(عودة الملك) الجزء الثالث مِن ثلاثية سيد الخواتم، شاهدنا الساحر (جاندالف) يقوم بخطة ما بالتعاون مع الهوبيتي (بيبين)، تجاوز مِن خلالها (بيبين) الحراس وقام بإشعال النار في كومةٍ مِن الحطب، اندهش الجميع بعدها في مدينة ميناس تيريث بسبب تلك النار التي اشتعلتْ، حتى أن (جاندالف) نفسه قال في طمأنينة: "آمون دين، عاد الأمل".
فما سر تلك النار التي أعادتْ الأمل لشعب المدينة أثناء الحصار مِن قِبل قوات العدو؟
هذه لمن لا يعرفها: هي منارات التحذير في مدينة (ميناس تيريث) ، وتُعرف بمنارات (غوندور) السبع، التي تُقاد أو يتم إشعالها عندما تكون المدينة في أمَس الحاجة للمساعدة.
كانتْ مهمة هذه المنارات في البداية تحذير جنوب (غوندور) مِن أي خطرٍ قد يأتي مِن الشمال، ولكن بعد أن مُنحتْ أرض (كلينارذون) لشعب (روهان) تم استخدام المنارات في تحذير منطقة (أنورين) الشرقية.
كانتْ (آمون دين) أو التل الصامت هي أول منارة تُقاد مِن الشرق، وبعدها مباشرة تأتي (إيلناك) المنارة الثانية، ثم تنطلق غربًا بعد ذلك خمس منارات بالترتيب: ناردول وإريلاس ومين ريمون وكالينهاد والهاليفيرين على حدود روهان.
ونختلف هاهنا مع ما جاء في الفيلم في أمرين، أولهما: هو أن موقع المنارات لم يكن في المدينة نفسها، بل كانتْ متناثرة ومتفرقة فوق سبع تلال بجوار أو فوق الجبال البيضاء، مِن الشرق إلى الغرب.
وثانيهما: أن المنارات كانتْ مشتعلة بالفعل قبل قدوم (جاندالف) و(بيبين)، ففي الكتاب يقول الساحر وهو قادمٌ نحو المدينة:
"انطلق يا شادوفاكس! يجب أن نسرع. الوقت يداهمنا. انظر! منارات (جوندور) مشتعلة تطلب المساعدة. لقد اشتعلت الحرب. انظر هناك! هي النار على آمون دين، وهناك لهب على إيلناك، وها هم هناك ينطلقون مسرعين غربًا، ناردول، وإريلاس، ومين ريمون، وكلينهاد، والهاليفيرين، على حدود روهان".في فيلم (عودة الملك) الجزء الثالث مِن ثلاثية سيد الخواتم، شاهدنا الساحر (جاندالف) يقوم بخطة ما بالتعاون مع الهوبيتي (بيبين)، تجاوز مِن خلالها (بيبين) الحراس وقام بإشعال النار في كومةٍ مِن الحطب، اندهش الجميع بعدها في مدينة ميناس تيريث بسبب تلك النار التي اشتعلتْ، حتى أن (جاندالف) نفسه قال في طمأنينة:
"آمون دين، عاد الأمل".
فما سر تلك النار التي أعادتْ الأمل لشعب المدينة أثناء الحصار مِن قِبل قوات العدو؟
هذه لمن لا يعرفها: هي منارات التحذير في مدينة (ميناس تيريث) ، وتُعرف بمنارات (غوندور) السبع، التي تُقاد أو يتم إشعالها عندما تكون المدينة في أمَس الحاجة للمساعدة.
كانتْ مهمة هذه المنارات في البداية تحذير جنوب (غوندور) مِن أي خطرٍ قد يأتي مِن الشمال، ولكن بعد أن مُنحتْ أرض (كلينارذون) لشعب (روهان) تم استخدام المنارات في تحذير منطقة (أنورين) الشرقية.
كانتْ (آمون دين) أو التل الصامت هي أول منارة تُقاد مِن الشرق، وبعدها مباشرة تأتي (إيلناك) المنارة الثانية، ثم تنطلق غربًا بعد ذلك خمس منارات بالترتيب: ناردول وإريلاس ومين ريمون وكالينهاد والهاليفيرين على حدود روهان.
ونختلف هاهنا مع ما جاء في الفيلم في أمرين، أولهما: هو أن موقع المنارات لم يكن في المدينة نفسها، بل كانتْ متناثرة ومتفرقة فوق سبع تلال بجوار أو فوق الجبال البيضاء، مِن الشرق إلى الغرب.
وثانيهما: أن المنارات كانتْ مشتعلة بالفعل قبل قدوم (جاندالف) و(بيبين)، ففي الكتاب يقول الساحر وهو قادمٌ نحو المدينة:
"انطلق يا شادوفاكس! يجب أن نسرع. الوقت يداهمنا. انظر! منارات (جوندور) مشتعلة تطلب المساعدة. لقد اشتعلت الحرب. انظر هناك! هي النار على آمون دين، وهناك لهب على إيلناك، وها هم هناك ينطلقون مسرعين غربًا، ناردول، وإريلاس، ومين ريمون، وكلينهاد، والهاليفيرين، على حدود روهان".
