انا الشريدة على ابواب المدن الغريبة.
على آديم الوجد
ارسم وجعي ....
يدثرني الشوق من كل الجهات
تأسرني ملامحك في خبايا ذاكرتي
اهرول على أطراف الجهات
بروح انهكها الحنين
تائهة في الدروبَ
فأينَ انت يامهجة الروح
من حروف العتاب
و من وجع الغياب
مازالت حكايتنا في البدايات
نكتب فصول العشق
بندى الحنين
ينمو على ضفاف الوتين
ويزهر حبا أقوى
من كل السنين
راميار سليمان جزيري