرمية يأن يمنع حدوث السيليوليت والوقاية منه.
    • وُجد أن الزيت الأساسي في الميرمية معزز لفروة الرأس ومفيد لعلاج مشكلات تساقط الشعر عن طريق تعزيز تدفق الدم إلى فروة الرأس، مما يقلل من فقدان الشعر ويعزز تكوين البصيلات.
    فوائد الميرمية للحمل والخصوبة


    وجد أن للميريمية بعض التأثير على هرمونات الجسم، وهو كما يأتي:
    • قد يربط بعض المختصين الميرمية بزيادة خصوبة المرأة وعلاج بعض مشكلات العقم، وذلك لاحتوائها على مركبات إستروجينية تعمل عمل هرمون الأستروجين الأنثوي.
    • وجدت بعض الدراسات أن تناول الأطعمة الغنية بالأستروجين قد يكون بالفعل له تأثير إيجابي على حجم الثدي، وتعد الميرمية غنية بالمركبات المشابهة للأستروجين.
    فوائد الميرمية للأطفال


    قد تلجأ العديد من السيدات إلى استخدام الأعشاب لعلاج بعض مشكلات طفلها الصحية، وذلك لاعتقادهن بأن كل شيء طبيعي هو آمن وفعال وما من آثار جانبية له، وبالطبع هذا غير صحيح.

    وهذا ينطبق على الميرمية التي قد تفيد عند استخدامها بجرعة مناسبة ولعلاج حالات محددة، إلا أن الدراسات لا زالت قليلة حول تأثيرها على صحة الطفل، لذا لا ينصح اللجوء لاستخدامها لطفلك دون استشارة طبيبه المختص.

    نذكر بعضًا من فوائد الميرامية الصحية للأطفال في ما يأتي:
    • تساعد في التخلص من عسر الهضم، وتحفيز إنتاج العصارة الصفراوية لدى الأطفال.
    • تحارب الالتهابات والتقرحات التي قد تصيب الأطفال.
    • تساعد في التخلص من المشكلات المتعلقة بالكبد.
    • تساعد في التخلص من آلام الرأس ونزلات البرد.
    • يمكنها تحسين الأعراض الناتجة عن الربو.
    • يحسن الذاكرة لدى الأطفال.
    • القيمة الغذائية للميرمية


      تحوي الميرمية مجموعة من المركبات النباتية الكيميائية وزيوت عطرية وفيتامينات ومعادن أساسية معروفة بدورها في مكافحة المرض وتعزيز الصحة:
    • المركب النشط: يعد المركب النشط في الميرمية هو الزيت الأساسي، والذي يتكون من الكيتونات (ketones)، وألفا- ثوجون (a-thujone)، وبيتا- ثوجون (ß-thujone).
    • مركبات أخرى نشيطة، مثل: بورنيول (Borneol)، وسينيول (Cineol)، وكورنسول (Cornsole)، وفوماريك (Fumaric).
    • أحماض، مثل: حمض الكورونسوليك (Cornsolic acid)، وحمض التانيك (Tannic acid)، وأحماض النيكوتين (Nicotinic acids).
    • مواد فلافينودية، مثل: فلافون غلايكوسيدات (Flavone glycosides).
    • مركبات إستروجينية.
    • فيتامينات ومعادن، مثل: فيتامينات ب المركبة كحمض الفوليك والثيامين والبيرودكسين والريبوفلافين، ومصدر عالي لفيتامين أ، وفيتامين ج، وعدد من المعادن المهمة.
    • إليكم ما تحويه كل 100 غرام من الميرمية المجففة والمطحونة من عناصر غذائية أساسية وبعض المعادن في ما يأتي:
      العناصر الغذائية الكمية/ 100 غرام
      الطاقة 315 سعرة حرارية
      الكربوهيدرات 60.73 غرام
      البروتينات 10.63 غرام
      الدهون 12.75 غرام
      الألياف 40.3 غرام
      الكالسيوم 1652 مليغرام
      الحديد 28.12 مليغرام
      البوتاسيوم 1070 مليغرام
      المغنيسيوم 428 مليغرام
      المنغنيز 3.1 مليغرام
      حمض الفوليك 274 ميكروغرام
      فيتامين ج 32 مليغرام
      فيتامين ك 1714 ميكروغرام
      فيتامين أ 5900 وحدة دولية
      البيتا كاروتين 3485 ميكروغرام

    تعليق


    • #3
      أضرار الميرمية وآثارها الجانبية


      بحسب منظمة الغذاء والداوء الأمريكية (FDA) تُعد الميرمية آمنة للاستخدام سواء عن طريق تناولها فمويًا، أو استخدامها ضمن الكريمات والمستحضرات الخارجية إذا كانت ضمن الكميات الموصى بها وأن لا يتجاوز تناولها مدة الأربع أشهر.

