عدت والفرح البهي يرافق روحي
كان الختام بمسك المكان عندما تكون في زيارة المدرسة التي درس فيها العلامة المفكر الكبير #ابن خلدون
شامخا بفكره وتنوير العقول
كتب على جدار النصب
*الإنسان مدني بطبعه*
ويطيب عبق المكان عندما تطوف في صحن #جامع الزيتونة حيث يرفرف الحمام والسلام ويلقاك وجه الله
وكأن الأسواق القديمة تلفه بكلتا يديها بدعاء الأمان وتستشف الروح
لتاريخ يملؤك رصانة ودهشة لفن معماري فريد ...
اما الأبواب الضخمة بلونها الازرق معانقة وردها فكانت الحارس الأمين تذكرك ومازالت بطيب المعشر لشعب كبر أصالة وطاب لقاء وعظم حفاوة واستقبالا
#كبرت بكم اهلي واخوتي
في #تونس الخضراء اينما كنتم على امتداد ارضكم العابقة بنفح العروبة الحاملة للهم العربي بكل ابعاده ...
المصدرة للإنسانية والرقي اينما حللتم
#شكرا من القلب لكل وجه قابلته برقيه وسماحة طبعه ولم اقابله
شكرا لمدير المهرجان الشاعر الإنسان Abdelkarim Khalki واقول :دامت خيمتك تظللنا من حرور الغث والرديء على امتداد الساحات الأدبية جامعة للعروبة وحب الأخ العربي ومشاركته فرحه وحزنه وهمه
#شكرا للشعراء والشاعرات الذين التقيتهم واستمتعت بشعرهم وخطفوا وجداني برحابة صدرهم وذوقهم الرفيع فردا فردا مع حفظ القابهم ومكانتهم
اترعتم كأس المحبة ففاض قلبكم الكبير سحرا وجمالا
احبكم ماحييت ????
تعليق