عمار ابراهيم
كرست الشابة آية ظفور (25 عاماً) اهتمامها الكبير بالرسم منذ سنوات الطفولة، وتحديداً في عمر الثامنة، ليبدأ شغف الرسم يكبر في شخصيتها حتى يومنا هذا.
وتحدثت آية، ابنة مدينة حمص، لتلفزيون الخبر، عن بداياتها في الرسم قائلة: “تلقيت الدعم من عائلتي ومن أساتذتي أَصحاب الفن فكانوا أَصحاب اليد الكبرى في تطوير مهاراتي واكتشافي الكثير من الأساليب الفنية، وفي مقدمتهم الفنان فريد وسوف”.
وتابعت “ظفور” : “تخرجت من معهد إعداد المدرسين، وأتابع دراسة الأدب الإنكليزي، وتعلمت خلال السنوات الماضية كل أنواع الفنون والأعمال اليدوية تقريباً واتقنتها بشكل جيد جداً”.
وأكملت آية التلفزيون الخبر: “طغى الرسم على كل الفنون التي تعلمتها، وأصبح حلمي وطموحي كبيراً جدا ً، وبات محور حياتي وأساسها بشكل كامل.
وعن أهم ما تتضمنه لوحاتها، أشارت آية إلى أن: “أغلب لوحاتي تحتلها الأنثى لأنها رمز للجمال والنقاء من سابق الأيام وحتى الآن من خلال مشاعرها وجمالها”.
وأضافت آية لتفزيون الخبر: “أستخدم الفحم في لوحاتي لأَنه أسهل ويعطي جمالاً أكبر وواقعية مفرطة في الرسم، كما يعطي التباين بين اللونين الأبيض والأسود وما بينهم من التدرجات للون الرمادي، بالإضافة إلى متعة الرسم بالألوان المختلفة لأنها تجعلني حرة في الرسم والإختيارات بين الألوان والمواضيع اللامحدودة”.
أما عن المدارس الفنية التي تميل إلى استخدامها، قالت آية: “أميل للمدرسة الواقعية والتعبيرية والدمج بينهما، كما أحب فن البورتريه أي رسم الشخصيات، وإظهار التفاصيل في لوحاتي”.
وعددت آية بعض المعارض التي شاركت فيها، ومنها معرض سوريا بتجمعنا 3 بالتعاون مع مشروع مدى الثقافي، ومعرض (شرقي ارت)، صور من الذاكرة، ملتقى (مدانا ألوان)، معرض (مواهب متعددة)، وغيرها الكثير من المشاركات.
عن هدفها المسْتقبليِّ قالت آية: “أن تصل لوحاتي للعالمية وأن أكون من الفنانات اللواتي أوصلن رسالة الفن كما أريد وكما أراها، لأن الفن هو أسمى طريق للوصول إِلى الإنسانية والسلام الداخلي”.
وختمت آية حديثها لتلفزيون الخبر بتوجيه نصيحتها الخاصة بأن” :المجتمع يُؤثِّر بشَكل كبير على الفنَّان، وبشكل خَاصَّ في بِداياته وَمِن الضَّروريِّ عليه أن يأخُذ بِآراء مِن حوله سوَاء إِيجابيَّة أو سلبية، لكن الأهمَّ أن يتَأثَّر بِأفْكاره فقط وإيصال هذه الأفْكار عن طريق لَوْحاته وفنُّه”.
كرست الشابة آية ظفور (25 عاماً) اهتمامها الكبير بالرسم منذ سنوات الطفولة، وتحديداً في عمر الثامنة، ليبدأ شغف الرسم يكبر في شخصيتها حتى يومنا هذا.
وتحدثت آية، ابنة مدينة حمص، لتلفزيون الخبر، عن بداياتها في الرسم قائلة: “تلقيت الدعم من عائلتي ومن أساتذتي أَصحاب الفن فكانوا أَصحاب اليد الكبرى في تطوير مهاراتي واكتشافي الكثير من الأساليب الفنية، وفي مقدمتهم الفنان فريد وسوف”.
وتابعت “ظفور” : “تخرجت من معهد إعداد المدرسين، وأتابع دراسة الأدب الإنكليزي، وتعلمت خلال السنوات الماضية كل أنواع الفنون والأعمال اليدوية تقريباً واتقنتها بشكل جيد جداً”.
وأكملت آية التلفزيون الخبر: “طغى الرسم على كل الفنون التي تعلمتها، وأصبح حلمي وطموحي كبيراً جدا ً، وبات محور حياتي وأساسها بشكل كامل.
وعن أهم ما تتضمنه لوحاتها، أشارت آية إلى أن: “أغلب لوحاتي تحتلها الأنثى لأنها رمز للجمال والنقاء من سابق الأيام وحتى الآن من خلال مشاعرها وجمالها”.
وأضافت آية لتفزيون الخبر: “أستخدم الفحم في لوحاتي لأَنه أسهل ويعطي جمالاً أكبر وواقعية مفرطة في الرسم، كما يعطي التباين بين اللونين الأبيض والأسود وما بينهم من التدرجات للون الرمادي، بالإضافة إلى متعة الرسم بالألوان المختلفة لأنها تجعلني حرة في الرسم والإختيارات بين الألوان والمواضيع اللامحدودة”.
أما عن المدارس الفنية التي تميل إلى استخدامها، قالت آية: “أميل للمدرسة الواقعية والتعبيرية والدمج بينهما، كما أحب فن البورتريه أي رسم الشخصيات، وإظهار التفاصيل في لوحاتي”.
وعددت آية بعض المعارض التي شاركت فيها، ومنها معرض سوريا بتجمعنا 3 بالتعاون مع مشروع مدى الثقافي، ومعرض (شرقي ارت)، صور من الذاكرة، ملتقى (مدانا ألوان)، معرض (مواهب متعددة)، وغيرها الكثير من المشاركات.
عن هدفها المسْتقبليِّ قالت آية: “أن تصل لوحاتي للعالمية وأن أكون من الفنانات اللواتي أوصلن رسالة الفن كما أريد وكما أراها، لأن الفن هو أسمى طريق للوصول إِلى الإنسانية والسلام الداخلي”.
وختمت آية حديثها لتلفزيون الخبر بتوجيه نصيحتها الخاصة بأن” :المجتمع يُؤثِّر بشَكل كبير على الفنَّان، وبشكل خَاصَّ في بِداياته وَمِن الضَّروريِّ عليه أن يأخُذ بِآراء مِن حوله سوَاء إِيجابيَّة أو سلبية، لكن الأهمَّ أن يتَأثَّر بِأفْكاره فقط وإيصال هذه الأفْكار عن طريق لَوْحاته وفنُّه”.