      في ما يأتي التوضيح حول الآثار الجانبية للميرامية:
      1. تأثير الجرعات المرتفعة للمواد الفعالة


      يصبح تناول الميرمية غير آمن عند تناولها بجرعة عالية أو لفترة طويلة، إذ بحسب ما وجدته الدراسات فإن مادة الثوجون الموجودة في الميرمية قد تسبب الآتي:
      • تكون ذات تأثير سام على الجسم إذا تم تناول كميات كبيرة منها.
      • تعود بأضرار على الجهاز العصبي والكبد.
      • تناول ما يزيد عن 12 قطرة من زيت الميرمية الأساسي يعد جرعة سامة.
      2. الحالات المرضية الحساسة للهرمونات


      قد لا تناسب الميرمية الأشخاص المصابين بحالات حساسة للهرمونات، وذلك بسبب احتواء الميرمية على مركبات شبيهة بتركيب الأستروجين والتي لها نفس تأثير هرمون الأستروجين الأنثوي، وقد يجعل لتناولها تأثيرات سلبية على بعض الحالات الحساسة للأستروجين، مثل:3. مرضى ضغط الدم


      بعض مرضى ضغط الدم المنخفض أو المرتفع قد يتأثرون بتناول الميرمية بأصنافها، إذ وجد الآتي:
      • بعض أنواع الميرمية, مثل: الميرمية الإسبانية (Salvia lavandulaefolia) قد ترفع ضغط الدم.
      • أنواع أخرى، مثل: الميرمية الطبية (Salvia officinalis) قد تخفض ضغط الدم.

      لذا إن كنت مريض بضغط الدم فعليك التنبه لتأثر مستويات الضغط لديك عند تناول الميرمية.
      4. مرضى السكري


      قد يكون للميرمية تأثير على مستويات السكر في الدم إذ قد تؤدي إلى خفضها، لذا على مريض السكري أن يتنبه إلى الكميات التي قد يتناولها منها حتى لا تسبب له نقص حاد ومفاجئ في مستويات سكر الدم.
      5. الحامل والمرضع


      عادة لا يُنصح بتناول الميرمية للحامل والمرضع، بسبب الآتي:
      • أثناء الحمل: بسبب احتوائها على مركبات كيميائية، مثل: الثوجون التي قد تكون ذات تأثيرات سلبية على الحامل، وقد تصل الى خطورة حدوث الإجهاض.
      • المرأة المرضعة: لا ينصح بشربها للميرمية بكميات عالية، إذ وجد أن مادة الثوجون الموجودة في أوراقها قد تثبط من إدرار حليب الثدي.
      6. العمليات الجراحية


      قد يُنصح بتجنب تناول الميرمية أو أخذها على شكل أدوية ما قبل القيام بعمليات جراحية بأسبوعين على الأقل؛ وذلك لكي تتم السيطرة على مستويات السكر في الدم أثناء الجراحة وبعدها.
      7. التفاعلات مع الأدوية


      قد يكون لتناول الميرمية تأثير على عمل بعض الأدوية، مثل:
      • أدوية مرضى السكري، مثل: الأنسولين، والكلوربروباميد (Chlorpropamide).
      • الأدوية المهدئة ومضادات الاكتئاب: مثل كلونازيبام (Clonazepam)، الفينوباربيتال (Phenobarbital).
      • الأدوية المضادة للاختلاج والنوبات (Anticonvulsants): مثل بريميدون (primidone)، وحمض فالبوريك (Valproic acid).

      تعليق


      • #4
        فوائد الميرمية للحمل


        إليك أبرز فوائد الميرمية للحمل في ما يأتي:
        • تحفيز الحيض

        قد يساعد الاستعمال المنتظم للميرمية على تحفيز دورة الحيض المتأخرة وتنظيمها وذلك لما للميرمية من تأثيرات هرمونية محتملة على جسم المرأة، الأمر الذي قد يساعد على تنظيم الهرمونات في جسم المرأة، وبتالي تحسين فرص حصول الحمل.
        • تعزيز وتحسين خصوبة الرجال

        بسبب قدرة الميرمية الملحوظة على خفض مستويات التوتر والقلق، فقد يكون لتناولها تأثير جيد على اضطرابات الجنسية الناتجة عن التوتر لدى الرجال، الأمر الذي يحسن من الأداء الجنسي بشكل عام ويزيد من فرص حصول حمل.

        أي تكمن أهمية المرمية للحمل هنا بتحسين خصوبة الرجال.
        • تسهيل الولادة

        بسبب قدرة الميرمية المحتملة على تحفيز الانقباضات الرحمية لدى المرأة، تستطيع المرأة تناول جرعات محسوبة من مشروب الميرمية قبل الولادة بقليل لتسهيل عملية الولادة وتقوية الطلق والانقباضات الرحمية.

