10 من الجرائم الغريبة يدعى ارتكابها من قبل الأشباح

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • 10 من الجرائم الغريبة يدعى ارتكابها من قبل الأشباح


    10 من الجرائم الغريبة يدعى ارتكابها من قبل الأشباح


    من المتفق عليه عموما أن الأشباح إذا كانت موجودة بالفعل كانت ذات يوم أحياء وتتنفس كالبشر، وللأسف، فإن البشر أكثر من قادرون على ارتكاب الجرائم، لذلك قد يتبع ذلك أن الأشباح تسعى أيضا إلى التعدي على إخوتهم (السابقين) من الرجال، ويزعم أن الجرائم العشر التالية قد ارتكبت من قبل كيانات خارقة، وهل المرتكبون أشباح حقيقيون أم مجرد مجرمين متنوعين في الحديقة يحاولون تجنب العقوبة؟ وفيما يلي 10 جرائم يدعى ارتكابها من قبل الأشباح.


    1- تعرض الأشباح الغير لائق:
    من المؤكد أن ممارسة الرذيلة في غرفة معيشة شخص آخر سيكسبك عقوبة للتعرض غير اللائق وربما للكسر والدخول، وتزعم ديان كارلايل من إقليدس أوهايو أن شبحين يمارسان الجنس في منزلها تاركينها وأفراد أسرتها المتلصصين غير الراغبين، وتقول إن الأشباح بشكل واضح ويمكنها حتى رؤية أحذية السيدة ذات الكعب العالي، وديان ليست غريبة على الظهورات الشبحية.



    وقد اتصلت بها أختها المتوفاة عبر الهاتف وتركت لها رسالة تقول ببساطة أنا أحبك وقد رأت أشباحا في المرايا تلعب مع ابنتها ديونا، أما بالنسبة إلى صانعي الحب الوهميين، فقد التقطت لهم حفيدة كارلايل البالغة من العمر أربع سنوات كيمورا، بينما كانت الفتاة الصغيرة تلعب بهاتف محمول، وتقول كارلايل إن النشاط الشبحي في منزلها لم يقل بمرور الوقت، ولكنه زاد بالفعل.



    2- سرقة الأشباح:
    لن تعتقد أن ضابط شرطة سابقا مكلفا بدعم القانون سيكون هو الشخص الذي يرتكب سرقة كبيرة، ولكن هذا ما أدين به جوزيف هيوز من ماونت جلعاد، أوهايو في عام 2011، ولكن هل فعل ذلك أم أنه كان عمل شيء من الجانب الآخر؟ ادعى هيوز أن البضائع المسروقة التي تم العثور عليها مخزنة في قبو منزله، (بما في ذلك العديد من مكيفات الهواء ومولد) تم وضعها هناك بواسطة أشباح وقال هيوز في المحكمة سيبدو الأمر سخيفا نوعا ما، ولكننا اعتقدنا أن هناك نوعا من الوجود الخارق في الطابق السفلي مثل الأشباح، يبدو الأمر سخيفا نوعًا ما ولكن كان هناك دليل يدعمه، وعلى الرغم من أن المدعين أصيبوا بالدهشة من الدفاع المخيف، إلا أنهم في النهاية لم يشتروا ذلك، وأدين هيوز بـ 18 تهمة من أصل 20 تهمة.



    3- تخريب الأشباح:
    كانت ليزا وفيل ريجلي من كليفتون، نوتنجهام، غاضبون للغاية بشأن الهجمات الخطيرة على سياراتهم، حيث قاموا بإعداد بعض الكاميرات المنزلية للقبض على الجناة، ولكنهم حصلوا على أكثر مما كانوا يساومون عليه في حوالي الساعة 1:30 صباحا في الأول من أغسطس 2012، التقطت إحدى الكاميرات ما يشبه روح طفل في شكل كرة بيضاء متوهجة يرتدي غطاء للرأس، ويقفز فوق أسطح سياراتهم، وصدم الزوجان حتى فيل المتشكك اعترف أنا ساخر من الأشباح لأنني لا أؤمن بها.



