بعد مرور قرابة التسعة أشهر على عرض مسلسل “بيني وبين الدنيا”، عبر منصة “ديزني بلس”، والذي لعبت بطولته النجمة التركية ديميت أوزدمير، إلى جانب زميلها النجم بورا جولسوي، تواجه المنصة الآن دعوى قضائية بسببه.
وفي التفاصيل التي نقلتها وسائل إعلامية تركية، فإن الكاتبة أرزوم أوزون توجهت للقضاء التركي لرفع دعوى ضد المنصة العالمية الشهيرة ومنتجة مسلسل “بيني وبين الدنيا”، بعدما لاحظت أن سيناريو المسلسل وقصته مسروقان من أحد كتبها.
وفي الدعوى القضائية، التي رفعتها أرزوم، فإنها تطالب المنصة بتعويضها بما قيمته مليون و10 آلاف ليرة تركية، لسرقتها فكرة العمل ككل من كتابها.
ويتتبع المسلسل قصة سيدة تُدعى “إيلكين”، تعمل مديرة تحرير في مجلةٍ متخصصة في الموضة، وتجسد شخصيتها ديميت أوزدمير، وتقع في حب ممثلٍ مشهور يُدعى “تولغا”، الذي يجسد شخصيته بورا جولسوي. وبعد أربع سنوات من هذه العلاقة العاطفية، تجد “إيلكين” أن “تولغا” بدأ يفقد شغفه وحبه لها، الأمر الذي يجعلها تفكر في إنشاء حسابٍ مزيفٍ عبر “إنستغرام”، تخاطبه من خلاله، في محاولةٍ منها لجعله يفتح قلبه، وهو ما يحدث بالفعل.
ومع استمرار حديث “تولغا” مع “إيلكين” عبر الحساب المزيف، يعود الحماس إلى قلبه، ويحاول بشكلٍ جدي التعرف على تلك المرأة التي تخاطبه باسمٍ وهمي، لتقرر “إيليكن” الاتفاق مع إحدى الفتيات لتلتقي به أنها الشخصية التي يُحادثها، فيحب “تولغا” تلك الفتاة، ويتخلى عن “إيليكن”.
وتحاول “إيليكن” دخول علاقةٍ جديدة، إلا أنها لا تنجح في ذلك، بينما يكتشف “تولغا”، في النهاية، أن الفتاة التي أحبها خدعته، ولم تكن هي من تحاورت معه عبر الحساب الوهمي، فيتركها ويقرر العودة إلى “إيلكين”.
وقد نال هذا العمل حصته من الأخبار والاهتمام لحظة الإعلان عن إنتاجه، كان أبرزها أن دور البطولة أسند أولاً للنجمة التركية هاندا أرتشيل من أجل إعادة ثنائية مسلسل “عزيزة” (Azize)، بينها وبين بطل العمل بورا جولسوي.
لكن هاندا رفضت الدور بسبب وجود بعض المشاهد الجريئة في العمل وطالبت بحذفها، إلا أن الكاتبة الرئيسية لم تستجب لطلب أرتشيل، وأصرت على وجود تلك المشاهد، ما جعل الشركة المنتجة تقوم بعرض البطولة على ديميت أوزدمير، التي وافقت على الفور.
وعلى صعيدٍ متصلٍ بنجمة العمل ديميت أوزدمير، فإنها قد وجدت مؤخراً في مهرجان البندقية السينمائي، من أجل استلام جائزة أفضل ممثلة دولية.
وخلال وجودها، اختارت النجمة التركية أن تطل على السجادة الحمراء بفستانٍ أسود، مكشوف الكتفين، من دار الأزياء الفاخرة “دولتشي آند غابانا”، تميز بسحابٍ طويل من الجانب كشف عن ساقها، مع قفاز طويل، ويصل سعره إلى 3 آلاف دولار.
وأكملت ديميت إطلالتها تلك بمجوهراتٍ فخمة، تكونت من قرطٍ وعقدٍ كبيرين، وتشابهت إطلالتها كثيراً مع إطلالةٍ سابقة للممثلة أودري هيبورن.
