في قلبي ألفُ جرحٍ و جرحٍ
تلوكه الأحزانُ .
و تنشبُ اظافرَها المتشعّبةِ
على ضفافهِ الشاسعةِ
و تنهل من مساماتِ اللوعةِ نجيعَ
الغيابِ
المبطّن بسكونِ الليلِ
الموحشِ حدّ الاكتئاب .
حطام الرّوح المتهالكةِ
يقتاتها عمرُ فاقَ أربعين دمعة
و ملعب العطاءِ تحجبه
أنات السنين العجافِ
إني امرأة تاهتْ في المجهولِ
و كفّنتْ بثوب العادات الجاهلية
و وشاح من ليلٍ العبودية
لم يصله نور إله .
أنا بقايا دمعة من عينيّ يعقوب
لم تتعطر بريح يوسف
سأنتظر الفَ عامٍ بألف جرحٍ
علّ أصابعك في ترتيلاتها
تاتي بترياقِ الفرحِ الموعود
طائر الفينيق
تلوكه الأحزانُ .
و تنشبُ اظافرَها المتشعّبةِ
على ضفافهِ الشاسعةِ
و تنهل من مساماتِ اللوعةِ نجيعَ
الغيابِ
المبطّن بسكونِ الليلِ
الموحشِ حدّ الاكتئاب .
حطام الرّوح المتهالكةِ
يقتاتها عمرُ فاقَ أربعين دمعة
و ملعب العطاءِ تحجبه
أنات السنين العجافِ
إني امرأة تاهتْ في المجهولِ
و كفّنتْ بثوب العادات الجاهلية
و وشاح من ليلٍ العبودية
لم يصله نور إله .
أنا بقايا دمعة من عينيّ يعقوب
لم تتعطر بريح يوسف
سأنتظر الفَ عامٍ بألف جرحٍ
علّ أصابعك في ترتيلاتها
تاتي بترياقِ الفرحِ الموعود
طائر الفينيق