فوائد البابونج للبشرة
يساعد البابونج في التخفيف من المشكلات الجلدية الآتية:
1. الأكزيما
يساعد تطبيق البابونج الموضعي في تخفيف وعلاج الأكزيما، وهي أحد الأمراض الجلدية المناعية، فقد تبين بأن تأثير البابونج على الأكزيما يعادل تقريبًا 60% من مفعول كريم الهيدروكورتيزون العلاجي.
2. التجاعيد
إن البابونج غني بمضادات الأكسدة مثل البولي فينول التي تساعد في إخفاء الندوب وتخفيف ظهور التجاعيد في البشرة، كما قد يساعد في التخلص من الجذور الحرة وبالتالي الحماية من مشكلة ترهل الوجه المبكر.
3. التئام الجروح
قد يساعد البابونج في تسريع التئام الجروح والندوب، وذلك بسبب خصائصه العلاجية المضادة للفيروسات والبكتيريا، وتقليل الالتهابات وعلاج التقرحات الجلدية.
حيث أشارت دراسة أُجريت في المختبر لعام 2008 بأن تأثير البابونج مقارنة بالستيرويدات الموضعية في علاج التقرحات كان أكبر وأسرع، فقد لُوحظ شفاء والتئام تام للتقرحات عند استخدام مستخلصات البابونج مقارنة بالستيرويدات الموضعية.
كما بينت دراسة أخرى دورًا لزيوت البابونج واللافندر في علاج تقرحات القدم المزمنة بشكل تام عند بعض المرضى.
فوائد أخرى للبابونج
بالإضافة إلى فوائد البابونج للبشرة، فهناك فوائد محتملة أخرى.
إليك أهم هذه الفوائد المُحتملة:
1. التخفيف من الأرق والتوتر
إن البابونج قد يساعد على النوم والاسترخاء، ويعود سبب ذلك بسبب احتواء البابونج على الفلافانويد والأبيجينين الذي يرتبط بمستقبلات البينزوديازابين، بحيث يعد البينزوديازابين أحد المجموعات الدوائية المستخدمة في علاج الأرق.
كما قد أشارت الأبحاث حول فعالية شرب البابونج في النوم والاسترخاء خلال 90 دقيقة ما بعد تناوله عند بعض مرضى القلب.
كما قد يساعد تناول البابونج أيضًا في التخفيف والحد من مشكلة اضطراب القلق العام والتعب النفسي.
2. المساعدة في علاج السكري
قد يساعد تناول البابونج في انخفاض مستوى السكر في الدم عند مرضى السكري، فقد أشارت دراسة أُجريت على الفئران لعام 2008 بأن استهلاك شاي البابونج ساعد في منع الارتفاع الشديد في سكر الدم وبالتالي المساعدة في تقليل خطر الإصابة بالسكري والتخفيف من حدوث مضاعفات المرض عند مرضى السكري.
3. خصائص مضادة للالتهاب
قد يساعد البابونج في تخفيف حدة الالتهابات المزمنة المترافقة مع بعض الأمراض الصحية مثل: البواسير، مشكلات الجهاز الهضمي، التهاب المفاصل، أمراض المناعة الذاتية والاكتئاب أحيانًا.
4. تخفيف أعراض نزلات البرد
قد يساعد استنشاق التبخيرة التي تحتوي مستخلصات البابونج في تخفيف وعلاج أعراض نزلات البرد، لكن المزيد من الدراسات ما زالت مطلوبة لإثبات صحة ذلك.
5. خصائص مضادة للسرطان
قد يمتلك البابونج خصائص مضادة للسرطان بسبب احتوائه على مادة الأبيجينين، فيساعد بحسب الدراسات على قتل الخلايا السرطانية مع عدم التأثير على الخلايا السليمة.
بالطبع فالدراسات والأبحاث ما زالت مطلوبة حول دور البابونج وعلاج السرطان وخاصة سرطان البروستاتا، سرطان الثدي، سرطان الجلد وسرطان المبيض.
6. مشكلات الجهاز الهضمي
قد يساعد تناول البابونج في محاربة البكتيريا الملوية البوابية والتي تسبب بدورها قرحة المعدة، كما قد يساعد في علاج تشنجات وآلام البطن المتزامنة مع التهابات الجهاز الهضمي المختلفة، كما قد يمتلك خصائص مضادة للإسهال أيضًا.
7. صحة الفم
إن استخدام غسولات الفم التي تحتوي مستخلصات البابونج قد تساعد في تخفيف التهابات اللثة وتكوّن البلاك وذلك بسبب خصائصه المضادة للالتهابات والميكروبات.
تحذيرات حول البابونج
يجب الامتناع عن تناول البابونج في الحالات الآتية:
يساعد البابونج في التخفيف من المشكلات الجلدية الآتية:
1. الأكزيما
يساعد تطبيق البابونج الموضعي في تخفيف وعلاج الأكزيما، وهي أحد الأمراض الجلدية المناعية، فقد تبين بأن تأثير البابونج على الأكزيما يعادل تقريبًا 60% من مفعول كريم الهيدروكورتيزون العلاجي.