    ولكن هذه اللقطات غريبة، وأضافت ليزا أنها ذهلت تماما بهذا الأمر، ولقد حصلت على اللقطات هنا، كما إنها صورة طفل صغير في سن الرابعة أو الخامسة وإنه شبح، ويجب أن يكون وكان ريجلي مقتنعا بشكل خاص أنه ليس طفلا عاديا لأن كلبهم ينبح دائما إذا كان هناك أشخاص حوله ولكن لم يوقظ العائلة في تلك الليلة، وقرر ريجلي في النهاية عدم ملاحقة الشبح للحصول على تعويضات جنائية بعد أن لم يتمكنوا من العثور على أي علامات على السيارات بعد الحادث.



    4- مضايقة الأشباح:
    المضايقات من أي نوع مزعجة بما فيه الكفاية، ولكن حتى اذا لم تتمكن من رؤية المتنمرين؟ عائلة واحدة من المملكة العربية السعودية على الرغم من أن هذا كان مبالغا فيه، ووفي الواقع أخذوا كل الطريق إلى المحكمة عندما رفعوا دعوى قضائية على الجني مما أزعج أسرهم، واستمر التحرش الطيفي لبعض الوقت مع الأرواح الجامحة التي جعلت الحياة عمليا غير محتملة، مستشهدة بكل شيء من رسائل البريد الصوتي للتهديد إلى سرقة هواتفهم المحمولة، اكتفيت الأسرة عندما بدأت الأشباح بأسلوب فناء المدرسة الكلاسيكي، في إلقاء الحجارة على الأطفال، وحاولت المحكمة بشجاعة التحقق من ادعاء الأسرة بوجود مضايقة خارقة للطبيعة على الرغم من صعوبة رفع دعوى مضايقة ضد الموتى الأحياء.



    5- سلوك الأشباح غير منظم:
    كان لدى المراهق الذي تم القبض عليه في عام 2006 بسبب الشتائم على الضباط وإثارة الضجة بشكل عام دفاعا فريدا من أن الصوت البذيء الذي سمعه رجال الشرطة لم يكن صوته، بل صوت شبح قرصان بلا جسد، وقال توماس ماكجير، 18 عاما، من غلاسكو اسكتلندا، لم أكن أنا لقد كان القراصنة بينما كان يتم اصطياده وتوجيه الإتهام إليه، وكان الشريف راجني سواني مفتونا بالقصة الغريبة، وقال محامي ماكجير، أندرو كينيدي في المحكمة إن موكله كان في حالة هياج لأنه يدعي أنه رأى للتو أحد الأشباح، وعلى الرغم من اعتراف ماكجير بخرق السلام، إلا أنه ينفي كونه تحت تأثير الكحول أو المخدرات ويؤكد أن السبب وراء ذلك هو التأثير الشبحي، وعندما سمع آخر مرة تم تأجيل عقوبته.



    6- اعتداء الأشباح:
    أحيانا يكون الأمر المؤلم مجرد ألم بالمعنى العاطفي ولكنه أحيانا يذهب إلى أبعد من ذلك قليلا، وقالت عائلة فرنسية إن الأشباح في منزلهم قد تصاعدت إلى هجوم كامل، وأصيب أحد أفراد الأسرة بجروح بالغة لدرجة أنه اضطر إلى نقله إلى المستشفى بعد أن أصيب في وجهه بكرسي طائر وصينية في ظهره، كما اضطر صديق العائلة الذي كان يزور المنزل إلى الحصول على رعاية طبية بعد تعرضه للضرب بالحجارة من قبل الأشباح، وأخذ المسؤولون المحليون المطالبات على محمل الجد بما يكفي لإخراج الأسرة من منزلهم، وقدموا لهم سكنا مؤقتا في موقع تخييم قريب، وتقول العائلة إنها تعمل حاليا مع طارد الأشباح الشريرة من كنيسة محلية كان يزور منزلهم ويحاول تطهيره من الأشباح الغاضبة.



