تويت
من أهم فوائد الأشجار وأهميتها البيئية
قام الباحث آرثر بلوتنيك بكتابة كتاب بعنوان الأشجار في المناطق الحضرية، وهذا الكتاب يروج الأشجار بطريقة جديدة ومثيرة للإهتمام بمساعدة مشتل مورتون، يأخذك السيد بلوتنيك عبر غابة حضرية أمريكية، ويتحرى عن 200 نوع من الأشجار لإعطاء تفاصيل عن الأشجار غير معروفة حتى في الغابات، يجمع بلوتنيك بين معلومات الأشجار النباتية الرئيسية وقصص رائعة من التاريخ والفولكلور وأخبار اليوم لتقديم تقرير قابل للقراءة تماما، وهذا الكتاب ضروري للقراءة من قبل أي معلم أو طالب أو من المهتمين بالأشجار، ويشكل جزء من كتابه مثالا رائعا على غرس الأشجار والحفاظ عليها في المدينة وحولها، ويشرح سبب أهمية الأشجار لمجتمع حضري، ويقترح ثمانية أسباب يمكن أن تكون الأشجار من خلالها أكثر من مجرد منظر جمالي أو لإرضاء العين.
1- الأشجار تعمل كحواجز صوت فعالة :
الأشجار تخفف أو تحد من الضوضاء الحضرية بنفس فعالية الجدران الحجرية، ويمكن للأشجار المزروعة في نقاط إستراتيجية في أحد الأحياء أو حول منزلك، أن تخفف من الضوضاء الكبيرة من الطرق السريعة والمطارات.
2- الأشجار تنتج الأكسجين :
تنتج الأشجار الورقية الناضجة كمية كبيرة من الأكسجين في الموسم الواحد حيث يستنشقه 10 أشخاص في السنة.
3- الأشجار تنظف الهواء :
تساعد الأشجار في تطهير الهواء عن طريق إعتراض الجزيئات المحمولة بالهواء، وتقليل الحرارة، وامتصاص الملوثات مثل أول أكسيد الكربون وثاني أكسيد الكبريت وثاني أكسيد النيتروجين، وتزيل الأشجار تلوث الهواء هذا عن طريق خفض درجة حرارة الهواء من خلال التنفس والإحتفاظ بالجسيمات.
4- الأشجار تقلل الحرارة صيفا وتحد من البرودة شتاءا :
الظل من الأشجار يقلل من الحاجة إلى تكييف الهواء في الصيف، وفي فصل الشتاء، تكسر الأشجار قوة رياح الشتاء، مما يقلل من تكاليف التدفئة، وقد أظهرت الدراسات أن أجزاء من المدن دون برودة ظل الأشجار يمكن أن تكون حرفيا جزرا حرارية، حيث تكون درجات الحرارة تصل إلى 12 درجة فهرنهايت أعلى من المناطق المحيطة بها.
5- الأشجار تمتص ثاني أكسيد الكربون :
لإنتاج طعامها، تمتص الأشجار ثاني أكسيد الكربون وتحبسه وهو أحد المشتبه به في ظاهرة الإحتباس الحراري، والغابة الحضرية هي منطقة تخزين الكربون التي يمكن أن يحبس أكبر قدر من الكربون الذي ينتج في الهواء.
6- الأشجار بمثابة مصدات الرياح :
خلال مواسم الرياح والبرد تكون الأشجار بمثابة مصدات للرياح، ويمكن لمصدات الرياح من الأشجار أن تقلل من فواتير التدفئة المنزلية بنسبة تصل إلى 30 ٪، ويمكن أن يقلل إنخفاض الرياح أيضا من تأثير التجفيف على الغطاء النباتي الآخر الذي يقف خلف مصدات الرياح.
7- الأشجار تحارب تآكل التربة :
تكافح الأشجار تآكل التربة وتحافظ على مياه الأمطار وتقلل من جريان المياه وتراكمات الرواسب بعد العواصف.
8- الأشجار تزيد من قيمة العقار:
تزيد قيمة العقارات عندما تقوم الأشجار بتجميل الممتلكات أو الحي، ويمكن أن تزيد الأشجار من قيمة العقار في منزلك بنسبة 15٪ أو أكثر.
