يستعد النجم المصري كريم عبدالعزيز لخوض تجربة فنية جديدة وفريدة من نوعها، حيث يجسد قصة حياة الفرعون توت عنخ آمون، في فيلم بعنوان “الفرعون الأخير”.
ويعد هذا العمل هو الأول من نوعه في مصر والشرق الأوسط، من إنتاج الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية وشركة ميديا هب.
ويتناول الفيلم قصة اكتشاف الأسرار المذهلة لمقبرة الملك الشاب توت غنخ آمون، أحد أشهر فراعنة الأسرة المصرية الثامنة عشرة في تاريخ مصر القديم، وكان فرعون مصر من 1334 ق. م إلى 1325 ق. م.
ويعتمد صناع الفيلم على أحدث الوسائل التكنولوجية في التصوير والإخراج، مع الاهتمام بكافة التفاصيل من خلال تدقيق بحثي ومراجعة علماء مختصين في الآثار.
ويقوم بإخراج الفيلم مروان حامد، ويكتبه أحمد مراد، وسيتم تصويره عام 2025، لإخراجه في أبهى صورة تليق بتاريخ الحضارة المصرية، وبمشاركة كوكبة من النجوم المصريين والعالميين، وستتم ترجمته إلى عدة لغات.
وتدور أحداث الفيلم في إطار من الإثارة والتشويق، بين زمنين، الأول في مصر القديمة، والثاني في القرن العشرين، وهو الزمن الذي سيظهر فيه كريم عبدالعزيز.
ويأتي قرار إنتاج هذا العمل الضخم، إيماناً بضرورة صنع عمل تاريخي جاد عن “الفرعون الشاب”، وهي المرة الأولى التي ينتج فيها مشروع مصري بهذا الحجم، يرسي نمطاً إنتاجياً جديداً، مع الإعلان عن المشروع قبل خروجه إلى النور بعامين.
يذكر أنه في الرابع من نوفمبر (تشرين الأول) عام 1922، وبعد 15 عاماً من البحث، وجد هوارد كارتر مقبرة توت عنخ آمون، وهي أفضل مقبرة وجدت على مر التاريخ لم تمس من قبل في وادي الملوك.
وكان الملك توت يقبع داخل أربعة توابيت جنائزية مذهبة، وكان يرتدي قناع الموت الذهبي على وجهه، يصور الملك كإله يحمل العصا والمذبة، وتم صقله بالذهب واللازورد والأحجار الكريمة بشكل مذهل من حيث دقة التصميم وبهائه، حيث يظن أن من قام بصقله هكذا استخدم آلات حديثة وليست أيادي المصريين قبل ثلاثة آلاف عام أو يزيد.
والقناع مصنوع من الذهب الخالص ويصل ارتفاعه إلى 54 سم، ويحتوي على أكثر من تسعة كيلوغرامات من الذهب الخالص، ومكون من مرحلتين أو طبقتين من الذهب، تم الربط بينهما عن طريق الدق وهو منقوش ومصقول ومُرصع بعدد من الأحجار الكريمة.
واعتلى الملك توت العرش في عمر التاسعة وحكم حتى وفاته في عمر الـ18 أو 19، ولم يكن لاعباً رئيسياً في تاريخ مصر الفرعونية، بالمقارنة بالفراعنة الآخرين، ولم يُعرف عنه شيء تقريباً قبل اكتشاف كارتر لمقبرته، فلم يكن هناك سوى القليل من التوثيق الموجود في قبره، وهذا هو السبب في جعله أشهر الملوك بمقتنياته وليس بتاريخه.
ولم يطلق عليه اسم الملك “توت عنخ آمون” عند الولادة، لكنه سُمي به من قبل كهنة آمون، بعد أن أعادهم الملك للواجهة، وأعاد العبادة للإله القديم “آمون”، ويعني اسمه “الصورة الحية للإله آمون”.
ويعد هذا العمل هو الأول من نوعه في مصر والشرق الأوسط، من إنتاج الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية وشركة ميديا هب.
ويتناول الفيلم قصة اكتشاف الأسرار المذهلة لمقبرة الملك الشاب توت غنخ آمون، أحد أشهر فراعنة الأسرة المصرية الثامنة عشرة في تاريخ مصر القديم، وكان فرعون مصر من 1334 ق. م إلى 1325 ق. م.
ويعتمد صناع الفيلم على أحدث الوسائل التكنولوجية في التصوير والإخراج، مع الاهتمام بكافة التفاصيل من خلال تدقيق بحثي ومراجعة علماء مختصين في الآثار.
ويقوم بإخراج الفيلم مروان حامد، ويكتبه أحمد مراد، وسيتم تصويره عام 2025، لإخراجه في أبهى صورة تليق بتاريخ الحضارة المصرية، وبمشاركة كوكبة من النجوم المصريين والعالميين، وستتم ترجمته إلى عدة لغات.
وتدور أحداث الفيلم في إطار من الإثارة والتشويق، بين زمنين، الأول في مصر القديمة، والثاني في القرن العشرين، وهو الزمن الذي سيظهر فيه كريم عبدالعزيز.
ويأتي قرار إنتاج هذا العمل الضخم، إيماناً بضرورة صنع عمل تاريخي جاد عن “الفرعون الشاب”، وهي المرة الأولى التي ينتج فيها مشروع مصري بهذا الحجم، يرسي نمطاً إنتاجياً جديداً، مع الإعلان عن المشروع قبل خروجه إلى النور بعامين.
يذكر أنه في الرابع من نوفمبر (تشرين الأول) عام 1922، وبعد 15 عاماً من البحث، وجد هوارد كارتر مقبرة توت عنخ آمون، وهي أفضل مقبرة وجدت على مر التاريخ لم تمس من قبل في وادي الملوك.
وكان الملك توت يقبع داخل أربعة توابيت جنائزية مذهبة، وكان يرتدي قناع الموت الذهبي على وجهه، يصور الملك كإله يحمل العصا والمذبة، وتم صقله بالذهب واللازورد والأحجار الكريمة بشكل مذهل من حيث دقة التصميم وبهائه، حيث يظن أن من قام بصقله هكذا استخدم آلات حديثة وليست أيادي المصريين قبل ثلاثة آلاف عام أو يزيد.
والقناع مصنوع من الذهب الخالص ويصل ارتفاعه إلى 54 سم، ويحتوي على أكثر من تسعة كيلوغرامات من الذهب الخالص، ومكون من مرحلتين أو طبقتين من الذهب، تم الربط بينهما عن طريق الدق وهو منقوش ومصقول ومُرصع بعدد من الأحجار الكريمة.
واعتلى الملك توت العرش في عمر التاسعة وحكم حتى وفاته في عمر الـ18 أو 19، ولم يكن لاعباً رئيسياً في تاريخ مصر الفرعونية، بالمقارنة بالفراعنة الآخرين، ولم يُعرف عنه شيء تقريباً قبل اكتشاف كارتر لمقبرته، فلم يكن هناك سوى القليل من التوثيق الموجود في قبره، وهذا هو السبب في جعله أشهر الملوك بمقتنياته وليس بتاريخه.
ولم يطلق عليه اسم الملك “توت عنخ آمون” عند الولادة، لكنه سُمي به من قبل كهنة آمون، بعد أن أعادهم الملك للواجهة، وأعاد العبادة للإله القديم “آمون”، ويعني اسمه “الصورة الحية للإله آمون”.