مسيرة الإعلامي والصحفي اللبناني : طلال سلمان..مؤسس "السفير" وفارس اللغة العربية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مسيرة الإعلامي والصحفي اللبناني : طلال سلمان..مؤسس "السفير" وفارس اللغة العربية

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Screenshot_٢٠٢٣٠٨٢٦-٢١٥٧٣٢_Chrome.jpg 
مشاهدات:	2 
الحجم:	78.7 كيلوبايت 
الهوية:	152027

    "صوت من لا صوت لهم".. مؤسس "السفير" وفارس اللغة العربية والناشر اللبناني طلال سلمان يترجل
    بقلم: يورونيوز
    نشرت في 26/08/2023

    رحل مؤسس ورئيس تحرير صحيفة السفير اللبنانية، التي كانت واحدة من أبرز الصحف العربية، طلال سلمان، الجمعة 25 أغسطس/آب 2023 عن 85 عاماً، بعد مسيرة إعلامية حافلة بالإنجازات، عايش خلالها أحداثاً وشخصيات لا حصر لها.
    ذكرت وسائل إعلامية وأصدقاء للصحافي الكبير أن المنية وافته في أحد مستشفيات بيروت حيث كان يعالج بعد تدهور صحته خلال الاشهر الأخيرة. وكتبت "الوكالة الوطنية للإعلام" في لبنان :"توفي اليوم ناشر صحيفة "السفير" طلال سلمان، بعد مسيرة إعلامية حافلة بالنجاحات".
    كما نعته أغلب وسائل الإعلام االعربية على مواقع التواصل الاجتماعي، وكتب وزير الاعلام اللبناني زياد المكاري على منصة إكس (تويتر سابقاً) : "الكبير طلال سلمان العابر بقلمه للمناطق ستبقى ذكراه خالدة وتاريخه العريق صفحة لن تطوى في تاريخ الصحافة اللبنانية".

    وقال الإعلامي جورج قرداحي ووزير الإعلام السابق: "رحل الأستاذ.. علم من رجالات الإعلام الكبار في بلادي، حمل قلمه ومضى.. صوت من لا صوت لهم".

    ووصف الصحافي اللبناني ونائب رئيس التحرير السابق لصحيفة الأخبار اللبنانية بيار أبي صعب رحيله بنهاية العصر الذهبي.

    *ولد طلال سلمان في بلدة شمسطار في شرق لبنان العام 1938م، بدأت مسيرة طلال سلمان الصحافية في نهاية الخمسينيات من القرن الماضي، وهو "واحد من متخرجي بيروت، عاصمة العروبة"، كما وصف نفسه في سيرته.

  • #2
    ​ الروائية السورية: لينا هويان الحسن مع الأستاذ الصحفي اللبناني الراحل: طلال سلمان

    طلال سلمان:
    صحافي لبناني مؤسس جريدة السفير اللبنانية ورئيس تحريرها اليومية.

    طلال سلمان (1938 - 25 أغسطس 2023) هو صحافي لبناني مؤسس جريدة السفير اللبنانية اليومية.[2][3][4] شكل منذ عقود مرجعية إعلامية في الشؤون العربية واللبنانية تحظى بالتقدير، والتأثير في الرأي العام.

    سنة 1938
    شمسطار
    25 أغسطس 2023 (84–85 سنة)[1]
    بيروت[1]
    لبنان
    4
    صحفي
    العربيَّة
    الدكتوراه الفخرية من الجامعة اللبنانية [لغات أخرى]‏ (2011)
    بوابة الأدب

    تعليق


    • #3

      سيرة ذاتية:

      ولد طلال سلمان في بلدة شمسطار (غربي مدينة بعلبك في البقاع اللبناني) عام 1938. والده إبراهيم أسعد سلمان. ووالدته فهدة الأتات. تزوّج عام 1967 من عفاف محمود الأسعد، من بلدة الزرارية في جنوب لبنان، ولهما: هنادي (مديرة تحرير في جريدة «السفير») وربيعة (المشرفة العامة على أرشيف «السفير»)، وأحمد (المدير العام المساعد) وعلي (مهندس صوت).

      في أحدث مؤلفاته «كتابة على جدار الصحافة» (دار الفارابي، 2012) وهو أقرب إلى الجزء الأول من سيرة حياة يصف طلال سلمان خطواته على الطريق إلى الصحافة بمقدار ما يصف حال الصحافة اللبنانية وتطوّر مسيرتها لتصير «صحافة العرب الحديثة». أما مسيرته فمسيرة شاقة، بدأت في نهاية الخمسينيات من القرن الماضي لـ «واحد من متخرجي بيروت عاصمة العروبة» كما يصف نفسه في سيرته، استهلها مصحّحاً في جريدة «النضال»، فمخبراً صحافياً في جريدة «ألشرق»، ثم محرراً فسكرتيراً للتحرير في مجلة «الحوادث»، فمديراً للتحرير في مجلة «الأحد». وفي خريف العام 1962 أصدر في الكويت مجلة «دنيا العروبة»، ليعود إلى بيروت ليعمل من جديد في «الصياد» و«الأحد» حتى تفرّغ لإصدار «السفير» في أواخر العام 1973، وهو عضو مجلس نقابة الصحافة اللبنانية منذ العام 1976. اشتهر أيضاً بحواراته العميقة مع غالبية الرؤساء والمسؤولين العرب. يترقّب الرأي العام افتتاحياته اليومية بعنوان «على الطريق»، والتي تميّزت بالوضوح السياسي وصلابة الموقف. ويترقبّه بحماسة مماثلة في «نسمة»، الشخصية التي ابتدعها في «هوامش» يوم الجمعة، وهي شخصية ذات دفء وجداني حميم ترسم «بورتريهات» للمسرح السياسي والثقافي والأدبي، وتصوّر صدق المشاعر الإنسانية وشغفها بالحياة وحماستها لها ولأخلاقيات الذوق الرفيع.

