#شجرة_الدلبة 1880 و
الشجرة المقدسة
تعتبر من أهم معالم #السروجية بدمشق
فقد ذكرها العديد من المؤرخين و المستشرقين و الرحالة المصورين الذين زاروا دمشق في القرن الثامن عشر و التاسع عشر .
تم قصها و قطع جذعها بعد رحيل #الأتراك من#الشام عام 1918 للميلاد
كانت قائمة عند التقاء #شارع_الملك_فيصل مع #سوق_السروجية من المدخل الشرقي للسوق
ذكرها المؤرخ الاسكتلندي جيوسيس ليسلي بورتر بكتابه خمس سنوات في دمشق 1850 ؛ وحدد محيطها بأربعين قدماً .
مكانها اليوم بجانب #مسجد_الدلبة القائم مقابل مدخل #سوق_الهال_القديم ب #دمشق
الباحث التاريخي النمساوي #ألفريد_فون_كريمر وهو مستشرق ودبلوماسي ورجل سياسة نمساوي قام برحلة إلى سورية دامت عامين من 1849 إلى 1851 للميلاد وكان من ثمار رحلته هذه كتابه " طوبوغرافية دمشق"
وذكر أن الروايات الشعبية أكدت أن سيدنا إبراهيم الخليل عليه السلام هو الذي زرعها في هذا المكان ، ولذلك سُميت بالشجرة المقدسة ، وكان بداخلها دكان لضخامة جذعها ، وهي مشهورة أيضاً باسم شجرة المحايرية : نسبة ل #سوق_المحايرية الموجودة في بدايته .
كما ذكرها المستشرقان #كارل_ولتسينجر و #كارل_واتسينجر في كتابهما / الآثار الإسلامية في مدينه دمشق تعريب عن الألمانية الدكتور قاسم طوير، تعليق الدكتور : عبد القادر الريحاوي وحددا قطرها بحوالي 12.5 قدم
وقيل أنها تحوي في داخلها على دكان وقد اشتهرت باسم #شجرة_المحايرية .
ذكرها المؤرخ الاسكتلندي #جيوسيس_ليسلي_بورتر بكتابه خمس سنوات في دمشق 1850 وحدد محيطها بأربعين قدماً
تعليق .. الباحث عماد الأرمشي