تشكّل العودة إلى المدرسة مصدر توتر لمعظم الناس، لأنّها تترافق مع التزامات وقواعد لا بدّ من التقيّد بها، إضافة إلى العودة إلى روتين قد يبدو مملاً. يمكن اتخاذ بعض الإجراءات للحدّ من هذا التوتر المرافق للعودة إلى المدرسة حتى تكون سلسة وأكثر هدوءاً، وفق ما نُشر في Passeportsante.
كيف يمكن الحدّ من التوتر المرافق لمرحلة العودة إلى المدرسة؟
-عدم الإكثار من التفكير بهذه المرحلة: قد لا يكون ذلك سهل التطبيق، لكن بقدر ما تقلّلين التفكير بهذه المرحلة وما يرافقها، يخفّ التوتر أكثر بعد. إذا كانت الأفكار المرتبطة بها تتغلّب عليكِ على الرغم من محاولات إبعادها، خصوصاً في المساء، يمكن شرب الشاي بالأعشاب الذي يساعد في الإسترخاء.
-اللجوء إلى رياضة التأمّل: إذا بدت مرحلة العودة إلى المدرسة مسببة للتوتر، يمكن اللجوء إلى رياضة التأمّل للتخلّص من التوتر والشعور بتحسن.
-اتباع نظام غذائي متوازن: للشعور بتحسن على المستويين النفسي والجسدي، يجب اتباع نظام غذائي متوازن. في المقابل، يؤدي الإكثار من تناول مصادر السكر والدهون إلى شعور بالتعب والكآبة. إلى جانب تنظيم الوقت، يجب الحرص على تناول الأطعمة الصحية. يمكن تحضير هذه الأطباق مسبقاً لتسهيل الأمور.
-تنظيم مواعيد النوم والنهوض مسبقاً: لتجنّب التوتر عند عودة الأطفال إلى المدرسة، يجب عدم انتظار يوم العودة لتنظيم مواعيد النوم والنهوض صباحاً، بما يتماشى مع هذه الفترة، بل يجب التحضير لذلك مسبقاً، أي قبل أسبوع تقريباً. يجب البدء بالنوم في ساعة مبكرة والنهوض قبل 15 دقيقة يومياً، إلى حين بلوغ موعد النهوض الخاص بفترة العودة إلى المدرسة.
-التحضير للعودة إلى المدرسة مسبقاً: يجب تحضير كل ما يخصّ العودة إلى المدرسة مسبقاً تجنّباً للتوتر الناتج من التحضيرات في اللحظة الأخيرة. يجب تحضير الكتب والقرطاسية وحقيبة المدرسة والزي المدرسي أيضاً عند المساء، تجنّباً لمزيد من التوتر في الصباح.
-ترتيب الأغراض: يساعد ترتيب الأغراض في المنزل في الاسترخاء والهدوء للحدّ من التوتر. فمن الأفضل التخلّص من الأغراض التي لا حاجة لها.
-ممارسة الرياضة: تساعد ممارسة الرياضة في تجنّب التوتر، ومنها رياضة التنس واليوغا والسباحة والرياضات المائية. إذ تسمح الرياضة بإطلاق هورمونات الأندروفين ما يساعد في تحسين المزاج مباشرةً.
-طلب المساعدة: ينتج التوتر من الأعباء الكثيرة والمسؤوليات، ولتجنّبه يجب الحرص على طلب المساعدة. حتى أنّه يمكن أن يعتاد الأطفال على تحمّل المسؤوليات وتقديم المساعدة في المنزل.
-خصّصي أوقاتاً لنفسك: يمكن الحدّ من التوتر عبر تخصيص بعض الأوقات لنفسكِ. يمكنكِ الخروج أو اللجوء إلى جلسة تدليك أو تمضية اوقات في قراءة كتاب لاستعادة الطاقة.
كيف يمكن الحدّ من التوتر المرافق لمرحلة العودة إلى المدرسة؟
-عدم الإكثار من التفكير بهذه المرحلة: قد لا يكون ذلك سهل التطبيق، لكن بقدر ما تقلّلين التفكير بهذه المرحلة وما يرافقها، يخفّ التوتر أكثر بعد. إذا كانت الأفكار المرتبطة بها تتغلّب عليكِ على الرغم من محاولات إبعادها، خصوصاً في المساء، يمكن شرب الشاي بالأعشاب الذي يساعد في الإسترخاء.
-اللجوء إلى رياضة التأمّل: إذا بدت مرحلة العودة إلى المدرسة مسببة للتوتر، يمكن اللجوء إلى رياضة التأمّل للتخلّص من التوتر والشعور بتحسن.
-اتباع نظام غذائي متوازن: للشعور بتحسن على المستويين النفسي والجسدي، يجب اتباع نظام غذائي متوازن. في المقابل، يؤدي الإكثار من تناول مصادر السكر والدهون إلى شعور بالتعب والكآبة. إلى جانب تنظيم الوقت، يجب الحرص على تناول الأطعمة الصحية. يمكن تحضير هذه الأطباق مسبقاً لتسهيل الأمور.
-تنظيم مواعيد النوم والنهوض مسبقاً: لتجنّب التوتر عند عودة الأطفال إلى المدرسة، يجب عدم انتظار يوم العودة لتنظيم مواعيد النوم والنهوض صباحاً، بما يتماشى مع هذه الفترة، بل يجب التحضير لذلك مسبقاً، أي قبل أسبوع تقريباً. يجب البدء بالنوم في ساعة مبكرة والنهوض قبل 15 دقيقة يومياً، إلى حين بلوغ موعد النهوض الخاص بفترة العودة إلى المدرسة.
-التحضير للعودة إلى المدرسة مسبقاً: يجب تحضير كل ما يخصّ العودة إلى المدرسة مسبقاً تجنّباً للتوتر الناتج من التحضيرات في اللحظة الأخيرة. يجب تحضير الكتب والقرطاسية وحقيبة المدرسة والزي المدرسي أيضاً عند المساء، تجنّباً لمزيد من التوتر في الصباح.
-ترتيب الأغراض: يساعد ترتيب الأغراض في المنزل في الاسترخاء والهدوء للحدّ من التوتر. فمن الأفضل التخلّص من الأغراض التي لا حاجة لها.
-ممارسة الرياضة: تساعد ممارسة الرياضة في تجنّب التوتر، ومنها رياضة التنس واليوغا والسباحة والرياضات المائية. إذ تسمح الرياضة بإطلاق هورمونات الأندروفين ما يساعد في تحسين المزاج مباشرةً.
-طلب المساعدة: ينتج التوتر من الأعباء الكثيرة والمسؤوليات، ولتجنّبه يجب الحرص على طلب المساعدة. حتى أنّه يمكن أن يعتاد الأطفال على تحمّل المسؤوليات وتقديم المساعدة في المنزل.
-خصّصي أوقاتاً لنفسك: يمكن الحدّ من التوتر عبر تخصيص بعض الأوقات لنفسكِ. يمكنكِ الخروج أو اللجوء إلى جلسة تدليك أو تمضية اوقات في قراءة كتاب لاستعادة الطاقة.