      تتميّز شخصيته كإعلامي بمزيج من رهافة الوجدان السياسي والصلابة في الموقف، ما عرّضه إلى ضغوط متزايدة بلغت أوجها في نجاته في 14 تموز 1984 من محاولة اغتيال أمام منزله فجراً تركت ندوباً في وجهه وصدره.
      عضو مجلس نقابة الصحافة اللبنانية منذ عام 2002.

      تعليق


      • #4
        الوظائف السابقة + الجوائز

        الوظائف السابقة:الجوائز:

        حاز جائزة الدبلوماسي والمستشرق الروسي فيكتور بوسوفاليوك الدولية المخصصة لأفضل نقل صحافي روسي وأجنبي للأحداث في الشرق الأوسط. وتسلم الجائزة في 2000/11/07. وفي سنة 2004 وفي الذكرى الثلاثين لإصدار «السفير» كرّمته المؤسسات الثقافية والنوادي في أنحاء لبنان كله، وتسلم منها الكثير من الدروع التقليدية، وألقى الكثير من عشرين محاضرة في مختلف المناطق اللبنانية.

        اختاره منتدى دبي الإعلامي «شخصية العام الإعلامية» لسنة 2009، وتسلم الجائزة في احتفال رسمي في مدينة دبي حضره رسميون من دولة الإمارات وشخصيات سياسية وإعلامية من مختلف البلدان العربية. وقد بادرت الجمعيات والهيئات والمنتديات والمؤسسات اللبنانية المختلفة إلى تكريمه احتفاء بفوزه بهذه الجائزة. وكان أهمها في هذا السياق حفل تكريم نقابة الصحافة اللبنانية في 21 آب 2009 حيث ألقى خطاباً تحدث فيه بإسهاب عن حال الصحافة العربية وعن المشكلات التي تعترض دورها التنويري اليوم، وعن دور الصحافة اللبنانية خصوصاً في بث التنوير والثقافة والمقاومة.

        وفي 23 نيسان 2011 منحته كلية الإعلام في الجامعة اللبنانية درجة الدكتوراه الفخرية تقديراً لدوره المتفرّد في الصحافة والإعلام والأدب الصحافي.

        تعليق


        • #5

          الجوائز :
          حاز جائزة الدبلوماسي والمستشرق الروسي فيكتور بوسوفاليوك الدولية المخصصة لأفضل نقل صحافي روسي وأجنبي للأحداث في الشرق الأوسط. وتسلم الجائزة في 2000/11/07. وفي سنة 2004 وفي الذكرى الثلاثين لإصدار «السفير» كرّمته المؤسسات الثقافية والنوادي في أنحاء لبنان كله، وتسلم منها الكثير من الدروع التقليدية، وألقى الكثير من عشرين محاضرة في مختلف المناطق اللبنانية.

          اختاره منتدى دبي الإعلامي «شخصية العام الإعلامية» لسنة 2009، وتسلم الجائزة في احتفال رسمي في مدينة دبي حضره رسميون من دولة الإمارات وشخصيات سياسية وإعلامية من مختلف البلدان العربية. وقد بادرت الجمعيات والهيئات والمنتديات والمؤسسات اللبنانية المختلفة إلى تكريمه احتفاء بفوزه بهذه الجائزة. وكان أهمها في هذا السياق حفل تكريم نقابة الصحافة اللبنانية في 21 آب 2009 حيث ألقى خطاباً تحدث فيه بإسهاب عن حال الصحافة العربية وعن المشكلات التي تعترض دورها التنويري اليوم، وعن دور الصحافة اللبنانية خصوصاً في بث التنوير والثقافة والمقاومة.

          وفي 23 نيسان 2011 منحته كلية الإعلام في الجامعة اللبنانية درجة الدكتوراه الفخرية تقديراً لدوره المتفرّد في الصحافة والإعلام والأدب الصحافي.

          تعليق


          • #6
            مؤلفاته :
            • مع فتح والفدائيين (دار العودة 1969).
            • ثرثرة فوق بحيرة ليمان (1984).
            • إلى أميرة اسمها بيروت.
            • حجر يثقب ليل الهزيمة (1992).
            • الهزيمة ليست قدراً (1995).
            • على الطريق.. عن الديمقراطية والعروبة والإسلام (2000).
            • هوامش في الثقافة والأدب (2001).
            • سقوط النظام العربي من فلسطين إلى العراق (2004).
            • هوامش في الثقافة والأدب والحب (2009).
            • لبنان العرب والعروبة (2009).
            • كتابة على جدار الصحافة (2012).

            تعليق

            يعمل...
            X