راقبي حرارتك لتعرفي أيام حملك
إن حرارة الإنسان الطبيعية هي الحرارة التي تؤخذ وتقاس صباحاً قبل هي النهوض من الفراش ، وهي عادة 36.5 درجة صباحاً و 36.9 مساء . ولا تتبدل حرارة الرجل ولا ترتفع عن هذه الدرجة إلا في الحالات المرضية ، وحينها يصاب بالحمى . بينما تتبدل حرارة المرأة بشكل دوري رتيب منتظم ، وتتبع تبدلها الدورة الطمنية الشهرية بتأثير هرمونات المبيض ( مفرزاته ) ، وقد أثبت العلماء ذلك بآلاف التجارب والتحريات .
تؤخذ درجة الحرارة في صباح كل يوم ، عند الاستيقاظ وقبل اجراء أي عمل ، وقبل شرب الماء أو القهوة أو دخول الحمام أو التدخين . يوضع الميزان في الشرج مدة دقيقتين ، ثم تسجل الحرارة على مخطط شبيه بالمخطط المرسوم في الصورة – ۲۷ فتلاحظ ان حرارتها في الأسبوعين الأولين من الدورة الشهرية لا تتجاوز الـ 36.5 درجة تقريباً ، بينما ترتفع الحرارة في النصف الثاني من الدورة الشهرية الطمثية مقدار ه - ۸ شحطات . فتغدو 37 أو 37.5 .. وقبل ارتفاعها هذا ، يسجل المخطط انخفاضاً في الحرارة عن الحد المعتـاد ! .. ففي حوالي اليوم الرابع عشر أو الخامس عشر لبدء الدورة الطمثية الشهرية وقبل أن ترتفع الحرارة معلنة بدء النصف الثاني للدورة ، يسجل المخطط انخفاضاً فجائيا لا يدوم أكثر من يوم أو يومين يطلق عليه « البحران Chute » ثم يعود إلى الصعود وتبقى الحرارة تسجل ارتفاعاً يتراوح بين الـ ٥ - ٨ شحطات طوال أيام النصف الثاني للدورة ، حتى ظهور العادة الشهرية « الطمث » إذ يستيقظ قبلها بيوم وتسجل 36.5 معلنة قرب ظهور الدم .
صورة – ۲۷
مخطط يظهر تبدلات الحرارة الشهرية
تسجل في الحقل العلوي الأول تواريخ الشهر ( التقويم ) ويسجل الحقل الثاني تواريخ الدورة الطمثية للسيدة . ويجب الاشارة في حقل الملاحظات المرضية ، إلى كل حادث مرضي طارىء كالرشح والتهاب اللوزتين ، وتلبكات المعدة .. وعلى السيدة أن تضع اشارة ضرب في الحقل السفلي في أيامها الحمر .
ويدل هبوط الحرارة الوقتي في منتصف الدورة على انطلاق البييضة الناضجة الصالحة للالقاح ، بينما يدل ارتفاع الحرارة في النصف الثاني من الدورة الشهرية على نضج الحراب وسير البييضة في النفير والرحم .
و بصورة عامة يمكن القول بأن انطلاق البييضة عند المرأة الطبيعية ، الصحيحة الجسم يكون في منتصف الدورة الشهرية تماماً ، فإذا كانت الدورة ٢٨ يوماً فهي تنطلق في اليوم الـ 14 ، ويطلق على الأربعة عشر يوماً الأولى اسم ( الصفحة الحريبية ) حيث يتكون خلالها غشاء للرحم جديد ، ويبدأ الحراب بانضاج بييضة صالحة للالقاح .. بينما يطلق على الأربعة عشر يوماً الثانية اسم ( صفحة الجسم الأصفر ) لأنها تبقى خاضعة لتأثير الحسم الأصفر الذي يأخذ بملء التجويف الحريبي ، ويصاب غشاء الرحم خلالها ببعض التطورات فينشي كالدانتلا استعداداً لاستقبال البييضة التي قد تتلقح .