        كما من الممكن الاستفادة من الميرمية للحمل هنا عبر استنشاق رائحة الميرمية، فهذا قد يكون مفيدًا جدًا في تسهيل الولادة.
        أضرار الميرمية للحمل والرضاعة


        إليك أبرز أضرار الميرمية للحمل في ما يأتي:
        • انقباضات الرحم

        هنا يتم التحذير بشكل خاص من زيت الميرمية، فهذا الزيت قد يكون له تأثيرات هرمونية على الجسم، وقد يسبب تقلص عضلات الرحم بشكل يحفز الإجهاض، لذا يفضل تجنب استعمال زيت الميرمية تمامًا خلال فترة الحمل خاصةً الأولى.
        • تقليل إدرار حليب الثدي

        أحد أضرار الميرمية للحمل تتمثل في تقليل إدرار حليب الثدي، فإذا كانت المرأة تسعى لزيادة إدرار حليب الثدي لديها مع اقتراب الحمل من نهايته وبداية فترة الرضاعة، فعليها تجنب الميرمية تمامًا، لأن للميرمية تأثير سلبي محتمل على حليب الثدي، إذ تتسبب في التخفيف منه بشكل ملحوظ.
        • تعريض الجسم لمشكلات عامة

        إن تناول جرعات كبيرة من الميرمية قد يتسبب بالعديد من المشكلات لأجهزة الجسم المختلفة، وهو أمر لن ترغب المرأة الحامل بحدوثه.

        من أبرز هذه المشكلات الآتي:
        1. اضطرابات في الهضم مع غثيان وتقيؤ.
        2. ظهور طفح جلدي خاصةً لدى من يعانون من حساسية تجاه الميرمية.
        3. التعرض لانخفاض في ضغط الدم أو ارتفاعه بشكل ملحوظ، حيث يختلف الأمر حسب نوع الميرمية المستخدم.
        4. حدوث بعض التشنجات المزعجة في مختلف أعضاء الجسم.
        • إلحاق الضرر بالرضيع

        قد يكون للميرمية تأثير محتمل سلبي على الرضيع إذا ما كانت المرأة المرضعة تشربه أو تتناوله، إذ قد تتسلل بعض المواد الضارة التي تحتوي عليها الميرمية إلى الطفل عبر حليب الثدي.فوائد الميرمية للحمل


        إليك أبرز فوائد الميرمية للحمل في ما يأتي:
        • تحفيز الحيض

        قد يساعد الاستعمال المنتظم للميرمية على تحفيز دورة الحيض المتأخرة وتنظيمها وذلك لما للميرمية من تأثيرات هرمونية محتملة على جسم المرأة، الأمر الذي قد يساعد على تنظيم الهرمونات في جسم المرأة، وبتالي تحسين فرص حصول الحمل.
        • تعزيز وتحسين خصوبة الرجال

        بسبب قدرة الميرمية الملحوظة على خفض مستويات التوتر والقلق، فقد يكون لتناولها تأثير جيد على اضطرابات الجنسية الناتجة عن التوتر لدى الرجال، الأمر الذي يحسن من الأداء الجنسي بشكل عام ويزيد من فرص حصول حمل.

        أي تكمن أهمية المرمية للحمل هنا بتحسين خصوبة الرجال.
        • تسهيل الولادة

        بسبب قدرة الميرمية المحتملة على تحفيز الانقباضات الرحمية لدى المرأة، تستطيع المرأة تناول جرعات محسوبة من مشروب الميرمية قبل الولادة بقليل لتسهيل عملية الولادة وتقوية الطلق والانقباضات الرحمية.

        كما من الممكن الاستفادة من الميرمية للحمل هنا عبر استنشاق رائحة الميرمية، فهذا قد يكون مفيدًا جدًا في تسهيل الولادة.
        أضرار الميرمية للحمل والرضاعة


        إليك أبرز أضرار الميرمية للحمل في ما يأتي:
        • انقباضات الرحم

        هنا يتم التحذير بشكل خاص من زيت الميرمية، فهذا الزيت قد يكون له تأثيرات هرمونية على الجسم، وقد يسبب تقلص عضلات الرحم بشكل يحفز الإجهاض، لذا يفضل تجنب استعمال زيت الميرمية تمامًا خلال فترة الحمل خاصةً الأولى.
        • تقليل إدرار حليب الثدي

        أحد أضرار الميرمية للحمل تتمثل في تقليل إدرار حليب الثدي، فإذا كانت المرأة تسعى لزيادة إدرار حليب الثدي لديها مع اقتراب الحمل من نهايته وبداية فترة الرضاعة، فعليها تجنب الميرمية تمامًا، لأن للميرمية تأثير سلبي محتمل على حليب الثدي، إذ تتسبب في التخفيف منه بشكل ملحوظ.
        • تعريض الجسم لمشكلات عامة

        إن تناول جرعات كبيرة من الميرمية قد يتسبب بالعديد من المشكلات لأجهزة الجسم المختلفة، وهو أمر لن ترغب المرأة الحامل بحدوثه.