فيما ارتدت، في وقتٍ آخر، بليزر أسود مع توب قصير، وتنورة حمراء طويلة من العلامة التجارية الإيطالية “فالنتينو”، وصل سعرها إلى 6900 دولار.image widget
وفي التفاصيل التي نقلتها وسائل إعلامية تركية، فإن الكاتبة أرزوم أوزون توجهت للقضاء التركي لرفع دعوى ضد المنصة العالمية الشهيرة ومنتجة مسلسل “بيني وبين الدنيا”، بعدما لاحظت أن سيناريو المسلسل وقصته مسروقان من أحد كتبها.
وفي الدعوى القضائية، التي رفعتها أرزوم، فإنها تطالب المنصة بتعويضها بما قيمته مليون و10 آلاف ليرة تركية، لسرقتها فكرة العمل ككل من كتابها.
ويتتبع المسلسل قصة سيدة تُدعى “إيلكين”، تعمل مديرة تحرير في مجلةٍ متخصصة في الموضة، وتجسد شخصيتها ديميت أوزدمير، وتقع في حب ممثلٍ مشهور يُدعى “تولغا”، الذي يجسد شخصيته بورا جولسوي. وبعد أربع سنوات من هذه العلاقة العاطفية، تجد “إيلكين” أن “تولغا” بدأ يفقد شغفه وحبه لها، الأمر الذي يجعلها تفكر في إنشاء حسابٍ مزيفٍ عبر “إنستغرام”، تخاطبه من خلاله، في محاولةٍ منها لجعله يفتح قلبه، وهو ما يحدث بالفعل.
ومع استمرار حديث “تولغا” مع “إيلكين” عبر الحساب المزيف، يعود الحماس إلى قلبه، ويحاول بشكلٍ جدي التعرف على تلك المرأة التي تخاطبه باسمٍ وهمي، لتقرر “إيليكن” الاتفاق مع إحدى الفتيات لتلتقي به أنها الشخصية التي يُحادثها، فيحب “تولغا” تلك الفتاة، ويتخلى عن “إيليكن”.
وتحاول “إيليكن” دخول علاقةٍ جديدة، إلا أنها لا تنجح في ذلك، بينما يكتشف “تولغا”، في النهاية، أن الفتاة التي أحبها خدعته، ولم تكن هي من تحاورت معه عبر الحساب الوهمي، فيتركها ويقرر العودة إلى “إيلكين”.
وقد نال هذا العمل حصته من الأخبار والاهتمام لحظة الإعلان عن إنتاجه، كان أبرزها أن دور البطولة أسند أولاً للنجمة التركية هاندا أرتشيل من أجل إعادة ثنائية مسلسل “عزيزة” (Azize)، بينها وبين بطل العمل بورا جولسوي.
لكن هاندا رفضت الدور بسبب وجود بعض المشاهد الجريئة في العمل وطالبت بحذفها، إلا أن الكاتبة الرئيسية لم تستجب لطلب أرتشيل، وأصرت على وجود تلك المشاهد، ما جعل الشركة المنتجة تقوم بعرض البطولة على ديميت أوزدمير، التي وافقت على الفور.
وعلى صعيدٍ متصلٍ بنجمة العمل ديميت أوزدمير، فإنها قد وجدت مؤخراً في مهرجان البندقية السينمائي، من أجل استلام جائزة أفضل ممثلة دولية.
وخلال وجودها، اختارت النجمة التركية أن تطل على السجادة الحمراء بفستانٍ أسود، مكشوف الكتفين، من دار الأزياء الفاخرة “دولتشي آند غابانا”، تميز بسحابٍ طويل من الجانب كشف عن ساقها، مع قفاز طويل، ويصل سعره إلى 3 آلاف دولار.
وأكملت ديميت إطلالتها تلك بمجوهراتٍ فخمة، تكونت من قرطٍ وعقدٍ كبيرين، وتشابهت إطلالتها كثيراً مع إطلالةٍ سابقة للممثلة أودري هيبورن.
فيما ارتدت، في وقتٍ آخر، بليزر أسود مع توب قصير، وتنورة حمراء طويلة من العلامة التجارية الإيطالية “فالنتينو”، وصل سعرها إلى 6900 دولار.image widget