زِد في دلالكَ فالغرام تدللُ
واحرق فؤادي إنني أتحملُ
كم من عزيزٍ ذَلَّ في شرعِ الهوى
وسجيةُ العشاقُ أن يتذللوا
ربّ امرئٍ مأسورٍ في شرك الهوى
وعن المحبةِ لم يكن يتحولُ
يلتذ بالآهات من فرط الجوى
يرجو الوصال من الحبيب ويأملُ
واحرق فؤادي إنني أتحملُ
كم من عزيزٍ ذَلَّ في شرعِ الهوى
وسجيةُ العشاقُ أن يتذللوا
ربّ امرئٍ مأسورٍ في شرك الهوى
وعن المحبةِ لم يكن يتحولُ
يلتذ بالآهات من فرط الجوى
يرجو الوصال من الحبيب ويأملُ