    7- شبح العنف المنزلي:
    عندما خرج جدال حول الشؤون المالية للأسرة بين مايكل ويست وزوجته من ولاية ويسكونسن عن السيطرة، اتصلت بالشرطة وذكرت أن ويست ضربها ولكمها في وجهها وحاول خنقها، وعندما وصلت الشرطة إلى منزل الزوجين، لاحظوا أن المرأة كانت تبكي ويبدو أن هناك دماء على مقدمة قميصها، وعند استجوابه ادعى ويست في البداية أن زوجته أصيبت بجروح بسبب السقوط المتكرر لكنه غير قصته فيما بعد، مدعيا أن الأشباح فعلت ذلك ولم يثبت هذا التفسير أنه مرض للضباط الذين قاموا باعتقالهم الذين اتهموا ويست بالخنق والضرب والسلوك غير المنضبط، وبعد صراع تم نقل ويست إلى سجن المقاطعة.



    8- شبح الإختطاف:
    هذا مثال على الجريمة التي تحدث لمجرم، قال لص سطو على منزل في كوالالمبور، ماليزيا، إنه تم اختطافه واحتجازه ضد إرادته دون طعام أو ماء لمدة أربعة أيام على يد شخصية خارقة للطبيعة وأكد المسؤول بالشرطة عبد المرلك حكيم جوهر أن أصحاب المنازل عادوا من العطلة ووجدوا الرجل الذي لم يكشف عن اسمه في منزلهم مصابا بالجفاف والإرهاق وزعم أنه في كل مرة حاول فيها المغادرة دفعته الأشباح أرضا، وكان لا بد من استدعاء سيارة إسعاف من أجل السارق المحتمل الذي سيفكر بالتأكيد مرتين قبل محاولة كسر ودخول آخر.



    9- أشباح الإغتصاب:
    هذه قصة حزينة ومزعجة للغاية، على ما يبدو، بين عامي 2005 و 2009، أبلغت أكثر من مائة امرأة في مستعمرة مانيتوبا مينونايت في بوليفيا عن استيقاظهم على إصابات غريبة في الأعضاء التناسلية، والصداع، والألم وقطع الحبل المتشابكة في شعرهن كما وجدوا بقع السائل المنوي على ملاءاتهم، وللأسف، كان أصغر هؤلاء الضحايا طفل يبلغ من العمر ثلاث سنوات.



    ونفى سكان البلدة المحليون (معزولون إلى حد كبير عن المجتمعات الأوسع وعديمي الخبرة بمثل هذه الجرائم) تقارير النساء أولا، ورفضوها وأنها من التخيلات المفرطة النشاط، لكن مع تفاقم المشكلات، تحولوا إلى تفسير خارق للطبيعة زاعمين أن الأشباح هي المسؤولة عن الإعتداءات الجنسية حتى بعد القبض على تسعة رجال في عام 2011 مدانين بتخدير واغتصاب أسر بأكملها لا يزال المجتمع يعاني من الصدمة ويبحث عن إجابات أخرى.



    10- جرائم الأشباح:
    بالكاد يمكن للمرء أن يتخيل وحشا أكبر من أم تقتل أطفالها، نايانا باتيل من شرق آشفيل بولاية نورث كارولينا اعتقلت في أواخر أغسطس 2011 بتهمة قتل فتاتين لطيفتين جيا البالغة من العمر 8 سنوات وبيا البالغة من العمر 4 سنوات والأسوأ من ذلك، أن جرائم القتل نفذت بطريقة مروعة للغاية باستخدام الأحقاد، وقام لالو زوج باتيل بهذا الإكتشاف المروع عندما وصل إلى المنزل ليجد زوجته تضرب نفسها في رأسها بالفأس وأطفاله ملطخون بالدماء على الأرض، واتصل بالشرطة لكن الأوان كان قد فات، فجيا ماتت بالفعل وتوفيت بيا بجراحها في مستشفى قريب، وطبقا للمحققين، عندما سئلت نايانا عن دوافعها لهذه الجريمة الحمقاء اكتفت بإخبار الشرطة أن الأشباح قتلت أطفالها.

يعمل...
X