        من أبرز هذه المشكلات الآتي:
        1. اضطرابات في الهضم مع غثيان وتقيؤ.
        2. ظهور طفح جلدي خاصةً لدى من يعانون من حساسية تجاه الميرمية.
        3. التعرض لانخفاض في ضغط الدم أو ارتفاعه بشكل ملحوظ، حيث يختلف الأمر حسب نوع الميرمية المستخدم.
        4. حدوث بعض التشنجات المزعجة في مختلف أعضاء الجسم.
        • إلحاق الضرر بالرضيع

        قد يكون للميرمية تأثير محتمل سلبي على الرضيع إذا ما كانت المرأة المرضعة تشربه أو تتناوله، إذ قد تتسلل بعض المواد الضارة التي تحتوي عليها الميرمية إلى الطفل عبر حليب الثدي.
        فوائد الميرمية للحمل


        إليك أبرز فوائد الميرمية للحمل في ما يأتي:
        • تحفيز الحيض

        قد يساعد الاستعمال المنتظم للميرمية على تحفيز دورة الحيض المتأخرة وتنظيمها وذلك لما للميرمية من تأثيرات هرمونية محتملة على جسم المرأة، الأمر الذي قد يساعد على تنظيم الهرمونات في جسم المرأة، وبتالي تحسين فرص حصول الحمل.
        • تعزيز وتحسين خصوبة الرجال

        بسبب قدرة الميرمية الملحوظة على خفض مستويات التوتر والقلق، فقد يكون لتناولها تأثير جيد على اضطرابات الجنسية الناتجة عن التوتر لدى الرجال، الأمر الذي يحسن من الأداء الجنسي بشكل عام ويزيد من فرص حصول حمل.

        أي تكمن أهمية المرمية للحمل هنا بتحسين خصوبة الرجال.
        • تسهيل الولادة

        بسبب قدرة الميرمية المحتملة على تحفيز الانقباضات الرحمية لدى المرأة، تستطيع المرأة تناول جرعات محسوبة من مشروب الميرمية قبل الولادة بقليل لتسهيل عملية الولادة وتقوية الطلق والانقباضات الرحمية.

        كما من الممكن الاستفادة من الميرمية للحمل هنا عبر استنشاق رائحة الميرمية، فهذا قد يكون مفيدًا جدًا في تسهيل الولادة.
        أضرار الميرمية للحمل والرضاعة


        إليك أبرز أضرار الميرمية للحمل في ما يأتي:
        • انقباضات الرحم

        هنا يتم التحذير بشكل خاص من زيت الميرمية، فهذا الزيت قد يكون له تأثيرات هرمونية على الجسم، وقد يسبب تقلص عضلات الرحم بشكل يحفز الإجهاض، لذا يفضل تجنب استعمال زيت الميرمية تمامًا خلال فترة الحمل خاصةً الأولى.
        • تقليل إدرار حليب الثدي

        أحد أضرار الميرمية للحمل تتمثل في تقليل إدرار حليب الثدي، فإذا كانت المرأة تسعى لزيادة إدرار حليب الثدي لديها مع اقتراب الحمل من نهايته وبداية فترة الرضاعة، فعليها تجنب الميرمية تمامًا، لأن للميرمية تأثير سلبي محتمل على حليب الثدي، إذ تتسبب في التخفيف منه بشكل ملحوظ.
        • تعريض الجسم لمشكلات عامة

        إن تناول جرعات كبيرة من الميرمية قد يتسبب بالعديد من المشكلات لأجهزة الجسم المختلفة، وهو أمر لن ترغب المرأة الحامل بحدوثه.

        من أبرز هذه المشكلات الآتي:
        1. اضطرابات في الهضم مع غثيان وتقيؤ.
        2. ظهور طفح جلدي خاصةً لدى من يعانون من حساسية تجاه الميرمية.
        3. التعرض لانخفاض في ضغط الدم أو ارتفاعه بشكل ملحوظ، حيث يختلف الأمر حسب نوع الميرمية المستخدم.
        4. حدوث بعض التشنجات المزعجة في مختلف أعضاء الجسم.
        • إلحاق الضرر بالرضيع

        قد يكون للميرمية تأثير محتمل سلبي على الرضيع إذا ما كانت المرأة المرضعة تشربه أو تتناوله، إذ قد تتسلل بعض المواد الضارة التي تحتوي عليها الميرمية إلى الطفل عبر حليب الثدي.
        فوائد الميرمية للحمل


        إليك أبرز فوائد الميرمية للحمل في ما يأتي:
        • تحفيز الحيض

        قد يساعد الاستعمال المنتظم للميرمية على تحفيز دورة الحيض المتأخرة وتنظيمها وذلك لما للميرمية من تأثيرات هرمونية محتملة على جسم المرأة، الأمر الذي قد يساعد على تنظيم الهرمونات في جسم المرأة، وبتالي تحسين فرص حصول الحمل.
        • تعزيز وتحسين خصوبة الرجال

        بسبب قدرة الميرمية الملحوظة على خفض مستويات التوتر والقلق، فقد يكون لتناولها تأثير جيد على اضطرابات الجنسية الناتجة عن التوتر لدى الرجال، الأمر الذي يحسن من الأداء الجنسي بشكل عام ويزيد من فرص حصول حمل.

        أي تكمن أهمية المرمية للحمل هنا بتحسين خصوبة الرجال.
        • تسهيل الولادة

        بسبب قدرة الميرمية المحتملة على تحفيز الانقباضات الرحمية لدى المرأة، تستطيع المرأة تناول جرعات محسوبة من مشروب الميرمية قبل الولادة بقليل لتسهيل عملية الولادة وتقوية الطلق والانقباضات الرحمية.

