مسيرة المحامي نجاة قصاب حسن. شاعر وأديب وقانوني .أرشف التراث والفلكلورالسوري

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مسيرة المحامي نجاة قصاب حسن. شاعر وأديب وقانوني .أرشف التراث والفلكلورالسوري



    في مثل هذا اليوم
    منذ ‏٨‏ سنوات
    Fareed Zaffour

    ٣ أبريل ٢٠١٤ ·
    الراحل المحامي نجاة قصاب حسن ( 1921 - 1997 م) شاعر وأديب وقانوني - وثق وأرشف التراث والفلكلور السوري - وله فضل في انتشار المطربة فيروز بإذاعة دمشق بأغنية عتاب,,
    http://www.almooftah.com/wp-admin/post.php?post=5521...
    http://almooftah.com/vb/showthread.php?p=289221#post289221

    Hisham Zaweet، Jalal Shekho
    ***********************
    نجاة قصاب حسن
    من ويكيبيديا
    نجاة قصاب حسن
    معلومات شخصية
    الميلاد 1920
    دمشق
    تاريخ الوفاة 1997
    الجنسية سوريا سوري
    الحياة العملية
    الاسم الأدبي نجاة قصاب حسن
    المهنة كاتب ومقدم برامج
    اللغات اللغة العربية
    **نجاة قصاب حسن، (1920ـ 1997م) أسمه الكامل نجاة بن سعد الدين قصاب حسن. ولد في دمشق، وتوفي فيها. عاش في سورية، وزار بعض البلاد العربية والغربية. وهو من الوجوه اللامعة التي كان لها دور فاعل في المجال الثقافي في فترة تفاعلات مهمة وتأسيسية في سورية. اشتهر في مجالات عديدة بسبب تعدد مواهبه واهتماماته؛ فقد كان حقوقياً وإعلامياً ومدرّساً وموسيقياً وشاعراً ورساماً وكاتباً مسرحياً ومترجماً، إضافة إلى مشاركته الفعلية في النشاط السياسي في الأربعينبات. وهو يقول عن نفسه: «أنا لا أريد أن أكون شيئاً واحداً، لأنني أريد أن أحيا. فقصتي مع الحياة هي أصلاً قصة الشوق الذي لا يهدأ إلى كل شيء». كتب ذلك في كتابه الرائع (جيل الشجاعة) رداً على الذين تمنوا عليه لو ركز على جانب واحد في حياته كي ينجز أعمالاً أكبر وأكثر
    نشأته :

    أذاعة وتلفزيون


    أشتهر نجاة قصاب حسن - بصفته القانونية - بين الجمهور الواسع ببرنامجه الإذاعي اليومي «المواطن والقانون» الذي استمر في تقديمه بدءاً من عام 1952 مدة خمسة وعشرين عاماً، وكان يجيب فيه على أسئلة المواطنين حول المشكلات القانونية والاجتماعية.[6] كذلك قدّم في التلفزيون السوري برنامجاً أسبوعياً بعنوان «محطات تلفزيونية» عالج فيه علاقة القانون بالحياة، وبرنامج «ومضات» تناول فيه قواعد السلوك المدني للمواطن، ومن أهم برامجه الإذاعية أيضاً البرنامج الأسبوعي «رحلة في الذاكرة» الذي حاور فيه ما بين عامي 1993 و1995 صفوة الأدباء والمفكرين في سورية.[2]
    صحافة
    شعر

    بالنسبة للشعرفهو شاعرغنائي، يلتزم الوزن والقافية، مع اهتمام بالمعارضات والتقليد، يميل إلى التشطير والتخميس، مع التأثر ببعض شعراء العرب القدامى أمثال ابن الرومي والحطيئة، وتقليد شعراء عصره أمثال: عمر أبوريشة، وبدوي الجبل، ومحمد مهدي الجواهري. في شعره نزعة وطنية، واهتمام بالعمل الوطني والقومي، وبصورة خاصة القضية الفلسطينية. له قصائد قالها على لسان بعض الشعراء الآخرين، تقمص فيها شعراء قدامى ومحدثين، كما يسجل في بدايات قصائده، فله إسهام في القصيدة القناع. له قصائد في الغزل والإخوانيات والمناسبات والوصف، وله أناشيد مدرسية.[3] له قصائد في كتابه: «جيل الشجاعة»، وله قصائد في كتابه: «الحبة والسنبلة»، وله قصائد في كتابه: «صانعو الجلاء في سورية».[3]
    فنون
    موسيقى
    رسم
    سينما ومسرح
    مؤلفات :
    قصص الناس العربية دار طلاس 1991 (ردمك 26797567941545668) [7]
    الفدائية أمام محكمة زوريخ العربية غير معروف 1969 (ردمك 26797567941648423) [8]
    مغامرات عصفور العربية دار ربيع 2004 (ردمك 26797567941545668) [9]
    حديث دمشقي 1884 - 1983 العربية دار طلاس 1988 (ردمك 26797567941648422) [10]
    قصص الناس العربية دار طلاس 1989 (ردمك 26797567941724685) [11]
    صانعو الجلاء في سورية العربية شركة المطبوعات للتوزيع والنشر- بيروت 1999 (ردمك 26797567941724685) [12]
    الغائبة_ مع الأسير العربية غير معروف 1971 (ردمك 26797567941648423) [13]
    جيل الشجاعة العربية الأهالي للطباعة والنشر غير معروف (ردمك 26797567941724685) [14]
    الحبة والسنابل العربية غير معروف غير معروف (ردمك 26797567941724682) [15]
    دراسة المخطط التنظيمي العربية غير معروف غير معروف (ردمك 26797567941724682) [16]
    فهرست الاحكام القضائية والاجتهادات العربية غير معروف غير معروف (ردمك 26797567941724682) [17]
    قانون الاحوال الشخصية العربية غير معروف غير معروف (ردمك 26797567941724682) [18]
    مغامرات عصفور دوري 1/6 العربية دار ربيع غير معروف (ردمك 26797567941724685) [19]
    نظام عقود هيئات القطاع الاداري العربية غير معروف غير معروف (ردمك 26797567941724682) [20]