ويجب متابعة تسجيل وتخطيط الحرارة طوال أيام الأشهر الثلاثة ، لتتمكن السيدة من التأكد وتعيين اليوم الشهري الذي يفرز فيه المبيض بييضته الصالحة للتلقيح عندها يمكنها التحكم بالنسل والتعرف على الأيام الخصبة والأيام المجدبة .
ولا يمكن للحامل التي وضعت أو أجهضت أن تعتمد على هذه الطريقة قبل أن تنتظر أشهراً ثلاثة كما تعود دورتها إلى الانتظام .
أن ويجب يم اتصال الزوجين اللذين يبغيان ذرية في يوم انخفاض الحرارة السابق لارتفاعها .. أي منتصف الدورة تماماً .. ويجب أن يستمر الاتصال الجنسي طوال الأيام الأربعة التي يسجل فيها مخطط الحرارة ارتفاعها . وبالعكس فان الامتناع عن المقارنات في هذه الأوقات الخصبة المشار اليها يقي الزوجة من الحمل .
إن 75 بالمئة من السيدات اللواتي اتبعن هذا المخطط وعملن بموجبه أمكنهن انجاب الأطفال دون الرجوع إلى الوصفات البلدية والقابلات .
كما جنب 90 بالمئة من النساء أخطار الحمل ، في الزمن الذي يسيء فيه الحمل إليهن .
فلنفرض أن زوجة يحتم مرضها ( القلبي أو الكليوي ) اتقاء أعباء الحمل أو لأنها مرضع لما تتم الرضاع .. فباستطاعتها اتباع هذه الطريقة التي لا تتعارض مع العقائد الدينية ، إذ تبتعد عن زوجها منذ اليوم العاشر لبدء العادة الشهرية وتظل بعيدة عنه في يوم هبوط الحرارة الذي يسبق ارتفاعها ، وفي اليومين التاليين اللذين ترتفع فيها الحرارة . وتستطيع السيدة أن تبقى واثقة من عدم خصبها في بقية أيام الشهر إذ تغدو في نجوة من الحمل . وتستطيع كل امرأة تحوز مخططاً متقناً كالمخطط المرسوم ( صورة ۲۷ و ۲۸ ) حصر الأيام الخصبة في خمسة أيام فقط .
ومن الضروري أن تعتاد كل سيدة على حيازة ( مخطط حرارة ) إذ يفيدها في كثير من الحالات ، أهمها في معرفة يوم بدء الحمل . فإذا لم يسجل المخطط انخفاضاً في نهاية الدورة الطمثية وتأخر الطمث عن وقته يوماً أو بعض يوم ، فالمرأة حامل حتما ً .. أي إذا تأخرت العادة الشهرية ولم تشاهد المرأة الدم ، ولاحظت أن الحرارة ما زالت مرتفعة ولم تنخفض في نهاية الدورة ، فذلك يشعرها بوجود الحمل .
ويفيد المخطط أيضاً في تشخيص حالات مرضية معينة يصعب على الزوجة أو الطبيب تحديدها بدونه ، فقد يظهر المخطط الحراري بأن الصفحة الثانية من الدورة التي ترتفع فيها الحرارة طويلة أو قصيرة أو معدومة .
فإذا لم ترتفع الحرارة وبقيت السيدة تسجل حرارة رئيسية منتظمة لا تتعدى الـ 36.5 درجة طوال أيام الشهر ، فمعنى ذلك مبيضها فهي عقيم ، أطفالا ً إن لم لا تنجب لا يفرز بيضات صالحة للالقاح تسرع إلى الطبيب ليقوم بمساعدتها ومعالجة المبيضين القاصرين .
