خلال كشفها عن إصابتها بمتلازمة “الشخص المتصلب” في ديسمبر 2022، وعدت النجمة الكندية الشهيرة، سيلين ديون، جمهورها بالعمل الجاد من أجل استعادة قوتها، والعودة إلى عالم الغناء الذي تحبه، ومن الواضح أن ديون تعكف على تنفيذ وعدها بشكلٍ صادق.
وفي التفاصيل التي نقلتها مجلة “Hello” البريطانية، فإن كلوديت، شقيقة سيلين، أكدت أن الأخيرة تفعل كل شيء من أجل التعافي، مشيرةً إلى أن شقيقتها امرأة قوية، وتتمتع بالكثير من الأمل، رغم معركتها مع مرضها النادر والصعب، إذ إنها تصلي من أجل حدوث معجزة في وضعها الصحي.
وقالت كلوديت، في معرض حديثها عن مرض شقيقتها: “إنه مرض لا نعرف عنه إلا القليل، هناك تشنجات من المستحيل السيطرة عليها. هل تعرف أحد الأشخاص الذين يقفزون غالباً في الليل بسبب تشنجٍ في الساق؟ الأمر يشبه ذلك إلى حدٍّ ما، لكن في جميع العضلات”، مضيفةً أنه ليس هناك الكثير، الذي يمكنهم القيام به؛ لدعم سيلين، وتخفيف آلامها.
وأوضحت شقيقة النجمة أن الأخيرة تتعالج على يد أفضل الأطباء المتخصصين في هذه المتلازمة النادرة بالعالم، مؤكدةً أن الأولوية الرئيسية لسيلين، هي التركيز على صحتها.
وتمنت كلوديت أن يجد الباحثون علاجاً لهذا المرض الذي وصفته بـ”الفظيع”، لافتةً إلى أنها تعلم أن المعجبين يشعرون بالطريقة نفسها أيضاً، وأنهم يحبون سيلين، ليس فقط بسبب صوتها، لكن بسبب إنسانيتها، كامرأة، وأم، وفنانة.
وكانت سيلين، البالغة من العمر 55 عاماً، قد أعلنت خبر إصابتها بتلك المتلازمة لأول مرة خلال مقطع فيديو عاطفي، شاركته عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وأخبرت حينها محبيها بأنها كانت تعاني تشنجات تؤثر في كل جانب من جوانب حياتها اليومية، وتسبب لها أحياناً صعوباتٍ عند المشي، ولا تسمح لها باستخدام أحبالها الصوتية للغناء، أو أن تغني بالطريقة التي اعتادتها.
ومنذ ذلك الحين، ألغت الأم لثلاثة أولاد، هم: رينيه تشارلز (22 عاماً)، والتوأم نيلسون وإيدي (12 عاماً)، خططها لإقامة حفلات موسيقية، ما أدى إلى تعليق جولتها العالمية “Courage”، التي كانت مقررة، حتى تكون مستعدةً حقاً للعودة إلى المسرح مرة أخرى.
وأكدت صاحبة “My Heart Will Go On”، في ذلك الوقت، أن تركيزها ينصبُّ على التعافي، وأن كل ما تتمناه هو أن تكون في طريقها إليه، مختتمةً ذلك الفيديو العاطفي بالبكاء، ومطالبةً الجمهور بأن يعتنوا بأنفسهم، وشاكرةً إياهم على الحب الذي قدموه لها.
وتعيش النجمة، حالياً، في لاس فيغاس، بعيداً عن أعين الجمهور، فيما يعكف على مرافقتها، ومراقبة حالتها الصحية، فريق من الأطباء، ومعالج الطب الرياضي؛ لاستعادة قوتها.
وفي التفاصيل التي نقلتها مجلة “Hello” البريطانية، فإن كلوديت، شقيقة سيلين، أكدت أن الأخيرة تفعل كل شيء من أجل التعافي، مشيرةً إلى أن شقيقتها امرأة قوية، وتتمتع بالكثير من الأمل، رغم معركتها مع مرضها النادر والصعب، إذ إنها تصلي من أجل حدوث معجزة في وضعها الصحي.
وقالت كلوديت، في معرض حديثها عن مرض شقيقتها: “إنه مرض لا نعرف عنه إلا القليل، هناك تشنجات من المستحيل السيطرة عليها. هل تعرف أحد الأشخاص الذين يقفزون غالباً في الليل بسبب تشنجٍ في الساق؟ الأمر يشبه ذلك إلى حدٍّ ما، لكن في جميع العضلات”، مضيفةً أنه ليس هناك الكثير، الذي يمكنهم القيام به؛ لدعم سيلين، وتخفيف آلامها.
وأوضحت شقيقة النجمة أن الأخيرة تتعالج على يد أفضل الأطباء المتخصصين في هذه المتلازمة النادرة بالعالم، مؤكدةً أن الأولوية الرئيسية لسيلين، هي التركيز على صحتها.
وتمنت كلوديت أن يجد الباحثون علاجاً لهذا المرض الذي وصفته بـ”الفظيع”، لافتةً إلى أنها تعلم أن المعجبين يشعرون بالطريقة نفسها أيضاً، وأنهم يحبون سيلين، ليس فقط بسبب صوتها، لكن بسبب إنسانيتها، كامرأة، وأم، وفنانة.
وكانت سيلين، البالغة من العمر 55 عاماً، قد أعلنت خبر إصابتها بتلك المتلازمة لأول مرة خلال مقطع فيديو عاطفي، شاركته عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وأخبرت حينها محبيها بأنها كانت تعاني تشنجات تؤثر في كل جانب من جوانب حياتها اليومية، وتسبب لها أحياناً صعوباتٍ عند المشي، ولا تسمح لها باستخدام أحبالها الصوتية للغناء، أو أن تغني بالطريقة التي اعتادتها.
ومنذ ذلك الحين، ألغت الأم لثلاثة أولاد، هم: رينيه تشارلز (22 عاماً)، والتوأم نيلسون وإيدي (12 عاماً)، خططها لإقامة حفلات موسيقية، ما أدى إلى تعليق جولتها العالمية “Courage”، التي كانت مقررة، حتى تكون مستعدةً حقاً للعودة إلى المسرح مرة أخرى.
وأكدت صاحبة “My Heart Will Go On”، في ذلك الوقت، أن تركيزها ينصبُّ على التعافي، وأن كل ما تتمناه هو أن تكون في طريقها إليه، مختتمةً ذلك الفيديو العاطفي بالبكاء، ومطالبةً الجمهور بأن يعتنوا بأنفسهم، وشاكرةً إياهم على الحب الذي قدموه لها.
وتعيش النجمة، حالياً، في لاس فيغاس، بعيداً عن أعين الجمهور، فيما يعكف على مرافقتها، ومراقبة حالتها الصحية، فريق من الأطباء، ومعالج الطب الرياضي؛ لاستعادة قوتها.