        كما من الممكن الاستفادة من الميرمية للحمل هنا عبر استنشاق رائحة الميرمية، فهذا قد يكون مفيدًا جدًا في تسهيل الولادة.
        أضرار الميرمية للحمل والرضاعة


        إليك أبرز أضرار الميرمية للحمل في ما يأتي:
        • انقباضات الرحم

        هنا يتم التحذير بشكل خاص من زيت الميرمية، فهذا الزيت قد يكون له تأثيرات هرمونية على الجسم، وقد يسبب تقلص عضلات الرحم بشكل يحفز الإجهاض، لذا يفضل تجنب استعمال زيت الميرمية تمامًا خلال فترة الحمل خاصةً الأولى.
        • تقليل إدرار حليب الثدي

        أحد أضرار الميرمية للحمل تتمثل في تقليل إدرار حليب الثدي، فإذا كانت المرأة تسعى لزيادة إدرار حليب الثدي لديها مع اقتراب الحمل من نهايته وبداية فترة الرضاعة، فعليها تجنب الميرمية تمامًا، لأن للميرمية تأثير سلبي محتمل على حليب الثدي، إذ تتسبب في التخفيف منه بشكل ملحوظ.
        • تعريض الجسم لمشكلات عامة

        إن تناول جرعات كبيرة من الميرمية قد يتسبب بالعديد من المشكلات لأجهزة الجسم المختلفة، وهو أمر لن ترغب المرأة الحامل بحدوثه.

        من أبرز هذه المشكلات الآتي:
        1. اضطرابات في الهضم مع غثيان وتقيؤ.
        2. ظهور طفح جلدي خاصةً لدى من يعانون من حساسية تجاه الميرمية.
        3. التعرض لانخفاض في ضغط الدم أو ارتفاعه بشكل ملحوظ، حيث يختلف الأمر حسب نوع الميرمية المستخدم.
        4. حدوث بعض التشنجات المزعجة في مختلف أعضاء الجسم.
        • إلحاق الضرر بالرضيع

        قد يكون للميرمية تأثير محتمل سلبي على الرضيع إذا ما كانت المرأة المرضعة تشربه أو تتناوله، إذ قد تتسلل بعض المواد الضارة التي تحتوي عليها الميرمية إلى الطفل عبر حليب الثدي.

        تعليق


        • #5
          فوائد الميرمية للحمل


          إليك أبرز فوائد الميرمية للحمل في ما يأتي:
          • تحفيز الحيض

          قد يساعد الاستعمال المنتظم للميرمية على تحفيز دورة الحيض المتأخرة وتنظيمها وذلك لما للميرمية من تأثيرات هرمونية محتملة على جسم المرأة، الأمر الذي قد يساعد على تنظيم الهرمونات في جسم المرأة، وبتالي تحسين فرص حصول الحمل.
          • تعزيز وتحسين خصوبة الرجال

          بسبب قدرة الميرمية الملحوظة على خفض مستويات التوتر والقلق، فقد يكون لتناولها تأثير جيد على اضطرابات الجنسية الناتجة عن التوتر لدى الرجال، الأمر الذي يحسن من الأداء الجنسي بشكل عام ويزيد من فرص حصول حمل.

          أي تكمن أهمية المرمية للحمل هنا بتحسين خصوبة الرجال.
          • تسهيل الولادة

          بسبب قدرة الميرمية المحتملة على تحفيز الانقباضات الرحمية لدى المرأة، تستطيع المرأة تناول جرعات محسوبة من مشروب الميرمية قبل الولادة بقليل لتسهيل عملية الولادة وتقوية الطلق والانقباضات الرحمية.

          كما من الممكن الاستفادة من الميرمية للحمل هنا عبر استنشاق رائحة الميرمية، فهذا قد يكون مفيدًا جدًا في تسهيل الولادة.
          أضرار الميرمية للحمل والرضاعة


          إليك أبرز أضرار الميرمية للحمل في ما يأتي:
          • انقباضات الرحم

          هنا يتم التحذير بشكل خاص من زيت الميرمية، فهذا الزيت قد يكون له تأثيرات هرمونية على الجسم، وقد يسبب تقلص عضلات الرحم بشكل يحفز الإجهاض، لذا يفضل تجنب استعمال زيت الميرمية تمامًا خلال فترة الحمل خاصةً الأولى.
          • تقليل إدرار حليب الثدي

          أحد أضرار الميرمية للحمل تتمثل في تقليل إدرار حليب الثدي، فإذا كانت المرأة تسعى لزيادة إدرار حليب الثدي لديها مع اقتراب الحمل من نهايته وبداية فترة الرضاعة، فعليها تجنب الميرمية تمامًا، لأن للميرمية تأثير سلبي محتمل على حليب الثدي، إذ تتسبب في التخفيف منه بشكل ملحوظ.
          • تعريض الجسم لمشكلات عامة

          إن تناول جرعات كبيرة من الميرمية قد يتسبب بالعديد من المشكلات لأجهزة الجسم المختلفة، وهو أمر لن ترغب المرأة الحامل بحدوثه.