وان كانت أيام الصفحة الأولى كثيرة العدد والثانية قليلتها ، أي أن الأيام التي تبقى فيها الحرارة 36.5 تمتد أكثر من أسبوعين .. فمعنى ذلك أن تأثير الهرمون الحريبي ضعيف ويجب تقويته ببعض خلاصات المبيض ( Folliculine ) التي تعطى في أيام التبيض الأولى وعقب الطمث مباشرة .
وان كانت أيام الصفحة الثانية كثيرة في العدد ، أي أن الأيام التي فمعنى ذلك أن . يشعرنا بها مخطط ارتفاع الحرارة ، متعددة وكثيرة الجسم الأصفر مصاب بالوهن ويجب مساعدته باعطاء المرأة بعـض خلاصاته .
صورة – ۲۸
مخطط حرارة نظامي لسيدة طول دورتها ۲۸ يوماً أن يبدأ بقياس الحرارة – بصورة عامة – في أول يوم من أيام الدورة الطمثية ، أي في أول يوم من الأيام الحمر ، كما هو مبين أعلاه ، وأن يجري قياس الحرارة بميزان خاص لا يتبدل ، وفي وقت معين لا يتغير ، ويرجح أخذ الحرارة عن طريق الشرج .
وبهذه الطريقة السهلة لـ طريقة تسجيل الحرارة على مخطط خاص - تستطيع كل سيدة معرفة الأيام الخصبة ، لتقاربها أو تجانبها حسب رغبتها في الذرية ، كما تستطيع معرفة قوة مفرزات المبيض ، وتقع على أسباب العقم عندها ان كانت لا تنجب ذرية ، وباستطاعتها بوساطته أيضاً معرفة ما إذا كانت حاملا " أم لا .
ويجب أن لا يغيب عن بالنا أن الانفعالات والتأثرات والتهاب اللوزتين والتعفنات المعوية كالرشح والزكام وتلبكات المعدة .. كل هذه تسبب اختلالا " في نظام الحرارة ولا يكون السجل أو المخطط الحراري صحيحاً إلا إذا كانت السيدة بعيدة عن جميع هذه العوامل التي من شأنها رفع درجة الحرارة وعدم انتظامها .
إن حرارة الإنسان الطبيعية هي الحرارة التي تؤخذ وتقاس صباحاً قبل هي النهوض من الفراش ، وهي عادة 36.5 درجة صباحاً و 36.9 مساء . ولا تتبدل حرارة الرجل ولا ترتفع عن هذه الدرجة إلا في الحالات المرضية ، وحينها يصاب بالحمى . بينما تتبدل حرارة المرأة بشكل دوري رتيب منتظم ، وتتبع تبدلها الدورة الطمنية الشهرية بتأثير هرمونات المبيض ( مفرزاته ) ، وقد أثبت العلماء ذلك بآلاف التجارب والتحريات .
تؤخذ درجة الحرارة في صباح كل يوم ، عند الاستيقاظ وقبل اجراء أي عمل ، وقبل شرب الماء أو القهوة أو دخول الحمام أو التدخين . يوضع الميزان في الشرج مدة دقيقتين ، ثم تسجل الحرارة على مخطط شبيه بالمخطط المرسوم في الصورة – ۲۷ فتلاحظ ان حرارتها في الأسبوعين الأولين من الدورة الشهرية لا تتجاوز الـ 36.5 درجة تقريباً ، بينما ترتفع الحرارة في النصف الثاني من الدورة الشهرية الطمثية مقدار ه - ۸ شحطات . فتغدو 37 أو 37.5 .. وقبل ارتفاعها هذا ، يسجل المخطط انخفاضاً في الحرارة عن الحد المعتـاد ! .. ففي حوالي اليوم الرابع عشر أو الخامس عشر لبدء الدورة الطمثية الشهرية وقبل أن ترتفع الحرارة معلنة بدء النصف الثاني للدورة ، يسجل المخطط انخفاضاً فجائيا لا يدوم أكثر من يوم أو يومين يطلق عليه « البحران Chute » ثم يعود إلى الصعود وتبقى الحرارة تسجل ارتفاعاً يتراوح بين الـ ٥ - ٨ شحطات طوال أيام النصف الثاني للدورة ، حتى ظهور العادة الشهرية « الطمث » إذ يستيقظ قبلها بيوم وتسجل 36.5 معلنة قرب ظهور الدم .
