السير جايمي لانيستر كان أصغر فرد من أفراد فرقة الحرس الملكي للملك إيريس تارجاريان الثاني وأحدثهم إنضمامًا للفرقة، كان ينتمي لآل لانيستر من قلعة الصخرة بمملكة الغرب، كان لقبه هو ذابح الملك، وكان فردًا في أسرة اللورد تايوين لانيستر والسيدة جوانا لانيستر لديه من الأخوة إثنان هما أخته التوأم سيرسي لانيستر وأخوه القزم الشهير تيريون لانيستر.
انضم جايمي لانيستر إلى فرقة الحرس الملكي للملك المجنون عام ۲۸۱ ب.ف كأصغر وأحدث أعضاء فرقة الحرس الملكي في عمر الخمسة عشرة عامًا.
في عام ۲۸۳ ب.ف بعد أن فشل جايمي في إقناع الأمير رايجار تارجاريان ليخرج معه إلى المعركة، ظل في الحصن الأحمر ليكون هو الفرد الوحيد من أفراد فرقة الحرس الملكي الذي ظل بالحصن لحماية الملك المجنون، وعند وصول قوات التمرد إلى العاصمة كينجزلاندينج كانت مسئولية حماية الحصن الأحمر هي مسئولية السير جايمي لانيستر الذي أعطاه الملك المجنون أوامر بأن يذهب ويحضر له برأس أبيه اللورد تايوين لانيستر لإثبات ولائه إلى الملك إيريس، وعندما أمر إيريس بحرق المدينة منع جايمي ذلك الأمر من الحدوث وذلك بقتله للملك المجنون بطعنه بسيفه في ظهره قبل أن يجلس متكئًا على العرش الحديدي في الوقت ذاته الذي يدخل فيه اللورد إيدارد ستارك إلى قاعة العرش الحديدي، وكانت تلك الحادثة هي السبب وراء تسمية جايمي بإسم ذابح الملك.
بعد اعتلاء روبرت باراثيون للعرش الحديدي، طلب منه اللورد إيدارد ستارك بإرسال جايمي لانيستر إلى الحرس الليلي، ولكن على النقيض وافق روبرت على طلب اللورد جون آرين من الملك بأن يصفح عن جايمي، بل أنه قام بتكريمه بأن يكون أحد أفراد فرقة الحرس الملكي الخاص به وأن يكون الرجل الثاني بعد قائد الحرس الملكي الجديد السير باريستان سيلمي.
انضم جايمي لانيستر إلى فرقة الحرس الملكي للملك المجنون عام ۲۸۱ ب.ف كأصغر وأحدث أعضاء فرقة الحرس الملكي في عمر الخمسة عشرة عامًا.
في عام ۲۸۳ ب.ف بعد أن فشل جايمي في إقناع الأمير رايجار تارجاريان ليخرج معه إلى المعركة، ظل في الحصن الأحمر ليكون هو الفرد الوحيد من أفراد فرقة الحرس الملكي الذي ظل بالحصن لحماية الملك المجنون، وعند وصول قوات التمرد إلى العاصمة كينجزلاندينج كانت مسئولية حماية الحصن الأحمر هي مسئولية السير جايمي لانيستر الذي أعطاه الملك المجنون أوامر بأن يذهب ويحضر له برأس أبيه اللورد تايوين لانيستر لإثبات ولائه إلى الملك إيريس، وعندما أمر إيريس بحرق المدينة منع جايمي ذلك الأمر من الحدوث وذلك بقتله للملك المجنون بطعنه بسيفه في ظهره قبل أن يجلس متكئًا على العرش الحديدي في الوقت ذاته الذي يدخل فيه اللورد إيدارد ستارك إلى قاعة العرش الحديدي، وكانت تلك الحادثة هي السبب وراء تسمية جايمي بإسم ذابح الملك.
بعد اعتلاء روبرت باراثيون للعرش الحديدي، طلب منه اللورد إيدارد ستارك بإرسال جايمي لانيستر إلى الحرس الليلي، ولكن على النقيض وافق روبرت على طلب اللورد جون آرين من الملك بأن يصفح عن جايمي، بل أنه قام بتكريمه بأن يكون أحد أفراد فرقة الحرس الملكي الخاص به وأن يكون الرجل الثاني بعد قائد الحرس الملكي الجديد السير باريستان سيلمي.