ثلاث شخصيات ..” توني“ و”ستيڤ“ و”باكي“، مركز ومثلث الصراع فى فيلم "كابتن أمريكا : الحرب الأهلية"، التى دارت بينهم.
و”ستيڤ روچرز“ سبب رئيسى لهذا، عندما آثر الصمت بدلاً من إخبار توني ستارك بحقيقة كيف مات أبويه ومن قتلهم، وكان ستيڤ بذلك يُرِح نفسه لا غير عن مواجهة الأمر.
حتى أتى من أوقع إمبراطورية على ركبتيها مدمراً إياهم من الداخل ومفرِّقاً بين اتحادهم.
ليكون البارون والكولونيل السابق ”زيمو“ من يعرض أمام تونى مشهد موت أبويه ويكشف الستار عن شخصية قاتلهم ليتضح انه ”باكي بارنز“ أو "جُندىُّ الشتاء" الواقف بجواره والمطلوب من سلطات دول العالم.
وعند إدراك تونى أن ستيڤ كان يعلم بالأمر، تحطم أمام عينيه العالم بأكمله، فقرر تحطيم من تسبب بهذا.
وهكذا وجد ستيڤ نفسه فى موقف سئ محاولاً انقاذ صديق عمره باكي وتعطيل صديق آخر ألا وهو توني.
حتى وصل الصراع الى مرحلة قول ستيڤ لتوني أن باكي صديقٌ له؛ ليرد عليه توني بكل غضب وحزن الدنيا (وكذلك كنت انا) معلناً بذلك خسارة ستيڤ لصديقه الآخر توني لخطئه بالكتمان عنه.
و”ستيڤ روچرز“ سبب رئيسى لهذا، عندما آثر الصمت بدلاً من إخبار توني ستارك بحقيقة كيف مات أبويه ومن قتلهم، وكان ستيڤ بذلك يُرِح نفسه لا غير عن مواجهة الأمر.
حتى أتى من أوقع إمبراطورية على ركبتيها مدمراً إياهم من الداخل ومفرِّقاً بين اتحادهم.
ليكون البارون والكولونيل السابق ”زيمو“ من يعرض أمام تونى مشهد موت أبويه ويكشف الستار عن شخصية قاتلهم ليتضح انه ”باكي بارنز“ أو "جُندىُّ الشتاء" الواقف بجواره والمطلوب من سلطات دول العالم.
وعند إدراك تونى أن ستيڤ كان يعلم بالأمر، تحطم أمام عينيه العالم بأكمله، فقرر تحطيم من تسبب بهذا.
وهكذا وجد ستيڤ نفسه فى موقف سئ محاولاً انقاذ صديق عمره باكي وتعطيل صديق آخر ألا وهو توني.
حتى وصل الصراع الى مرحلة قول ستيڤ لتوني أن باكي صديقٌ له؛ ليرد عليه توني بكل غضب وحزن الدنيا (وكذلك كنت انا) معلناً بذلك خسارة ستيڤ لصديقه الآخر توني لخطئه بالكتمان عنه.