صورة – ۲۷
مخطط يظهر تبدلات الحرارة الشهرية
تسجل في الحقل العلوي الأول تواريخ الشهر ( التقويم ) ويسجل الحقل الثاني تواريخ الدورة الطمثية للسيدة . ويجب الاشارة في حقل الملاحظات المرضية ، إلى كل حادث مرضي طارىء كالرشح والتهاب اللوزتين ، وتلبكات المعدة .. وعلى السيدة أن تضع اشارة ضرب في الحقل السفلي في أيامها الحمر .
ويدل هبوط الحرارة الوقتي في منتصف الدورة على انطلاق البييضة الناضجة الصالحة للالقاح ، بينما يدل ارتفاع الحرارة في النصف الثاني من الدورة الشهرية على نضج الحراب وسير البييضة في النفير والرحم .
و بصورة عامة يمكن القول بأن انطلاق البييضة عند المرأة الطبيعية ، الصحيحة الجسم يكون في منتصف الدورة الشهرية تماماً ، فإذا كانت الدورة ٢٨ يوماً فهي تنطلق في اليوم الـ 14 ، ويطلق على الأربعة عشر يوماً الأولى اسم ( الصفحة الحريبية ) حيث يتكون خلالها غشاء للرحم جديد ، ويبدأ الحراب بانضاج بييضة صالحة للالقاح .. بينما يطلق على الأربعة عشر يوماً الثانية اسم ( صفحة الجسم الأصفر ) لأنها تبقى خاضعة لتأثير الحسم الأصفر الذي يأخذ بملء التجويف الحريبي ، ويصاب غشاء الرحم خلالها ببعض التطورات فينشي كالدانتلا استعداداً لاستقبال البييضة التي قد تتلقح .
ويجب متابعة تسجيل وتخطيط الحرارة طوال أيام الأشهر الثلاثة ، لتتمكن السيدة من التأكد وتعيين اليوم الشهري الذي يفرز فيه المبيض بييضته الصالحة للتلقيح عندها يمكنها التحكم بالنسل والتعرف على الأيام الخصبة والأيام المجدبة .
ولا يمكن للحامل التي وضعت أو أجهضت أن تعتمد على هذه الطريقة قبل أن تنتظر أشهراً ثلاثة كما تعود دورتها إلى الانتظام .
أن ويجب يم اتصال الزوجين اللذين يبغيان ذرية في يوم انخفاض الحرارة السابق لارتفاعها .. أي منتصف الدورة تماماً .. ويجب أن يستمر الاتصال الجنسي طوال الأيام الأربعة التي يسجل فيها مخطط الحرارة ارتفاعها . وبالعكس فان الامتناع عن المقارنات في هذه الأوقات الخصبة المشار اليها يقي الزوجة من الحمل .
إن 75 بالمئة من السيدات اللواتي اتبعن هذا المخطط وعملن بموجبه أمكنهن انجاب الأطفال دون الرجوع إلى الوصفات البلدية والقابلات .
كما جنب 90 بالمئة من النساء أخطار الحمل ، في الزمن الذي يسيء فيه الحمل إليهن .
فلنفرض أن زوجة يحتم مرضها ( القلبي أو الكليوي ) اتقاء أعباء الحمل أو لأنها مرضع لما تتم الرضاع .. فباستطاعتها اتباع هذه الطريقة التي لا تتعارض مع العقائد الدينية ، إذ تبتعد عن زوجها منذ اليوم العاشر لبدء العادة الشهرية وتظل بعيدة عنه في يوم هبوط الحرارة الذي يسبق ارتفاعها ، وفي اليومين التاليين اللذين ترتفع فيها الحرارة . وتستطيع السيدة أن تبقى واثقة من عدم خصبها في بقية أيام الشهر إذ تغدو في نجوة من الحمل . وتستطيع كل امرأة تحوز مخططاً متقناً كالمخطط المرسوم ( صورة ۲۷ و ۲۸ ) حصر الأيام الخصبة في خمسة أيام فقط .