مواضيع مميزة :
قام الباحث آرثر بلوتنيك بكتابة كتاب بعنوان الأشجار في المناطق الحضرية، وهذا الكتاب يروج الأشجار بطريقة جديدة ومثيرة للإهتمام بمساعدة مشتل مورتون، يأخذك السيد بلوتنيك عبر غابة حضرية أمريكية، ويتحرى عن 200 نوع من الأشجار لإعطاء تفاصيل عن الأشجار غير معروفة حتى في الغابات، يجمع بلوتنيك بين معلومات الأشجار النباتية الرئيسية وقصص رائعة من التاريخ والفولكلور وأخبار اليوم لتقديم تقرير قابل للقراءة تماما، وهذا الكتاب ضروري للقراءة من قبل أي معلم أو طالب أو من المهتمين بالأشجار، ويشكل جزء من كتابه مثالا رائعا على غرس الأشجار والحفاظ عليها في المدينة وحولها، ويشرح سبب أهمية الأشجار لمجتمع حضري، ويقترح ثمانية أسباب يمكن أن تكون الأشجار من خلالها أكثر من مجرد منظر جمالي أو لإرضاء العين.
1- الأشجار تعمل كحواجز صوت فعالة :
الأشجار تخفف أو تحد من الضوضاء الحضرية بنفس فعالية الجدران الحجرية، ويمكن للأشجار المزروعة في نقاط إستراتيجية في أحد الأحياء أو حول منزلك، أن تخفف من الضوضاء الكبيرة من الطرق السريعة والمطارات.
2- الأشجار تنتج الأكسجين :
تنتج الأشجار الورقية الناضجة كمية كبيرة من الأكسجين في الموسم الواحد حيث يستنشقه 10 أشخاص في السنة.
3- الأشجار تنظف الهواء :
تساعد الأشجار في تطهير الهواء عن طريق إعتراض الجزيئات المحمولة بالهواء، وتقليل الحرارة، وامتصاص الملوثات مثل أول أكسيد الكربون وثاني أكسيد الكبريت وثاني أكسيد النيتروجين، وتزيل الأشجار تلوث الهواء هذا عن طريق خفض درجة حرارة الهواء من خلال التنفس والإحتفاظ بالجسيمات.
4- الأشجار تقلل الحرارة صيفا وتحد من البرودة شتاءا :
الظل من الأشجار يقلل من الحاجة إلى تكييف الهواء في الصيف، وفي فصل الشتاء، تكسر الأشجار قوة رياح الشتاء، مما يقلل من تكاليف التدفئة، وقد أظهرت الدراسات أن أجزاء من المدن دون برودة ظل الأشجار يمكن أن تكون حرفيا جزرا حرارية، حيث تكون درجات الحرارة تصل إلى 12 درجة فهرنهايت أعلى من المناطق المحيطة بها.
5- الأشجار تمتص ثاني أكسيد الكربون :
لإنتاج طعامها، تمتص الأشجار ثاني أكسيد الكربون وتحبسه وهو أحد المشتبه به في ظاهرة الإحتباس الحراري، والغابة الحضرية هي منطقة تخزين الكربون التي يمكن أن يحبس أكبر قدر من الكربون الذي ينتج في الهواء.
6- الأشجار بمثابة مصدات الرياح :
خلال مواسم الرياح والبرد تكون الأشجار بمثابة مصدات للرياح، ويمكن لمصدات الرياح من الأشجار أن تقلل من فواتير التدفئة المنزلية بنسبة تصل إلى 30 ٪، ويمكن أن يقلل إنخفاض الرياح أيضا من تأثير التجفيف على الغطاء النباتي الآخر الذي يقف خلف مصدات الرياح.
7- الأشجار تحارب تآكل التربة :
تكافح الأشجار تآكل التربة وتحافظ على مياه الأمطار وتقلل من جريان المياه وتراكمات الرواسب بعد العواصف.
8- الأشجار تزيد من قيمة العقار:
تزيد قيمة العقارات عندما تقوم الأشجار بتجميل الممتلكات أو الحي، ويمكن أن تزيد الأشجار من قيمة العقار في منزلك بنسبة 15٪ أو أكثر.
مواضيع مميزة :