          من أبرز هذه المشكلات الآتي:
          1. اضطرابات في الهضم مع غثيان وتقيؤ.
          2. ظهور طفح جلدي خاصةً لدى من يعانون من حساسية تجاه الميرمية.
          3. التعرض لانخفاض في ضغط الدم أو ارتفاعه بشكل ملحوظ، حيث يختلف الأمر حسب نوع الميرمية المستخدم.
          4. حدوث بعض التشنجات المزعجة في مختلف أعضاء الجسم.
          • إلحاق الضرر بالرضيع

          قد يكون للميرمية تأثير محتمل سلبي على الرضيع إذا ما كانت المرأة المرضعة تشربه أو تتناوله، إذ قد تتسلل بعض المواد الضارة التي تحتوي عليها الميرمية إلى الطفل عبر حليب الثدي.فوائد الميرمية للحمل


          إليك أبرز فوائد الميرمية للحمل في ما يأتي:
          • تحفيز الحيض

          قد يساعد الاستعمال المنتظم للميرمية على تحفيز دورة الحيض المتأخرة وتنظيمها وذلك لما للميرمية من تأثيرات هرمونية محتملة على جسم المرأة، الأمر الذي قد يساعد على تنظيم الهرمونات في جسم المرأة، وبتالي تحسين فرص حصول الحمل.
          • تعزيز وتحسين خصوبة الرجال

          بسبب قدرة الميرمية الملحوظة على خفض مستويات التوتر والقلق، فقد يكون لتناولها تأثير جيد على اضطرابات الجنسية الناتجة عن التوتر لدى الرجال، الأمر الذي يحسن من الأداء الجنسي بشكل عام ويزيد من فرص حصول حمل.

          أي تكمن أهمية المرمية للحمل هنا بتحسين خصوبة الرجال.
          • تسهيل الولادة

          بسبب قدرة الميرمية المحتملة على تحفيز الانقباضات الرحمية لدى المرأة، تستطيع المرأة تناول جرعات محسوبة من مشروب الميرمية قبل الولادة بقليل لتسهيل عملية الولادة وتقوية الطلق والانقباضات الرحمية.

          كما من الممكن الاستفادة من الميرمية للحمل هنا عبر استنشاق رائحة الميرمية، فهذا قد يكون مفيدًا جدًا في تسهيل الولادة.
          أضرار الميرمية للحمل والرضاعة


          إليك أبرز أضرار الميرمية للحمل في ما يأتي:
          • انقباضات الرحم

          هنا يتم التحذير بشكل خاص من زيت الميرمية، فهذا الزيت قد يكون له تأثيرات هرمونية على الجسم، وقد يسبب تقلص عضلات الرحم بشكل يحفز الإجهاض، لذا يفضل تجنب استعمال زيت الميرمية تمامًا خلال فترة الحمل خاصةً الأولى.
          • تقليل إدرار حليب الثدي

          أحد أضرار الميرمية للحمل تتمثل في تقليل إدرار حليب الثدي، فإذا كانت المرأة تسعى لزيادة إدرار حليب الثدي لديها مع اقتراب الحمل من نهايته وبداية فترة الرضاعة، فعليها تجنب الميرمية تمامًا، لأن للميرمية تأثير سلبي محتمل على حليب الثدي، إذ تتسبب في التخفيف منه بشكل ملحوظ.
          • تعريض الجسم لمشكلات عامة

          إن تناول جرعات كبيرة من الميرمية قد يتسبب بالعديد من المشكلات لأجهزة الجسم المختلفة، وهو أمر لن ترغب المرأة الحامل بحدوثه.

          من أبرز هذه المشكلات الآتي:
          1. اضطرابات في الهضم مع غثيان وتقيؤ.
          2. ظهور طفح جلدي خاصةً لدى من يعانون من حساسية تجاه الميرمية.
          3. التعرض لانخفاض في ضغط الدم أو ارتفاعه بشكل ملحوظ، حيث يختلف الأمر حسب نوع الميرمية المستخدم.
          4. حدوث بعض التشنجات المزعجة في مختلف أعضاء الجسم.
          • إلحاق الضرر بالرضيع

          قد يكون للميرمية تأثير محتمل سلبي على الرضيع إذا ما كانت المرأة المرضعة تشربه أو تتناوله، إذ قد تتسلل بعض المواد الضارة التي تحتوي عليها الميرمية إلى الطفل عبر حليب الثدي.
          فوائد الميرمية للحمل


          إليك أبرز فوائد الميرمية للحمل في ما يأتي:
          • تحفيز الحيض

          قد يساعد الاستعمال المنتظم للميرمية على تحفيز دورة الحيض المتأخرة وتنظيمها وذلك لما للميرمية من تأثيرات هرمونية محتملة على جسم المرأة، الأمر الذي قد يساعد على تنظيم الهرمونات في جسم المرأة، وبتالي تحسين فرص حصول الحمل.
          • تعزيز وتحسين خصوبة الرجال

          بسبب قدرة الميرمية الملحوظة على خفض مستويات التوتر والقلق، فقد يكون لتناولها تأثير جيد على اضطرابات الجنسية الناتجة عن التوتر لدى الرجال، الأمر الذي يحسن من الأداء الجنسي بشكل عام ويزيد من فرص حصول حمل.

