هي واحدة من عجائب الدنيا الطبيعية، وأجمل مواقع زيمبابواي، المصنفة ضمن أجمل المناطق المناخية في العالم، وهي شلالات موجودة على الحدود بين زامبيا وزيمبابوي، كانت تعرف سابقاً باسم "موزي أويا تونيا" وتعني الدخان الذي يطلق الرعد، إلا أن مستكشفها في عام 1855 وهو ديفيد ليفينغستون، أطلق عليها لقب الملكة فكتوريا.
يمكن زيارة الشلالات براً، وذلك من خلال العديد من الطرق المجهزة للزائرين، لاستكشاف مدى جمالها. وجواً، وذلك باستخدام الهليكوبتر. يشار إلى أن المنطقة هناك تضم الكثير من منظمي الرحلات بالهليكوبتر نظراً لروعة المشهد من الأعلى.
على مقربة من الشلالات، هناك جسر فكتوريا الذي يتيح للسياح فرصة لمس مياه الشلالات، والتقاط أجمل الصور، قرب أكبر مياه متساقطة في العالم، نظراً لأن معدل التدفق على الشلالات يعتبر الأعلى في العالم.
بسبب رذاذ شلالات فيكتوريا، تحولت الغابة المحيطة بها لتكون الوحيدة في العالم التي تمطر سماؤها أربعاً وعشرين ساعة في اليوم، طوال أيام الأسبوع.
يعتبر "قوس القزح" القمري أجمل ما يمكن مشاهدته في الشلالات، بوضوح بسبب الرذاذ المائي الذي تطلقه الشلالات، وهو مشابه تماماً في الشكل والألوان لقوس قزح العادي.
وتنظم العديد من الرحلات لزيارة تلك الشلالات، خصوصاً في فترة الليالي البيض المقمرة من كل شهر.
يمكن زيارة الشلالات براً، وذلك من خلال العديد من الطرق المجهزة للزائرين، لاستكشاف مدى جمالها. وجواً، وذلك باستخدام الهليكوبتر. يشار إلى أن المنطقة هناك تضم الكثير من منظمي الرحلات بالهليكوبتر نظراً لروعة المشهد من الأعلى.
على مقربة من الشلالات، هناك جسر فكتوريا الذي يتيح للسياح فرصة لمس مياه الشلالات، والتقاط أجمل الصور، قرب أكبر مياه متساقطة في العالم، نظراً لأن معدل التدفق على الشلالات يعتبر الأعلى في العالم.
بسبب رذاذ شلالات فيكتوريا، تحولت الغابة المحيطة بها لتكون الوحيدة في العالم التي تمطر سماؤها أربعاً وعشرين ساعة في اليوم، طوال أيام الأسبوع.
يعتبر "قوس القزح" القمري أجمل ما يمكن مشاهدته في الشلالات، بوضوح بسبب الرذاذ المائي الذي تطلقه الشلالات، وهو مشابه تماماً في الشكل والألوان لقوس قزح العادي.
وتنظم العديد من الرحلات لزيارة تلك الشلالات، خصوصاً في فترة الليالي البيض المقمرة من كل شهر.