هل يحدد الذكاء الاصطناعي نوع الولادة الأكثر أماناً؟
إنه إذا تم التحقق من صحة هذه الخوارزمية، فإنه يتوقع تراجعاً في المضاعفات لدى الأمهات والمواليد ويقول إنه قد لا يكون هناك حاجة لهذا العدد من الولادات القيصرية
يسعى الباحثون إلى وضع خطط ولادة خاصة بكل مريضة، من خلال دراسة خوارزميات الذكاء الاصطناعي، لتحديد نوع الولادة الأكثر أماناً لكل من الأم ومولودها.
البحث الذي نُشر في المجلة الطبية "PLOS One" اعتمد على تحليل أنماط التغييرات لدى النساء أثناء المخاض للمساعدة في تحديد إذا كان من الآمن للمرأة والطفل إجراء ولادة تقليدية أو إذا كانت هناك حاجة لعملية ولادة قيصرية.
ويقول الدكتور أبيمبولا فامويدي، طبيب التوليد وأمراض النساء، وهو كبير مؤلفي الدراسة إن الأمر يبدو كأنه "نظام إنذار مبكر بأن هذه الولادة قد لا تسير كما افترضنا".
وأشار إلى أنه "تمت دراسة 700 متغير سريري وتوليدي في قاعدة بيانات تضم أكثر من 65 ألف ولادة، عن طريق فحص المرأة أثناء المخاض كل ساعتين إلى 4 ساعات لمعرفة كيف يتطور وضعها".
ويتابع: "هناك العديد من العوامل التي تلعب دوراً فيما إذا كان ثمة مضاعفات أم لا وهذه المتغيّرات ليست هي نفسها لدى كل امرأة".
بحسب الدراسة: "تدمج الخوارزمية في السجّلات الصحية الإلكترونية بحيث تكون البيانات موجودة بالفعل. وهذا يساعد أطباء التوليد على اتخاذ قرارات دقيقة وتقديم رعاية فردية بشكل أكبر في حين أن هذا الأمر يحتاج إلى مزيد من البحث".
يقول الطبيب، إنه إذا تم التحقق من صحة هذه الخوارزمية، فإنه يتوقع تراجعاً في المضاعفات لدى الأمهات والمواليد ويقول إنه قد لا يكون هناك حاجة لهذا العدد من الولادات القيصرية.
إنه إذا تم التحقق من صحة هذه الخوارزمية، فإنه يتوقع تراجعاً في المضاعفات لدى الأمهات والمواليد ويقول إنه قد لا يكون هناك حاجة لهذا العدد من الولادات القيصرية
يسعى الباحثون إلى وضع خطط ولادة خاصة بكل مريضة، من خلال دراسة خوارزميات الذكاء الاصطناعي، لتحديد نوع الولادة الأكثر أماناً لكل من الأم ومولودها.
البحث الذي نُشر في المجلة الطبية "PLOS One" اعتمد على تحليل أنماط التغييرات لدى النساء أثناء المخاض للمساعدة في تحديد إذا كان من الآمن للمرأة والطفل إجراء ولادة تقليدية أو إذا كانت هناك حاجة لعملية ولادة قيصرية.
ويقول الدكتور أبيمبولا فامويدي، طبيب التوليد وأمراض النساء، وهو كبير مؤلفي الدراسة إن الأمر يبدو كأنه "نظام إنذار مبكر بأن هذه الولادة قد لا تسير كما افترضنا".
وأشار إلى أنه "تمت دراسة 700 متغير سريري وتوليدي في قاعدة بيانات تضم أكثر من 65 ألف ولادة، عن طريق فحص المرأة أثناء المخاض كل ساعتين إلى 4 ساعات لمعرفة كيف يتطور وضعها".
ويتابع: "هناك العديد من العوامل التي تلعب دوراً فيما إذا كان ثمة مضاعفات أم لا وهذه المتغيّرات ليست هي نفسها لدى كل امرأة".
بحسب الدراسة: "تدمج الخوارزمية في السجّلات الصحية الإلكترونية بحيث تكون البيانات موجودة بالفعل. وهذا يساعد أطباء التوليد على اتخاذ قرارات دقيقة وتقديم رعاية فردية بشكل أكبر في حين أن هذا الأمر يحتاج إلى مزيد من البحث".
يقول الطبيب، إنه إذا تم التحقق من صحة هذه الخوارزمية، فإنه يتوقع تراجعاً في المضاعفات لدى الأمهات والمواليد ويقول إنه قد لا يكون هناك حاجة لهذا العدد من الولادات القيصرية.