  • #2

    السير الذاتية: نجاة قصاب حسن
    - ﺗﺄﻟﻴﻒ :
    باسل فايز ابو شمالة

    كاتب سوري ولد بدمشق عام 1920 لعائلة متوسطة الحال وكان والده معلماً في حرفة النجارة. انخرط باكراً في العمل السياسي، وكان لميوله اليسارية دور كبير في توجيه نشاطه الاجتماعي نحو العمل الميداني إذ شارك في مشروعات تعليم الأميّين في القرى قبل حصوله على الشهادة الثانوية. انتسب إلى دار المعلمين الابتدائية في عام 1940 وتخرج فيها وهو يحمل المرتبة الأولى؛ بعد أن وافق وزير التربية على أن يعقد له امتحاناً استثنائياً لأن السلطة العسكرية الفرنسية حكمت عليه بالسجن في فترة الامتحانات العامة. انتسب بعد ذلك في دار المعلمين العليا ودرس فيها حتى عام 1942 ومارس التعليم في المدارس الابتدائية في أوائل الأربعينات. ثم انتسب إلى جامعة دمشق وحصل على شهادة الحقوق عام 1945. عمل بالمحاماة من عام 1952 حتى وفاته، وكان يهتم بقضايا الأسرة وحقوق المرأة بوجه خاص، وهذا ما يفسر وجوده عضواً في أغلب اللجان المشكّلة آنذاك لمناقشة القوانين وتطويرها. وقد كتب مقالات كثيرة في الصحف والمجلات حول إصلاح القضاء، وقدم لمؤتمر المحامين العرب المنعقد في دمشق عام 1989 كرّاساً بعنوان «قضاء على مستوى المستقبل»، وكراساً آخر طبعته وزارة العدل بعنوان «إصلاح القضاء، تطوير أم تثوير». أشرف على مجلة نقابة المحامين منذ عام 1962 وأصدر فهارس سنوية لمحتوياتها. كما أصدر وشرح مجموعات تشريعية متنوعة تتعلق بالأحوال الشخصية الأعمال الأخرى: - له مؤلفات عدة، منها: أعمال درامية: أوبريت «وردة» - مطبعة العروبة - دمشق 1966، ومسرحية «الغائبة» - مطبعة العروبة - دمشق 1971، وله في فن السيرة والمذكرات: حديث دمشقي - (المذكرات - 1) - دار طلاس - دمشق 1988، وجيل الشجاعة - (المذكرات - 2) - مطبعة ألف باء - الأديب - دمشق 1992، وفي كتابات عامة: الفدائيون العرب أمام محكمة زوريخ - مطبعة العروبة - دمشق 1970، والحبة والسنبلة - الأهالي للطباعة والنشر والتوزيع - دمشق 1994، وصانعو الجلاء - شركة المطبوعات للتوزيع والنشر - بيروت 1999، والترجمة إلى العربية: كتاب «عش 150 عامًا» - دار القلم - بيروت 1950، و«فن العرائس وتحريكها» وزارة الثقافة - دمشق 1963، ومسرحية «الحياة حلم» - دار البعث - دمشق 1966، و«مع الفدائيين» - دار البعث - دمشق 1970. توفي عام 1997
    • 24 مايو 2016

    تعليق


    • #3



      نجاة قصاب حسن


      1418-1340هـ 1997-1921م







      سيرة الشاعر:

      نجاة بن سعدالدين قصاب حسن.
      ولد في دمشق، وتوفي فيها.
      عاش في سورية، وزار بعض البلاد العربية والغربية.
      تعلم في دمشق، ونال الثانوية العامة من مكتب عنبر، ثم التحق بدار المعلمين الابتدائية، ونال شهادتها (1942).
      واصل دراسته العالية، فانتسب لمعهد المعلمين العالي، وحصل على شهادته (1943)، وفي الآن نفسه كان قد انتسب لكلية الحقوق، فتخرج فيها (1945).
      عمل معلمًا في ريف دمشق، وبعض محافظات سورية، ثم عمل بمناصب إدارية مديرًا لمركز الفنون الشعبية بوزارة الثقافة، ورئىسًا لتحرير مجلة ثقافة المحامين،
      ثم عمل محاميًا، إضافة لنشاطه القانوني أسبوعيًا من خلال إذاعة دمشق: برنامج «المواطن والقانون».
      كان عضو جمعية أصدقاء دمشق، وعضو لجنة الفنون الشعبية في المجلس الأعلى للفنون والآداب بدمشق.

      الإنتاج الشعري:
      - له قصائد في كتابه: «جيل الشجاعة»، وله قصائد في كتابه: «الحبة والسنبلة»، وله قصائد في كتابه: «صانعو الجلاء في سورية»،

      الأعمال الأخرى:
      - له مؤلفات عدة، منها: أعمال درامية: أوبريت «وردة» - مطبعة العروبة - دمشق 1966، ومسرحية «الغائبة» - مطبعة العروبة - دمشق 1971، وله في فن السيرة والمذكرات: حديث دمشقي - (المذكرات - 1) - دار طلاس - دمشق 1988، وجيل الشجاعة - (المذكرات - 2) - مطبعة ألف باء - الأديب - دمشق 1992، وفي كتابات عامة:
      الفدائيون العرب أمام محكمة زوريخ - مطبعة العروبة - دمشق 1970، والحبة والسنبلة - الأهالي للطباعة والنشر والتوزيع - دمشق 1994، وصانعو الجلاء - شركة المطبوعات للتوزيع والنشر - بيروت 1999، والترجمة إلى العربية: كتاب «عش 150 عامًا» - دار القلم - بيروت 1950، و«فن العرائس وتحريكها» وزارة الثقافة - دمشق 1963، ومسرحية «الحياة حلم» - دار البعث - دمشق 1966، و«مع الفدائيين» - دار البعث - دمشق 1970.
      شاعر، غنائي، يلتزم الوزن والقافية، مع اهتمام بالمعارضات والتقليد، يميل إلى التشطير والتخميس، مع التأثر ببعض شعراء العرب القدامى أمثال ابن الرومي والحطيئة، وتقليد شعراء عصره أمثال: عمر أبوريشة، وبدوي الجبل، ومحمد مهدي الجواهري. في شعره نزعة وطنية، واهتمام بالعمل الوطني والقومي، وبخاصة القضية
      الفلسطينية. له قصائد قالها على لسان بعض الشعراء الآخرين، تقمص فيها شعراء قدامى ومحدثين، كما يسجل في بدايات قصائده، فله إسهام في القصيدة القناع. له قصائد في الغزل والإخوانيات والمناسبات والوصف، وله أناشيد مدرسية.

      مصادر الدراسة:
      1 - جورج فارس: من هم في العالم العربي (جـ 1) - مكتب الدراسات السورية والعربية - دمشق 1957.
      2 - سليمان سليم البواب: موسوعة أعلام سورية في القرن العشرين - دار المنارة - دمشق 2000.
      3 - عبدالقادر عياش: معجم المؤلفين السوريين في القرن العشرين - دار الفكر - دمشق 1985.
      4 - نزار أباظة، ومحمد رياض المالح: إتمام الأعلام - دار صادر - بيروت 1999.
      مراجع للاستزادة:
      1 - حسان بدر الدين الكاتب: الموسوعة الموجزة - مطابع ألف باء الأديب - دمشق 1978.
      2 - فهارس مكتبة الأسد الوطنية بدمشق.


      عناوين القصائد:




      أعطانيَ الدَّهر

      أعطانيَ الدَّهرُ وما أبقى __________________________________________________ ______________
      عمرًا هو الأجملُ والأنقى __________________________________________________ _____________
      محبّةً ما كان أوسعَها! __________________________________________________ ______________
      وسمعةً طيِّبَةً وثقى __________________________________________________ _____________
      ورغبةً في العيش عارمةً __________________________________________________ ______________
      لا تعرف التّحديد والأفْقا __________________________________________________ _____________
      فزوجةً بالمطلق انشغفت __________________________________________________ ______________
      وجاوزت إطلاقه سبقا __________________________________________________ _____________
      لا تعرف الأنصاف، ديدنها الـ __________________________________________________ ______________
      ـكمال والأفضل والأرقى __________________________________________________ _____________
      يتعبها فترتضي أملاً __________________________________________________ ______________
      أن تبلغ الذّروة بل فوقا __________________________________________________ _____________
      تتعبني فأرتضي وأنا __________________________________________________ ______________
      في حبّها أغفر ما ألقى __________________________________________________ _____________
      كذلك العشّاق قد حملوا __________________________________________________ ______________
      صلبناهم فاستعذبوا العشقا __________________________________________________ _____________
      ولي بناتٌ سِرْن في ثقةٍ __________________________________________________ ______________
      فاجتزنها الأبعاد والعمقا __________________________________________________ _____________
      فيهنّ آمالي توهّجها __________________________________________________ ______________
      كالشّمس لـمّا دانت الشرقا __________________________________________________ _____________
      وفي ذراريهنّ عاطفتي __________________________________________________ ______________
      تنمو وتغذو الحبّ والشّوقا __________________________________________________ _____________
      أطفالنا كالبحر ثروتنا __________________________________________________ ______________
      وكلُّنا في موجهِ غرقى! __________________________________________________ _____________
      يا رحلة السّتين أعبرها __________________________________________________ ______________
      بالسّعد لا أعنى ولا أشقى __________________________________________________ _____________
      أرنو إلى التّسعين أبلغها __________________________________________________ ______________
      بالحبّ أسقي النّاس أو أُسقى __________________________________________________ _____________
      فإن أعش دهرًا سعدت بهِ __________________________________________________ ______________
      وإن أقصّر أحسن العتقا __________________________________________________ _____________
      أكن شهابًا ذاب في ألقٍ __________________________________________________ ______________
      ووابلاً قد صاحب البرقا __________________________________________________ _____________



      كُنْ رفيعًا

      ويا ترابًا به الأحباب قد سكنوا __________________________________________________ ______________
      قبّله عن صحبهِ يا تربُ مثواه __________________________________________________ _____________
      وكن رفيقًا به فالرَفق معدنُهُ __________________________________________________ ______________
      واللّطفُ والأنس والحسنى سجاياه __________________________________________________ _____________
      وما المحامي إذا لم يرتسم أملاً __________________________________________________ ______________
      في عين من سعيهُ للحقِّ أضناه __________________________________________________ _____________
      أكرمْ بها مهنةً كالطلَ صافيةً __________________________________________________ ______________
      إذا مزيتها حاكت مزاياه __________________________________________________ _____________



      بيننا
      بيننا شيءٌ عميقُ
      صاغه القلبُ الرقيقُ
      لهفةٌ لـمّا التقينا
      بسمةٌ حين نفيق
      وحديثٌ لفؤاديـ
      ـنا شرابٌ ورحيق
      كلُّ رحبٍ لست فيه
      وأنا فيه يضيق




      إنّي حبيسُك

      إنّي حبيسك أنّى كنت كبّلني __________________________________________________ ______________
      شيءٌ بعينيك لا أدري ولا أصفُ __________________________________________________ _____________
      يعيش حولي وفي قلبي ويغمرني __________________________________________________ ______________
      لأنك المبتدا والدّرب والهدف __________________________________________________ _____________
      سجني شغفت به آبى أفارقه __________________________________________________ ______________
      والعاشقون بسجن الحبِّ قد كلفوا __________________________________________________ _____________
      يهوون أسوارَهُ لو أنّها فُتحت __________________________________________________ ______________
      وقيل روحوا لما لبّوا وما انصرفوا __________________________________________________ _____________



      حصّالة العمر

      قطفتُ أطيبَ ما بي __________________________________________________ ______________
      وسغت أحلى شرابي __________________________________________________ _____________
      زهرُ الرّبيع لديكنْـ __________________________________________________ ______________
      ـنَ والرّبيعُ ببابي __________________________________________________ _____________
      والقمحُ نضج حزيرا __________________________________________________ ______________
      نَ ضاحكًا في الرّحاب __________________________________________________ _____________
      وكرمُ أيلول فيهِ __________________________________________________ ______________
      رحيقُ صَيْفٍ [مذاب] __________________________________________________ _____________
      ودانياتُ العناقيـ __________________________________________________ ______________
      ـدِ عَتَّقَتْها الخوابي __________________________________________________ _____________
      وما وعيتُ فأغنى __________________________________________________ ______________
      طفولتي وشبابي __________________________________________________ _____________
      وما ادّخرت من الحبـ __________________________________________________ ______________
      ـب والمنى والرّغاب __________________________________________________ _____________
      حصّالة العمر فيها __________________________________________________ ______________
      كلُّ الأماني العِذاب ______________________________________________

      تعليق


      • #4

        نجاة قصاب حسن

        تعليق

        يعمل...
        X