تعد عائلة ستارك أسياد وينترفيل أحد المنازل العظيمة في ويستروس والبيت النبيل الرئيسي في الشمال. في الأيام القديمة حكموا كملوك الشتاء، لكن منذ غزو إيغون أصبحوا حماة الشمال وحكموا بصفتهم أسياد وينترفيل. مقرهم، وينترفيل، هي قلعة قديمة مشهورة بقوتها.
شعارهم عبارة عن ذئب رمادي على حقل أبيض. كلماتهم هي "الشتاء قادم"، وهو واحد من كلمات المنازل القليلة التي تعتبر تحذيرًا وليس تفاخرًا. العديد من الشخصيات المهمة في مسلسل صراع العروش و اغنية الجليد و النار من أبناء ستارك و اكثر عائلة شخصياتها لها فصول في الرواية
يتبع أبناء آل ستارك و الشمال عموماً ديانة الآلهة القديمة و يعتبرون شجرة الويروود او شجرة الوجه كرمز مقدس لديانتهم ، حيث ان الآلهة القديمة تحمي آل ستارك و من يتبعها طوال ما كانوا في ارض تنمو فيها هذه الأشجار ، يوجد في وينترفيل شجرة ويروود و في الشمال عموماً تنمو هذه الأشجار و خلف الجدار أيضاً و لكنها لا تنمو في الجنوب بسبب قطع الانداليين لجميع اشجار الويروود في الجنوب اثناء غزوتهم .
آل ستارك هم من اقدم العوائل في ويستروس ، حيث يعود تاريخهم إلى اول فرد من آل ستارك براندون البناء الذي بنى الجدار و وينترفيل و ساعد ببناء ستورمز إند و البرج العالي قبل ثمانية آلاف عام و يشاع ان براندون البناء كان أول نبي أخضر بشري (مثل بران) و قد تحالف مع اطفال الغابة و العمالقة و الهمج لبناء الجدار و أيضاً وينترفيل .
و من بعدها حكم ابناء براندون البناء كملوك للشتاء من معقلهم قلعة وينترفيل العظيمة التي تعد في الرواية من اكبر القلاع في ويستروس (اكبر من وينترفيل في المسلسل)
و لكن تاريخ آل ستارك قد يكون اقدم من براندون البناء ، يشاع ان بطلاً عظيماً يدعى إلدرك مطارد الظلال وحد الشمال و الممالك الأخرى ليقودهم ضد الموتى في الليلة الطويلة الأولى و في الموقع الذي التقى فيه إلدرك و جيشه ضد الموتى بنيت وينترفيل ، فترجمة وينترفيل الحرفية هي مسقط الشتاء فهناك تحارب الأحياء ضد الأموات و انتصر إلدرك و جيشه و انتهى الشتاء ، لكن تاريخ الواقعة قديم جداً و يحتمل الحقيقة او الكذب و لكنها اسطورة يحكيها ابناء الشمال دائماً .
سننشر الفصل الثاني الذي سنتناول فيه غزو آل ستارك للشمال و اصطدامهم مع ملوك آل بولتون و بداية الغزو الأندالي لاحقاً
شعارهم عبارة عن ذئب رمادي على حقل أبيض. كلماتهم هي "الشتاء قادم"، وهو واحد من كلمات المنازل القليلة التي تعتبر تحذيرًا وليس تفاخرًا. العديد من الشخصيات المهمة في مسلسل صراع العروش و اغنية الجليد و النار من أبناء ستارك و اكثر عائلة شخصياتها لها فصول في الرواية
يتبع أبناء آل ستارك و الشمال عموماً ديانة الآلهة القديمة و يعتبرون شجرة الويروود او شجرة الوجه كرمز مقدس لديانتهم ، حيث ان الآلهة القديمة تحمي آل ستارك و من يتبعها طوال ما كانوا في ارض تنمو فيها هذه الأشجار ، يوجد في وينترفيل شجرة ويروود و في الشمال عموماً تنمو هذه الأشجار و خلف الجدار أيضاً و لكنها لا تنمو في الجنوب بسبب قطع الانداليين لجميع اشجار الويروود في الجنوب اثناء غزوتهم .
آل ستارك هم من اقدم العوائل في ويستروس ، حيث يعود تاريخهم إلى اول فرد من آل ستارك براندون البناء الذي بنى الجدار و وينترفيل و ساعد ببناء ستورمز إند و البرج العالي قبل ثمانية آلاف عام و يشاع ان براندون البناء كان أول نبي أخضر بشري (مثل بران) و قد تحالف مع اطفال الغابة و العمالقة و الهمج لبناء الجدار و أيضاً وينترفيل .
و من بعدها حكم ابناء براندون البناء كملوك للشتاء من معقلهم قلعة وينترفيل العظيمة التي تعد في الرواية من اكبر القلاع في ويستروس (اكبر من وينترفيل في المسلسل)
و لكن تاريخ آل ستارك قد يكون اقدم من براندون البناء ، يشاع ان بطلاً عظيماً يدعى إلدرك مطارد الظلال وحد الشمال و الممالك الأخرى ليقودهم ضد الموتى في الليلة الطويلة الأولى و في الموقع الذي التقى فيه إلدرك و جيشه ضد الموتى بنيت وينترفيل ، فترجمة وينترفيل الحرفية هي مسقط الشتاء فهناك تحارب الأحياء ضد الأموات و انتصر إلدرك و جيشه و انتهى الشتاء ، لكن تاريخ الواقعة قديم جداً و يحتمل الحقيقة او الكذب و لكنها اسطورة يحكيها ابناء الشمال دائماً .
سننشر الفصل الثاني الذي سنتناول فيه غزو آل ستارك للشمال و اصطدامهم مع ملوك آل بولتون و بداية الغزو الأندالي لاحقاً