          أي تكمن أهمية المرمية للحمل هنا بتحسين خصوبة الرجال.
          • تسهيل الولادة

          بسبب قدرة الميرمية المحتملة على تحفيز الانقباضات الرحمية لدى المرأة، تستطيع المرأة تناول جرعات محسوبة من مشروب الميرمية قبل الولادة بقليل لتسهيل عملية الولادة وتقوية الطلق والانقباضات الرحمية.

          كما من الممكن الاستفادة من الميرمية للحمل هنا عبر استنشاق رائحة الميرمية، فهذا قد يكون مفيدًا جدًا في تسهيل الولادة.
          أضرار الميرمية للحمل والرضاعة


          إليك أبرز أضرار الميرمية للحمل في ما يأتي:
          • انقباضات الرحم

          هنا يتم التحذير بشكل خاص من زيت الميرمية، فهذا الزيت قد يكون له تأثيرات هرمونية على الجسم، وقد يسبب تقلص عضلات الرحم بشكل يحفز الإجهاض، لذا يفضل تجنب استعمال زيت الميرمية تمامًا خلال فترة الحمل خاصةً الأولى.
          • تقليل إدرار حليب الثدي

          أحد أضرار الميرمية للحمل تتمثل في تقليل إدرار حليب الثدي، فإذا كانت المرأة تسعى لزيادة إدرار حليب الثدي لديها مع اقتراب الحمل من نهايته وبداية فترة الرضاعة، فعليها تجنب الميرمية تمامًا، لأن للميرمية تأثير سلبي محتمل على حليب الثدي، إذ تتسبب في التخفيف منه بشكل ملحوظ.
          • تعريض الجسم لمشكلات عامة

          إن تناول جرعات كبيرة من الميرمية قد يتسبب بالعديد من المشكلات لأجهزة الجسم المختلفة، وهو أمر لن ترغب المرأة الحامل بحدوثه.

          من أبرز هذه المشكلات الآتي:
          1. اضطرابات في الهضم مع غثيان وتقيؤ.
          2. ظهور طفح جلدي خاصةً لدى من يعانون من حساسية تجاه الميرمية.
          3. التعرض لانخفاض في ضغط الدم أو ارتفاعه بشكل ملحوظ، حيث يختلف الأمر حسب نوع الميرمية المستخدم.
          4. حدوث بعض التشنجات المزعجة في مختلف أعضاء الجسم.
          • إلحاق الضرر بالرضيع

          قد يكون للميرمية تأثير محتمل سلبي على الرضيع إذا ما كانت المرأة المرضعة تشربه أو تتناوله، إذ قد تتسلل بعض المواد الضارة التي تحتوي عليها الميرمية إلى الطفل عبر حليب الثدي.
          فوائد الميرمية للحمل


          إليك أبرز فوائد الميرمية للحمل في ما يأتي:
          • تحفيز الحيض

          قد يساعد الاستعمال المنتظم للميرمية على تحفيز دورة الحيض المتأخرة وتنظيمها وذلك لما للميرمية من تأثيرات هرمونية محتملة على جسم المرأة، الأمر الذي قد يساعد على تنظيم الهرمونات في جسم المرأة، وبتالي تحسين فرص حصول الحمل.
          • تعزيز وتحسين خصوبة الرجال

          بسبب قدرة الميرمية الملحوظة على خفض مستويات التوتر والقلق، فقد يكون لتناولها تأثير جيد على اضطرابات الجنسية الناتجة عن التوتر لدى الرجال، الأمر الذي يحسن من الأداء الجنسي بشكل عام ويزيد من فرص حصول حمل.

          أي تكمن أهمية المرمية للحمل هنا بتحسين خصوبة الرجال.
          • تسهيل الولادة

          بسبب قدرة الميرمية المحتملة على تحفيز الانقباضات الرحمية لدى المرأة، تستطيع المرأة تناول جرعات محسوبة من مشروب الميرمية قبل الولادة بقليل لتسهيل عملية الولادة وتقوية الطلق والانقباضات الرحمية.

          كما من الممكن الاستفادة من الميرمية للحمل هنا عبر استنشاق رائحة الميرمية، فهذا قد يكون مفيدًا جدًا في تسهيل الولادة.
          أضرار الميرمية للحمل والرضاعة


          إليك أبرز أضرار الميرمية للحمل في ما يأتي:
          • انقباضات الرحم

          هنا يتم التحذير بشكل خاص من زيت الميرمية، فهذا الزيت قد يكون له تأثيرات هرمونية على الجسم، وقد يسبب تقلص عضلات الرحم بشكل يحفز الإجهاض، لذا يفضل تجنب استعمال زيت الميرمية تمامًا خلال فترة الحمل خاصةً الأولى.
          • تقليل إدرار حليب الثدي

          أحد أضرار الميرمية للحمل تتمثل في تقليل إدرار حليب الثدي، فإذا كانت المرأة تسعى لزيادة إدرار حليب الثدي لديها مع اقتراب الحمل من نهايته وبداية فترة الرضاعة، فعليها تجنب الميرمية تمامًا، لأن للميرمية تأثير سلبي محتمل على حليب الثدي، إذ تتسبب في التخفيف منه بشكل ملحوظ.
          • تعريض الجسم لمشكلات عامة

          إن تناول جرعات كبيرة من الميرمية قد يتسبب بالعديد من المشكلات لأجهزة الجسم المختلفة، وهو أمر لن ترغب المرأة الحامل بحدوثه.

