في هاري بوتر وأثناء رحلة الثلاثي للبحث عن الهوركروكس وبعد رحيل رون بسبب شجاره معهم وعبث القلادة بعقله، قرر "هاري" و"هيرميوني" السفر إلى قرية "جودريك هولو" الذي كان يعيش فيها "هاري" مع والديه قبل أن يفرقهم فولدمورت.
وبمجرد دخولهم إلى ميدان البلدة رأوا نصب تذكاري وسرعان ما تحول هذا النصب إلى تمثال لثلاثة أشخاص، أب وأم وطفل سعيد بدون وجود ندبة على وجهه، فكان ذلك التمثال هو تخليدًا لذكرى عائلة بوتر وما حل بهم من مصيبة.
ثم دخلوا إلى ساحة الكنيسة وهناك وجدوا قبري جيمس وليلي وقد كتب عليهما (آخر عدو سيتم تدميره هو الموت) وفي هذه اللحظة تمنى هاري لو أنه يرقد بجانبهما الآن فقد كانت أول مرة يقترب من مكان والديه هكذا ولكن كان يفرق بينهم هذا القبر الحجري البارد.
وعندما كانوا في طريقهما لمغادرة القرية عندها رأى هاري مكان غريب بشكل كوخ مهجور ومدمر هذا الكوخ المهجور كان في السابق بيت دافئ وجميل عاش فيه هاري عندما كان طفلًا مع والديه وهو أيضًا المكان الذي خسر فيه هاري عائلته وكل شيء .
كان في وقتها محاط بتعويذة حماية سحرية ولكن اختفت تلك التعويذة السرية مع جيمس وليلي بموتهم و كان الكوخ مازال قائمًا ما عدا الجزء الأيمن الذي يبدو أنه قد تعرض للتفجير ومغطى بالكامل بنبات اللبلاب الأسود، وبمجرد أن لمس هاري البوابة حتى ارتفعت لافتة كتب عليها بحروف ذهبية (في هذا المكان، في ليلة 31 اكتوبر عام 1981 مات "جيمس وليلي بوتر") ونجا ابنهما "هاري" الساحر الوحيد الذي نجا من تعويذة القتل وقد ترك هذا البيت الخفي عن العامة في حالته الخربة كنصب تذكاري لعائلة بوتر وكتذكير بالعنف الذي مزق أسرتهم
وبمجرد دخولهم إلى ميدان البلدة رأوا نصب تذكاري وسرعان ما تحول هذا النصب إلى تمثال لثلاثة أشخاص، أب وأم وطفل سعيد بدون وجود ندبة على وجهه، فكان ذلك التمثال هو تخليدًا لذكرى عائلة بوتر وما حل بهم من مصيبة.
ثم دخلوا إلى ساحة الكنيسة وهناك وجدوا قبري جيمس وليلي وقد كتب عليهما (آخر عدو سيتم تدميره هو الموت) وفي هذه اللحظة تمنى هاري لو أنه يرقد بجانبهما الآن فقد كانت أول مرة يقترب من مكان والديه هكذا ولكن كان يفرق بينهم هذا القبر الحجري البارد.
وعندما كانوا في طريقهما لمغادرة القرية عندها رأى هاري مكان غريب بشكل كوخ مهجور ومدمر هذا الكوخ المهجور كان في السابق بيت دافئ وجميل عاش فيه هاري عندما كان طفلًا مع والديه وهو أيضًا المكان الذي خسر فيه هاري عائلته وكل شيء .
كان في وقتها محاط بتعويذة حماية سحرية ولكن اختفت تلك التعويذة السرية مع جيمس وليلي بموتهم و كان الكوخ مازال قائمًا ما عدا الجزء الأيمن الذي يبدو أنه قد تعرض للتفجير ومغطى بالكامل بنبات اللبلاب الأسود، وبمجرد أن لمس هاري البوابة حتى ارتفعت لافتة كتب عليها بحروف ذهبية (في هذا المكان، في ليلة 31 اكتوبر عام 1981 مات "جيمس وليلي بوتر") ونجا ابنهما "هاري" الساحر الوحيد الذي نجا من تعويذة القتل وقد ترك هذا البيت الخفي عن العامة في حالته الخربة كنصب تذكاري لعائلة بوتر وكتذكير بالعنف الذي مزق أسرتهم