ناديا المير محمود
يوسف يوسف جمع 300 صورة لأسمهان .. وقدّم حواراً إذاعياً نادراً بصوتها
كشف الرسام السوري “يوسف يوسف” عن تحضيرات لإنشاء “رابطة محبي أسمهان” في “سوريا” على أن تبدأ نشاطها مع حلول رأس السنة وذلك بعد إقامة “معرض أسمهان” للمرة الأولى في “دمشق”.
وفي حديث لـ سناك سوري قال “يوسف” أن فكرة الرابطة بدأت منذ عام 2021، لتكون على غرار رابطة الراحل”فريد الأطرش”. الموجودة في “مصر”. الأمر الذي حفّزه لتنفيذ الفكرة تكريماً للفنانة التي تحمل أصولاً سورية وكانت واحدة من أساطير الفن العربي.
وحول آلية عمل الرابطة، قال “يوسف” أنها ستشمل لقاءات للمنتسبين، يتم عبرها جمع بقية أرشيف “اسمهان” و”الأطرش”. و نشر فنهم للجيل الجديد من خلال احتفالات سنوية باسم الرابطة في مختلف محافظات البلاد.
كما سيتم إنشاء موقع إلكتروني يوثّق اجتماعات ونشاطات الجمعية. ونشر أرشيف الراحلة. ومواداً تتناول حقائق حول حياتها الفنية والوطنية. مضيفاً « سيتم كذلك نشر الدراسات العلمية التي درست صوتها والأفلام الوثائقية عنها ونشر وثائق مفقودة تنفي الشائعات الكاذبة. التي أشيعت بعد وفاتها». وأوضح أن هذا الأمر من شأنه أن يصحح صورتها التي تم التخطيط لتهميشها إعلامياً. خلال 80 عاماً.
معرض أسمهان التوثيقي
في نهاية شهر “تموز” الفائت، أقام “يوسف” أول معرض خاص بالراحلة. في المركز الثقافي العربي بـ”دمشق” أبو رمانة”. برعاية وزارة الثقافة السورية.
واستغرق التحضير للمعرض 4 أعوام كما قال “يوسف” لـ سناك سوري، حيث ضم 300 صورة لها، إضافة إلى جواز سفرها. ورسائل ومذكرات بخطها.
واعتمد “يوسف” في جمع تلك التفاصيل على تواصله مع بعض المهتمين بفن “أسمهان” و”الأطرش” في “سوريا ولبنان ومصر”. واطلاعه على وثائق قديمة استخرج منها بعض التفاصيل الخاصة بها، ما أوصله إلى هذا الأرشيف. منوهاً أن هناك المزيد الذي يسعى للوصوله له.
حوار إذاعي بصوت أسمهان
وتحدث “يوسف” عن قيامه بمونتاج حوار إذاعي بصوتها مدته ربع ساعة. اعتمد خلاله على صوتها في أفلامها. واستغرق العمل به 6 أشهر. وأضاف «حينما تسمعون الحوار تشعرون أنها فعلاً تتحدث بكل واقعية في حوار صحفي».
وكان “يوسف” قد قدّم لوحة بورتريه من وحي المدرسة السوريالية، في معرضه الأول. وكشف عن تحضيره لمعرض جديد. يضم لوحة لها بأسلوب مختلف لم يكشف عن تفاصيله.
يذكر أن “أسمهان” التي اشتهرت بمصر، تعود أصولها لعائلة “الأطرش” السورية واسمها الحقيقي “آمال”. توفيت بحادث سير عن 25 عاماً بعد مسيرة فنية حافلة بالأغاني الشهيرة والأفلام السينمائية التي ساهمت في زيادة نجوميتها.
يوسف يوسف جمع 300 صورة لأسمهان .. وقدّم حواراً إذاعياً نادراً بصوتها
كشف الرسام السوري “يوسف يوسف” عن تحضيرات لإنشاء “رابطة محبي أسمهان” في “سوريا” على أن تبدأ نشاطها مع حلول رأس السنة وذلك بعد إقامة “معرض أسمهان” للمرة الأولى في “دمشق”.
وفي حديث لـ سناك سوري قال “يوسف” أن فكرة الرابطة بدأت منذ عام 2021، لتكون على غرار رابطة الراحل”فريد الأطرش”. الموجودة في “مصر”. الأمر الذي حفّزه لتنفيذ الفكرة تكريماً للفنانة التي تحمل أصولاً سورية وكانت واحدة من أساطير الفن العربي.
وحول آلية عمل الرابطة، قال “يوسف” أنها ستشمل لقاءات للمنتسبين، يتم عبرها جمع بقية أرشيف “اسمهان” و”الأطرش”. و نشر فنهم للجيل الجديد من خلال احتفالات سنوية باسم الرابطة في مختلف محافظات البلاد.
كما سيتم إنشاء موقع إلكتروني يوثّق اجتماعات ونشاطات الجمعية. ونشر أرشيف الراحلة. ومواداً تتناول حقائق حول حياتها الفنية والوطنية. مضيفاً « سيتم كذلك نشر الدراسات العلمية التي درست صوتها والأفلام الوثائقية عنها ونشر وثائق مفقودة تنفي الشائعات الكاذبة. التي أشيعت بعد وفاتها». وأوضح أن هذا الأمر من شأنه أن يصحح صورتها التي تم التخطيط لتهميشها إعلامياً. خلال 80 عاماً.
معرض أسمهان التوثيقي
في نهاية شهر “تموز” الفائت، أقام “يوسف” أول معرض خاص بالراحلة. في المركز الثقافي العربي بـ”دمشق” أبو رمانة”. برعاية وزارة الثقافة السورية.
واستغرق التحضير للمعرض 4 أعوام كما قال “يوسف” لـ سناك سوري، حيث ضم 300 صورة لها، إضافة إلى جواز سفرها. ورسائل ومذكرات بخطها.
واعتمد “يوسف” في جمع تلك التفاصيل على تواصله مع بعض المهتمين بفن “أسمهان” و”الأطرش” في “سوريا ولبنان ومصر”. واطلاعه على وثائق قديمة استخرج منها بعض التفاصيل الخاصة بها، ما أوصله إلى هذا الأرشيف. منوهاً أن هناك المزيد الذي يسعى للوصوله له.
حوار إذاعي بصوت أسمهان
وتحدث “يوسف” عن قيامه بمونتاج حوار إذاعي بصوتها مدته ربع ساعة. اعتمد خلاله على صوتها في أفلامها. واستغرق العمل به 6 أشهر. وأضاف «حينما تسمعون الحوار تشعرون أنها فعلاً تتحدث بكل واقعية في حوار صحفي».
وكان “يوسف” قد قدّم لوحة بورتريه من وحي المدرسة السوريالية، في معرضه الأول. وكشف عن تحضيره لمعرض جديد. يضم لوحة لها بأسلوب مختلف لم يكشف عن تفاصيله.
يذكر أن “أسمهان” التي اشتهرت بمصر، تعود أصولها لعائلة “الأطرش” السورية واسمها الحقيقي “آمال”. توفيت بحادث سير عن 25 عاماً بعد مسيرة فنية حافلة بالأغاني الشهيرة والأفلام السينمائية التي ساهمت في زيادة نجوميتها.