2. التجاعيد
إن البابونج غني بمضادات الأكسدة مثل البولي فينول التي تساعد في إخفاء الندوب وتخفيف ظهور التجاعيد في البشرة، كما قد يساعد في التخلص من الجذور الحرة وبالتالي الحماية من مشكلة ترهل الوجه المبكر.
3. التئام الجروح
قد يساعد البابونج في تسريع التئام الجروح والندوب، وذلك بسبب خصائصه العلاجية المضادة للفيروسات والبكتيريا، وتقليل الالتهابات وعلاج التقرحات الجلدية.
حيث أشارت دراسة أُجريت في المختبر لعام 2008 بأن تأثير البابونج مقارنة بالستيرويدات الموضعية في علاج التقرحات كان أكبر وأسرع، فقد لُوحظ شفاء والتئام تام للتقرحات عند استخدام مستخلصات البابونج مقارنة بالستيرويدات الموضعية.
كما بينت دراسة أخرى دورًا لزيوت البابونج واللافندر في علاج تقرحات القدم المزمنة بشكل تام عند بعض المرضى.
فوائد أخرى للبابونج
بالإضافة إلى فوائد البابونج للبشرة، فهناك فوائد محتملة أخرى.
إليك أهم هذه الفوائد المُحتملة:
1. التخفيف من الأرق والتوتر
إن البابونج قد يساعد على النوم والاسترخاء، ويعود سبب ذلك بسبب احتواء البابونج على الفلافانويد والأبيجينين الذي يرتبط بمستقبلات البينزوديازابين، بحيث يعد البينزوديازابين أحد المجموعات الدوائية المستخدمة في علاج الأرق.
كما قد أشارت الأبحاث حول فعالية شرب البابونج في النوم والاسترخاء خلال 90 دقيقة ما بعد تناوله عند بعض مرضى القلب.
كما قد يساعد تناول البابونج أيضًا في التخفيف والحد من مشكلة اضطراب القلق العام والتعب النفسي.
2. المساعدة في علاج السكري
قد يساعد تناول البابونج في انخفاض مستوى السكر في الدم عند مرضى السكري، فقد أشارت دراسة أُجريت على الفئران لعام 2008 بأن استهلاك شاي البابونج ساعد في منع الارتفاع الشديد في سكر الدم وبالتالي المساعدة في تقليل خطر الإصابة بالسكري والتخفيف من حدوث مضاعفات المرض عند مرضى السكري.
3. خصائص مضادة للالتهاب
قد يساعد البابونج في تخفيف حدة الالتهابات المزمنة المترافقة مع بعض الأمراض الصحية مثل: البواسير، مشكلات الجهاز الهضمي، التهاب المفاصل، أمراض المناعة الذاتية والاكتئاب أحيانًا.
4. تخفيف أعراض نزلات البرد
قد يساعد استنشاق التبخيرة التي تحتوي مستخلصات البابونج في تخفيف وعلاج أعراض نزلات البرد، لكن المزيد من الدراسات ما زالت مطلوبة لإثبات صحة ذلك.
5. خصائص مضادة للسرطان
قد يمتلك البابونج خصائص مضادة للسرطان بسبب احتوائه على مادة الأبيجينين، فيساعد بحسب الدراسات على قتل الخلايا السرطانية مع عدم التأثير على الخلايا السليمة.
بالطبع فالدراسات والأبحاث ما زالت مطلوبة حول دور البابونج وعلاج السرطان وخاصة سرطان البروستاتا، سرطان الثدي، سرطان الجلد وسرطان المبيض.
6. مشكلات الجهاز الهضمي
قد يساعد تناول البابونج في محاربة البكتيريا الملوية البوابية والتي تسبب بدورها قرحة المعدة، كما قد يساعد في علاج تشنجات وآلام البطن المتزامنة مع التهابات الجهاز الهضمي المختلفة، كما قد يمتلك خصائص مضادة للإسهال أيضًا.
7. صحة الفم
إن استخدام غسولات الفم التي تحتوي مستخلصات البابونج قد تساعد في تخفيف التهابات اللثة وتكوّن البلاك وذلك بسبب خصائصه المضادة للالتهابات والميكروبات.
تحذيرات حول البابونج
يجب الامتناع عن تناول البابونج في الحالات الآتية:
- في حال كنت تعاني من الحساسية للبابونج، فقد يؤدي تناول البابونج عند البعض إلى صدمة الحساسية التي تهدد الحياة أحيانًا.
- في حال كنت تعاني من حساية حبوب اللقاح، لأنها قد تختلط بالبابونج أحيانًا مسببة الحساسية.
- الرضع، لأن البابونج قد يكون ملوثًا بجراثيم التسمم السجقي التي تؤذي الرضع والأطفال.
تعليق