رأى الفنان “عباس النوري”، أنه لا يجوز إطلاق صفة “عالم” على رجل الدين. لمجرد أنهم يحفظون القرآن أو الأحاديث النبوية أو الإنجيل أو أي كتاب سماوي آخر. لافتاً أنه لا يؤيد الصفة رغم أنه متعارف عليها بين الناس.
وأضاف “النوري” خلال لقاء مع موقع “الفن”: «الدين الذي يعتقل العقل ليس دينا طالما لا يحترم حرية الإنسان وحقوقه». متسائلاً عن إطلاق لقب عالم الدين على من حفظ الأحاديث الشريفة والكتب السماوية منذ كان بسن 10 سنوات. ومن وجهة نظره أنه ليس بحاجة مثل هذا العلم حتى لو كانوا علماء بين الناس وفق المتعارف عليه.
يستمر “النوري” بإبداء آرائه الخاصة بكامل حريته وقناعته دون تخفي تحت أي ذريعة، فقد سبق وأثار موجة من التساؤلات. بعد تصريحاته المتعلقة بانتقاد متبعي الأدعية كما حصل يوم السادس من شباط، عندما ضرب الزلزال المدمر البلاد.
وكان للفنان السوري الكثير من الآراء الجدلية بخصوص الأديان. والتي تعكس رأيه وإيمانه الخاص دون أن يحاول تعميمها على أحد. وسط حالة انقسام بين من يؤيد حريته بالتعبير. وبين من يجد في الدين خطاً أحمر لا يجوز الاقتراب منه.
وقدم عباس النوري شخصية رجل الدين في عمله الأخير، “مربى العز” للمخرجة “رشا شربتجي”، عبر “الشيخ مالك” لأول مرة بمسيرته المهنية.
واعتبر حينها أنها تختلف عن صورة رجل الدين المتداولة بالأعمال الدرامية، ووصفه بابن الحياة. أي لم يُعرض فقط كشخص متواجد بمختلف المناسبات يبدي الأحكام ويتلو القرآن، فقد عرض مشاكله اليومية أيضاً وأخطاءه كشخص طبيعي.
وأضاف “النوري” خلال لقاء مع موقع “الفن”: «الدين الذي يعتقل العقل ليس دينا طالما لا يحترم حرية الإنسان وحقوقه». متسائلاً عن إطلاق لقب عالم الدين على من حفظ الأحاديث الشريفة والكتب السماوية منذ كان بسن 10 سنوات. ومن وجهة نظره أنه ليس بحاجة مثل هذا العلم حتى لو كانوا علماء بين الناس وفق المتعارف عليه.
يستمر “النوري” بإبداء آرائه الخاصة بكامل حريته وقناعته دون تخفي تحت أي ذريعة، فقد سبق وأثار موجة من التساؤلات. بعد تصريحاته المتعلقة بانتقاد متبعي الأدعية كما حصل يوم السادس من شباط، عندما ضرب الزلزال المدمر البلاد.
وكان للفنان السوري الكثير من الآراء الجدلية بخصوص الأديان. والتي تعكس رأيه وإيمانه الخاص دون أن يحاول تعميمها على أحد. وسط حالة انقسام بين من يؤيد حريته بالتعبير. وبين من يجد في الدين خطاً أحمر لا يجوز الاقتراب منه.
وقدم عباس النوري شخصية رجل الدين في عمله الأخير، “مربى العز” للمخرجة “رشا شربتجي”، عبر “الشيخ مالك” لأول مرة بمسيرته المهنية.
واعتبر حينها أنها تختلف عن صورة رجل الدين المتداولة بالأعمال الدرامية، ووصفه بابن الحياة. أي لم يُعرض فقط كشخص متواجد بمختلف المناسبات يبدي الأحكام ويتلو القرآن، فقد عرض مشاكله اليومية أيضاً وأخطاءه كشخص طبيعي.