لطالما تساءل الجميع عن شخصية تلك المرأة التي استنجدت ب"سيفيروس سنيب" ولم يقدر على فعل شئ لها !
البروفيسور "تشارتي برباج" لم يتم تحديد إذا ما كانت نقية الدم ام هجينة، بدأت التدريس في هوجوورتس على الأرجح في وقتٍ ما من عام ١٩٩٣ وحتى عام ١٩٩٧ وهو العام الذي توفت فيه على يد "فولديمورت".
كانت "باربج" استاذة "دراسات العامة" وكانت تعتقد أن العامة لا يختلفون كثيرًا عن السحرة، واستخدمت وجهة نظرها هذه في تعليمها.
خلال العطلة الصيفية لعام ١٩٩٧، تم اختطافها من قبل اللورد "فولديمورت" وأكلة الموت وزعم بيان رسمي أنها "استقالت"
على الرغم من أن الكثيرين ممن يعرفونها شككوا في اختفائها.
بعد أن قام اللورد "فولديمورت" بخطفها قام بتعليقها على طاولة في قصر مالفوي أثناء اجتماع له مع اكلة الموت. قام بإتهامها بتلويث عقول السحرة الصغار كما أنه ادعى أنها أرادت تشجيع المزيد من السحرة على التزاوج من العامة.
وكانت اخر كلمة نطقت بها قبل موتها "سيفيروس ارجوك".
البروفيسور "تشارتي برباج" لم يتم تحديد إذا ما كانت نقية الدم ام هجينة، بدأت التدريس في هوجوورتس على الأرجح في وقتٍ ما من عام ١٩٩٣ وحتى عام ١٩٩٧ وهو العام الذي توفت فيه على يد "فولديمورت".
كانت "باربج" استاذة "دراسات العامة" وكانت تعتقد أن العامة لا يختلفون كثيرًا عن السحرة، واستخدمت وجهة نظرها هذه في تعليمها.
خلال العطلة الصيفية لعام ١٩٩٧، تم اختطافها من قبل اللورد "فولديمورت" وأكلة الموت وزعم بيان رسمي أنها "استقالت"
على الرغم من أن الكثيرين ممن يعرفونها شككوا في اختفائها.
بعد أن قام اللورد "فولديمورت" بخطفها قام بتعليقها على طاولة في قصر مالفوي أثناء اجتماع له مع اكلة الموت. قام بإتهامها بتلويث عقول السحرة الصغار كما أنه ادعى أنها أرادت تشجيع المزيد من السحرة على التزاوج من العامة.
وكانت اخر كلمة نطقت بها قبل موتها "سيفيروس ارجوك".