          من أبرز هذه المشكلات الآتي:
          1. اضطرابات في الهضم مع غثيان وتقيؤ.
          2. ظهور طفح جلدي خاصةً لدى من يعانون من حساسية تجاه الميرمية.
          3. التعرض لانخفاض في ضغط الدم أو ارتفاعه بشكل ملحوظ، حيث يختلف الأمر حسب نوع الميرمية المستخدم.
          4. حدوث بعض التشنجات المزعجة في مختلف أعضاء الجسم.
          • إلحاق الضرر بالرضيع

          قد يكون للميرمية تأثير محتمل سلبي على الرضيع إذا ما كانت المرأة المرضعة تشربه أو تتناوله، إذ قد تتسلل بعض المواد الضارة التي تحتوي عليها الميرمية إلى الطفل عبر حليب الثدي.
          فوائد الميرمية للحمل


          إليك أبرز فوائد الميرمية للحمل في ما يأتي:
          • تحفيز الحيض

          قد يساعد الاستعمال المنتظم للميرمية على تحفيز دورة الحيض المتأخرة وتنظيمها وذلك لما للميرمية من تأثيرات هرمونية محتملة على جسم المرأة، الأمر الذي قد يساعد على تنظيم الهرمونات في جسم المرأة، وبتالي تحسين فرص حصول الحمل.
          • تعزيز وتحسين خصوبة الرجال

          بسبب قدرة الميرمية الملحوظة على خفض مستويات التوتر والقلق، فقد يكون لتناولها تأثير جيد على اضطرابات الجنسية الناتجة عن التوتر لدى الرجال، الأمر الذي يحسن من الأداء الجنسي بشكل عام ويزيد من فرص حصول حمل.

          أي تكمن أهمية المرمية للحمل هنا بتحسين خصوبة الرجال.
          • تسهيل الولادة

          بسبب قدرة الميرمية المحتملة على تحفيز الانقباضات الرحمية لدى المرأة، تستطيع المرأة تناول جرعات محسوبة من مشروب الميرمية قبل الولادة بقليل لتسهيل عملية الولادة وتقوية الطلق والانقباضات الرحمية.

          كما من الممكن الاستفادة من الميرمية للحمل هنا عبر استنشاق رائحة الميرمية، فهذا قد يكون مفيدًا جدًا في تسهيل الولادة.
          أضرار الميرمية للحمل والرضاعة


          إليك أبرز أضرار الميرمية للحمل في ما يأتي:
          • انقباضات الرحم

          هنا يتم التحذير بشكل خاص من زيت الميرمية، فهذا الزيت قد يكون له تأثيرات هرمونية على الجسم، وقد يسبب تقلص عضلات الرحم بشكل يحفز الإجهاض، لذا يفضل تجنب استعمال زيت الميرمية تمامًا خلال فترة الحمل خاصةً الأولى.
          • تقليل إدرار حليب الثدي

          أحد أضرار الميرمية للحمل تتمثل في تقليل إدرار حليب الثدي، فإذا كانت المرأة تسعى لزيادة إدرار حليب الثدي لديها مع اقتراب الحمل من نهايته وبداية فترة الرضاعة، فعليها تجنب الميرمية تمامًا، لأن للميرمية تأثير سلبي محتمل على حليب الثدي، إذ تتسبب في التخفيف منه بشكل ملحوظ.
          • تعريض الجسم لمشكلات عامة

          إن تناول جرعات كبيرة من الميرمية قد يتسبب بالعديد من المشكلات لأجهزة الجسم المختلفة، وهو أمر لن ترغب المرأة الحامل بحدوثه.

          من أبرز هذه المشكلات الآتي:
          1. اضطرابات في الهضم مع غثيان وتقيؤ.
          2. ظهور طفح جلدي خاصةً لدى من يعانون من حساسية تجاه الميرمية.
          3. التعرض لانخفاض في ضغط الدم أو ارتفاعه بشكل ملحوظ، حيث يختلف الأمر حسب نوع الميرمية المستخدم.
          4. حدوث بعض التشنجات المزعجة في مختلف أعضاء الجسم.
          • إلحاق الضرر بالرضيع

          قد يكون للميرمية تأثير محتمل سلبي على الرضيع إذا ما كانت المرأة المرضعة تشربه أو تتناوله، إذ قد تتسلل بعض المواد الضارة التي تحتوي عليها الميرمية إلى الطفل عبر حليب الثدي.

          تعليق

          يعمل...
          X