ومن الضروري أن تعتاد كل سيدة على حيازة ( مخطط حرارة ) إذ يفيدها في كثير من الحالات ، أهمها في معرفة يوم بدء الحمل . فإذا لم يسجل المخطط انخفاضاً في نهاية الدورة الطمثية وتأخر الطمث عن وقته يوماً أو بعض يوم ، فالمرأة حامل حتما ً .. أي إذا تأخرت العادة الشهرية ولم تشاهد المرأة الدم ، ولاحظت أن الحرارة ما زالت مرتفعة ولم تنخفض في نهاية الدورة ، فذلك يشعرها بوجود الحمل .
ويفيد المخطط أيضاً في تشخيص حالات مرضية معينة يصعب على الزوجة أو الطبيب تحديدها بدونه ، فقد يظهر المخطط الحراري بأن الصفحة الثانية من الدورة التي ترتفع فيها الحرارة طويلة أو قصيرة أو معدومة .
فإذا لم ترتفع الحرارة وبقيت السيدة تسجل حرارة رئيسية منتظمة لا تتعدى الـ 36.5 درجة طوال أيام الشهر ، فمعنى ذلك مبيضها فهي عقيم ، أطفالا ً إن لم لا تنجب لا يفرز بيضات صالحة للالقاح تسرع إلى الطبيب ليقوم بمساعدتها ومعالجة المبيضين القاصرين .
وان كانت أيام الصفحة الأولى كثيرة العدد والثانية قليلتها ، أي أن الأيام التي تبقى فيها الحرارة 36.5 تمتد أكثر من أسبوعين .. فمعنى ذلك أن تأثير الهرمون الحريبي ضعيف ويجب تقويته ببعض خلاصات المبيض ( Folliculine ) التي تعطى في أيام التبيض الأولى وعقب الطمث مباشرة .
وان كانت أيام الصفحة الثانية كثيرة في العدد ، أي أن الأيام التي فمعنى ذلك أن . يشعرنا بها مخطط ارتفاع الحرارة ، متعددة وكثيرة الجسم الأصفر مصاب بالوهن ويجب مساعدته باعطاء المرأة بعـض خلاصاته .
صورة – ۲۸
مخطط حرارة نظامي لسيدة طول دورتها ۲۸ يوماً أن يبدأ بقياس الحرارة – بصورة عامة – في أول يوم من أيام الدورة الطمثية ، أي في أول يوم من الأيام الحمر ، كما هو مبين أعلاه ، وأن يجري قياس الحرارة بميزان خاص لا يتبدل ، وفي وقت معين لا يتغير ، ويرجح أخذ الحرارة عن طريق الشرج .
وبهذه الطريقة السهلة لـ طريقة تسجيل الحرارة على مخطط خاص - تستطيع كل سيدة معرفة الأيام الخصبة ، لتقاربها أو تجانبها حسب رغبتها في الذرية ، كما تستطيع معرفة قوة مفرزات المبيض ، وتقع على أسباب العقم عندها ان كانت لا تنجب ذرية ، وباستطاعتها بوساطته أيضاً معرفة ما إذا كانت حاملا " أم لا .
ويجب أن لا يغيب عن بالنا أن الانفعالات والتأثرات والتهاب اللوزتين والتعفنات المعوية كالرشح والزكام وتلبكات المعدة .. كل هذه تسبب اختلالا " في نظام الحرارة ولا يكون السجل أو المخطط الحراري صحيحاً إلا إذا كانت السيدة بعيدة عن جميع هذه العوامل التي من شأنها رفع درجة الحرارة وعدم انتظامها .
تعليق