ضجت وسائل التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية بخبر انفصال النجم العالمي آل باتشينو (83 عاماً) وصديقته المنتجة الكويتية الأميركية نور الفلاح (29 عاماً) بعد 3 أشهر فقط من استقبال مولودهما الجديد، رومان باتشينو.
وعلى ضوء هذا الانفصال، طالبت الفلاح بالحصول على الحضانة الكاملة لطفلهما، مع إعطاء الممثل الأميركي حق زيارته "ضمن المعقول"، وفقاً لما أفاده موقع "The Blast" بعد مراجعة المستندات القانونية.
ويبدو أنّ المنتجة الكويتية أبلغت المحكمة أنّها مستعدة لمنح آل باتشينو حضانة قانونية مشتركة لطفلهما مما يسمح له بأن يكون له رأياً في المسائل المتعلقة بالتعليم والدين والرعاية الطبية وأمور أخرى.
وطالبت الفلاح في المستندات المقدمة إلى المحكمة أن يدفع آل باتشينو أتعاب محاميها أو أي تكاليف أخرى متعلقة بالقضية.
يذكر أنّ آل باتشينو استقبل مولوده الرابع منذ 3 أشهر نتيجة العلاقة الغرامية التي بدأت مع الفلاح خلال أزمة جائحة كورونا في عام 2020.
وأشارت المصادر حينها إلى أنّ الفنان القدير طالب بإجراء فحص الحمض النووي، إذ لم يصدّق في بادئ الأمر أنّ الطفل منه.
وتابع المصدر بالقول إنّ حبيبة باتشينو لم تشاركه خبر حملها سوى قبل شهرين من انتشار الخبر أي عندما كانت فقط على بعد أسابيع من إنجاب طفلها.
وعلى ضوء هذا الانفصال، طالبت الفلاح بالحصول على الحضانة الكاملة لطفلهما، مع إعطاء الممثل الأميركي حق زيارته "ضمن المعقول"، وفقاً لما أفاده موقع "The Blast" بعد مراجعة المستندات القانونية.
ويبدو أنّ المنتجة الكويتية أبلغت المحكمة أنّها مستعدة لمنح آل باتشينو حضانة قانونية مشتركة لطفلهما مما يسمح له بأن يكون له رأياً في المسائل المتعلقة بالتعليم والدين والرعاية الطبية وأمور أخرى.
وطالبت الفلاح في المستندات المقدمة إلى المحكمة أن يدفع آل باتشينو أتعاب محاميها أو أي تكاليف أخرى متعلقة بالقضية.
يذكر أنّ آل باتشينو استقبل مولوده الرابع منذ 3 أشهر نتيجة العلاقة الغرامية التي بدأت مع الفلاح خلال أزمة جائحة كورونا في عام 2020.
وأشارت المصادر حينها إلى أنّ الفنان القدير طالب بإجراء فحص الحمض النووي، إذ لم يصدّق في بادئ الأمر أنّ الطفل منه.
وتابع المصدر بالقول إنّ حبيبة باتشينو لم تشاركه خبر حملها سوى قبل شهرين من انتشار الخبر أي عندما كانت فقط على بعد أسابيع من إنجاب طفلها.