فما سر تلك النار التي أعادتْ الأمل لشعب المدينة أثناء الحصار مِن قِبل قوات العدو؟
هذه لمن لا يعرفها: هي منارات التحذير في مدينة (ميناس تيريث) ، وتُعرف بمنارات (غوندور) السبع، التي تُقاد أو يتم إشعالها عندما تكون المدينة في أمَس الحاجة للمساعدة.
كانتْ مهمة هذه المنارات في البداية تحذير جنوب (غوندور) مِن أي خطرٍ قد يأتي مِن الشمال، ولكن بعد أن مُنحتْ أرض (كلينارذون) لشعب (روهان) تم استخدام المنارات في تحذير منطقة (أنورين) الشرقية.
كانتْ (آمون دين) أو التل الصامت هي أول منارة تُقاد مِن الشرق، وبعدها مباشرة تأتي (إيلناك) المنارة الثانية، ثم تنطلق غربًا بعد ذلك خمس منارات بالترتيب: ناردول وإريلاس ومين ريمون وكالينهاد والهاليفيرين على حدود روهان.
ونختلف هاهنا مع ما جاء في الفيلم في أمرين، أولهما: هو أن موقع المنارات لم يكن في المدينة نفسها، بل كانتْ متناثرة ومتفرقة فوق سبع تلال بجوار أو فوق الجبال البيضاء، مِن الشرق إلى الغرب.
وثانيهما: أن المنارات كانتْ مشتعلة بالفعل قبل قدوم (جاندالف) و(بيبين)، ففي الكتاب يقول الساحر وهو قادمٌ نحو المدينة:
"انطلق يا شادوفاكس! يجب أن نسرع. الوقت يداهمنا. انظر! منارات (جوندور) مشتعلة تطلب المساعدة. لقد اشتعلت الحرب. انظر هناك! هي النار على آمون دين، وهناك لهب على إيلناك، وها هم هناك ينطلقون مسرعين غربًا، ناردول، وإريلاس، ومين ريمون، وكلينهاد، والهاليفيرين، على حدود روهان".في فيلم (عودة الملك) الجزء الثالث مِن ثلاثية سيد الخواتم، شاهدنا الساحر (جاندالف) يقوم بخطة ما بالتعاون مع الهوبيتي (بيبين)، تجاوز مِن خلالها (بيبين) الحراس وقام بإشعال النار في كومةٍ مِن الحطب، اندهش الجميع بعدها في مدينة ميناس تيريث بسبب تلك النار التي اشتعلتْ، حتى أن (جاندالف) نفسه قال في طمأنينة:
"آمون دين، عاد الأمل".
فما سر تلك النار التي أعادتْ الأمل لشعب المدينة أثناء الحصار مِن قِبل قوات العدو؟
هذه لمن لا يعرفها: هي منارات التحذير في مدينة (ميناس تيريث) ، وتُعرف بمنارات (غوندور) السبع، التي تُقاد أو يتم إشعالها عندما تكون المدينة في أمَس الحاجة للمساعدة.
كانتْ مهمة هذه المنارات في البداية تحذير جنوب (غوندور) مِن أي خطرٍ قد يأتي مِن الشمال، ولكن بعد أن مُنحتْ أرض (كلينارذون) لشعب (روهان) تم استخدام المنارات في تحذير منطقة (أنورين) الشرقية.
كانتْ (آمون دين) أو التل الصامت هي أول منارة تُقاد مِن الشرق، وبعدها مباشرة تأتي (إيلناك) المنارة الثانية، ثم تنطلق غربًا بعد ذلك خمس منارات بالترتيب: ناردول وإريلاس ومين ريمون وكالينهاد والهاليفيرين على حدود روهان.
ونختلف هاهنا مع ما جاء في الفيلم في أمرين، أولهما: هو أن موقع المنارات لم يكن في المدينة نفسها، بل كانتْ متناثرة ومتفرقة فوق سبع تلال بجوار أو فوق الجبال البيضاء، مِن الشرق إلى الغرب.
وثانيهما: أن المنارات كانتْ مشتعلة بالفعل قبل قدوم (جاندالف) و(بيبين)، ففي الكتاب يقول الساحر وهو قادمٌ نحو المدينة:
"انطلق يا شادوفاكس! يجب أن نسرع. الوقت يداهمنا. انظر! منارات (جوندور) مشتعلة تطلب المساعدة. لقد اشتعلت الحرب. انظر هناك! هي النار على آمون دين، وهناك لهب على إيلناك، وها هم هناك ينطلقون مسرعين غربًا، ناردول، وإريلاس، ومين ريمون، وكلينهاد، والهاليفيرين، على حدود روهان".