كشف الفنان علي الحجار تفاصيل أزمة حفله الذي أحياه في مهرجان القلعة في دورته الـ31، قائلاً: “العطلة مكانتش مننا.. العطلة جات من فرقة جاية من سيرلانكا بيقدموا عرض مسرحي، وكانوا جايبين الموسيقى بتاعتهم على فلاشة، وباظت، وأخدوا وقت على بال ما جابوا غيرها”. وأكد الحجار، أنه عندما صعد إلى المسرح؛ كان الصوت منضبطًا، وشعر جميع الحضور بالسعادة، ولم يحدث شيء آخر يزعج الحضور.
وأوضح علي الحجار، أن وزيرة الثقافة تواصلت معه؛ من أجل مشروع التراث الفني الموسيقي، وتم الاتفاق على إنشاء مشروع 100 سنة غناء، قائلًا: “وزيرة الثقافة قالت لي هنعمل مشروع 100 سنة غنا، ومش حكاية غناء التراث.. لكن عايزين نعمل بشكل الأجيال الحالية تستوعبه، بقالي سنين كتير نفسي نحيي التراث من جديد”.
وأردف: “جربت التجربة دي من سنة 1980 أعمل لمحمد فوزي داري العيون، والناس افتكرتها واحدة من ضمن أغاني الشريط، رغم إني كاتب إنها لحن محمد فوزي، وبعدها كررت الحكاية وعمل لي ياسر عبد الرحمن أهو ده اللي صار بتاعت سيد درويش، أنا مهتم أوي أحفظ الناس تراثهم الغنائي وأظهر لهم عظمة أجدادهم.. وأول حفلة في مشروع 100 سنة غنا هيكون في كانون الأول (ديسمبر) المقبل؛ وذلك لإعطاء فرصة للموزعين في إعادة توزيع الأغاني ووجود رؤية فنية بدون التأثير على الأغنية الأصلية.
وأوضح علي الحجار، أن وزيرة الثقافة تواصلت معه؛ من أجل مشروع التراث الفني الموسيقي، وتم الاتفاق على إنشاء مشروع 100 سنة غناء، قائلًا: “وزيرة الثقافة قالت لي هنعمل مشروع 100 سنة غنا، ومش حكاية غناء التراث.. لكن عايزين نعمل بشكل الأجيال الحالية تستوعبه، بقالي سنين كتير نفسي نحيي التراث من جديد”.
وأردف: “جربت التجربة دي من سنة 1980 أعمل لمحمد فوزي داري العيون، والناس افتكرتها واحدة من ضمن أغاني الشريط، رغم إني كاتب إنها لحن محمد فوزي، وبعدها كررت الحكاية وعمل لي ياسر عبد الرحمن أهو ده اللي صار بتاعت سيد درويش، أنا مهتم أوي أحفظ الناس تراثهم الغنائي وأظهر لهم عظمة أجدادهم.. وأول حفلة في مشروع 100 سنة غنا هيكون في كانون الأول (ديسمبر) المقبل؛ وذلك لإعطاء فرصة للموزعين في إعادة توزيع الأغاني ووجود رؤية فنية بدون التأثير على الأغنية الأصلية.