رحل الشاعر العراقي الشهير “كريم العراقي” فجر اليوم الجمعة بعد صراع طويل مع المرض، هو الذي كتب يوما قصيدة “لا الأحزان تكسرني” وقال فيها: “لا تشكو للناس جرحا انت صاحبه/ لا يؤلم الجرح الا من به المُ/ شكواك للناس يابن الناس منقصة/ ومن من الناس صاح مابه سقم”. وأعلن مستشار رئيس الوزراء للشؤون الثقافية في العراق، عارف الساعدي على صفحته الرسمية في “فيسبوك”، حريل الشاعر فجراً في أحد مستشفيات أبو ظبي”.
وكان الشاعر الي كتب للعديد من المطربين البارزين، من ضمنهم كاظم الساهر، أصيب بمرض السرطان منذ أكثر من عام وخضع إلى أكثر من عملية جراحية، كما أنه كان يتلقى بين الحين والآخر جرعات من العلاج الكيماوي.
وكريم العراقي اسمه الأصلي كريم عودة، شاعر معاصر وإعلامي من مواليد عام 1955. ولد في منطقة الشاكرية كرادة مريم في بغداد، وحصل على دبلوم علم النفس وموسيقى الأطفال من معهد المعلمين في بغداد.
في بداياته عمل معلماً في مدارس بغداد لعدة سنوات، ثم مشرفاً متخصصاً في كتابة الأوبريت المدرسي.
كذلك تنوعت اهتماماته وشملت كتابة الشعر الشعبي والأغنية والأوبريت والمسرحية والمقالة، بالإضافة إلى اهتمامه بالثقافة والأدب منذ أن كان طالباً في مرحلة الابتدائية.
استمرت رحلته من عام 1987 ، وحتى مماته مع صديقه ورفيق دربه الفنان كاظم الساهر. حيث بدأت هذه العلاقة في الجيش وكانت أول أغنية في مسلسل “شجاهه الناس” ومن ألحان الخفاف و “ناس وناس” و”معلم على الصدمات قلبي” و “افرح ولا تحرموني منه”.
فقد كتب للساهر أكثر من 70 أغنية.
أما كانت الانطلاقة الحقيقية له مع الفنان العراقي فكانت في مصر.
ومن أعماله أيضاً ديوان “للمطر وأم الضفيرة”، “ذات مرة”، “سالم يا عراق”، “الخنجر الذهبي”، و”الشارع المهاجر”.
يذكر أن العراقي له عدد من المسرحيات والدواوين والألبومات الصوتية، وحصل على جائزة من اليونسيف لأفضل عمل إنساني عن قصيدة “تذكر” التي لحنها وغناها القيصر كاظم الساهر.
وكان الشاعر الي كتب للعديد من المطربين البارزين، من ضمنهم كاظم الساهر، أصيب بمرض السرطان منذ أكثر من عام وخضع إلى أكثر من عملية جراحية، كما أنه كان يتلقى بين الحين والآخر جرعات من العلاج الكيماوي.
وكريم العراقي اسمه الأصلي كريم عودة، شاعر معاصر وإعلامي من مواليد عام 1955. ولد في منطقة الشاكرية كرادة مريم في بغداد، وحصل على دبلوم علم النفس وموسيقى الأطفال من معهد المعلمين في بغداد.
في بداياته عمل معلماً في مدارس بغداد لعدة سنوات، ثم مشرفاً متخصصاً في كتابة الأوبريت المدرسي.
كذلك تنوعت اهتماماته وشملت كتابة الشعر الشعبي والأغنية والأوبريت والمسرحية والمقالة، بالإضافة إلى اهتمامه بالثقافة والأدب منذ أن كان طالباً في مرحلة الابتدائية.
استمرت رحلته من عام 1987 ، وحتى مماته مع صديقه ورفيق دربه الفنان كاظم الساهر. حيث بدأت هذه العلاقة في الجيش وكانت أول أغنية في مسلسل “شجاهه الناس” ومن ألحان الخفاف و “ناس وناس” و”معلم على الصدمات قلبي” و “افرح ولا تحرموني منه”.
فقد كتب للساهر أكثر من 70 أغنية.
أما كانت الانطلاقة الحقيقية له مع الفنان العراقي فكانت في مصر.
ومن أعماله أيضاً ديوان “للمطر وأم الضفيرة”، “ذات مرة”، “سالم يا عراق”، “الخنجر الذهبي”، و”الشارع المهاجر”.
يذكر أن العراقي له عدد من المسرحيات والدواوين والألبومات الصوتية، وحصل على جائزة من اليونسيف لأفضل عمل إنساني عن قصيدة “تذكر” التي لحنها وغناها القيصر كاظم الساهر.